المغرب أم إسبانيا.. تطور جديد يحسم موقف إبراهيم دياز
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أرسل الاتحاد المغربي لكرة القدم، خطابًا رسميًا إلى ريال مدريد تمهيدًا لاستدعاء لاعبه إبراهيم دياز لإرتداء قميص “أسود الأطلس” في الفترة القادمة.
إبراهيم دياز يختار ما بين إسبانيا والمغربكشفت صحيفة “ماركا” الإسبانية، إن لويس دي لا فوينتي مدرب منتخب إسبانيا لم يتواصل مع إبراهيم دياز إطلاقًا لمعرفة رغبته، على عكس المدرب المغربي وليد الركراكي الذي يقدم الاهتمام والرعاية الكاملة للاعب.
وذكرت إن الاتحاد الإسباني لكرة القدم لم يبذل أي جهد من أجل ضم إبراهيم دياز إلى قائمة المنتخب، وبالتالي من الممكن أن يتراجع اللاعب ويفضل اختيار المغرب.
ريال مدريد يدفع بالأدلة لإنقاذ جود بيلينجهام من عقوبة الإيقاف المؤكد تصريح ناري من بيكيه عن حكم مباراة ريال مدريد وفالنسياولفتت إلى إن وليد الركراكي مدرب المغرب، كان ذكيًا في التعامل مع هذا الملف وقضى نصف عام تقريبًا يقول إنه إبراهيم دياز سيكون قائدًا للمنتخب، كما استدعاه للمباراتين الوديتين مع أنجولا وموريتانيا.
وأشارت إلى إن إبراهيم دياز سيتخذ قراره النهائي قريبًا، لكنه ليس سعيدًا بموقف الاتحاد الإسباني ولويس دي لا فوينتي.
وختمت مؤكدةً إن دي لا فوينتي إذا استدعى إبراهيم، فإن إبراهيم سيقرر الاختيار بين إسبانيا أو المغرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم دياز ريال مدريد وليد الركراكي منتخب المغرب منتخب إسبانيا إبراهیم دیاز
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة: المغرب يتصدر دول أفريقيا في مجال تطور البنية التحتية
زنقة 20 ا الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن بلادنا قادرة على تجاوز صعوبات المرحلة، مشدداً على التزام الحكومة الكامل بالمساهمة في تعزيز مكتسبات المملكة ودعم مسارها نحو النمو والازدهار.
جاء ذلك خلال الجلسة الشهرية حول السياسة العامة بمجلس النواب اليوم الإثنين، التي خصصت لمناقشة موضوع “البنيات التحتية الأساسية رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية”.
أخنوش أكد على أن الرؤية الملكية المتبصرة تركز على الاستفادة المثلى من الإمكانات والموارد التي تزخر بها بلادنا، من أجل تحقيق تحول حضاري وتنموي شامل، وتعزيز أسس نموذج وطني متميز يستند إلى استراتيجية طموحة للمستقبل.
وتابع في معرض كلمته: “المشاريع الاستراتيجية الكبرى للبنية التحتية تشكل أحد أبرز أوجه التحديث والتطوير الذي تشهده المملكة، في عهد جلالة الملك محمد السادس ورافعة لكل الاستراتيجيات القطاعية والتنموية الطموحة التي وضعتها بلادنا”.
وأكد أن “البنيات التحتية” تعد من أبرز الأولويات التي استند إليها المسار التنموي الذي يقوده الملك محمد السادس منذ توليه العرش، وذلك ضمن مشروع مجتمعي طموح، ووفق منظور شامل يوازن بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، مع التأكيد على ضرورة ضمان العدالة المجالية.
وهو ما ساهم بحسب رئيس الحكومة، في تعزيز مكانة المملكة على الصعيدين القاري والإقليمي، حيث تصدر المغرب دول إفريقيا في مجال تطور البنية التحتية، محققة المركز الأول بنسبة 85.8 في المائة وفقاً لـ”مؤشر الحكامة الإفريقية لسنة 2024″، الذي صدر في نهاية أكتوبر الماضي.