بالصور.. حماقي يواصل تألقه ويشعل واشنطن ونيويورك بـ "أم الدنيا"
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
حصد الميجا ستار محمد حماقي المزيد من النجاحات في جولته الغنائية بأمريكا الشمالية فعقب تألقه وسط حضور كامل العدد وغير مسبوق في حفلى تورينتو الكندية وفي لوس أنجلوس أكبر مدن ولاية كاليفورنيا الأمريكية أحيا حفليين متتالين أكثر إثارة وجماهيرية بولاية نيويورك الأكثر زحامًا فى الولايات المتحدة الأمريكية والعاصمة واشنطن.
و أشعل حماقي حفلي نيويورك وواشنطن بعدد كبير من أغانيه الشهيرة ذات الايقاعات والتوزيعات المميزة منها " زيها مين" و" لا ملامة" ،" م البداية"، "أحلى حاجة فيكي" و" "هوا دا حبيبي" و"جمالها استثنائي"، وغيرها ممن اشاعات البهجة، بالإضافة إلى "أدرنالين "، "قلبي حبك جدًا جدًا" بالإضافة إلى حدث أغنيتين له وهما "لمون نعنان" و"حبيت المقابلة"، وغيرها.
حماقي يرفع علم مصر بأمريكا
وكعادته حرص حماقي على تقديم أغنية "أم الدنيا" لجمهور حفلات جولته الغنائية فى أمريكا الشمالية وقام برفع العلم المصري فى حفله بالعاصمة الأمريكية اشنطن المدينة الأكثر تأثيرا في السياسة العالمية كونها تضم مقر البيت الأبيض ومقرات السلطات التشريعية والوزارات والبعثات الدبلوماسية، وهي المقر الرئيسي لكل من صندوق النقد والبنك الدوليين.
حماقي يختتم جولته الغنائية في كندا والولايات المتحدة الأمريكية
ومن المقرر أن يختتم حماقي جولته الغنائية في كندا والولايات المتحدة الأمريكية بحفل مدينة ديترويت التى تعد أكبر مدن ولاية ميتشجن الامريكية.
حفلات حماقي في موسم الرياض
وشهد موسم الرياض العديد من الأنشطة الغنائية لحماقي حيث أحيا مؤخرًا أضخم حفلات موسم الرياض على مسرح ابو بكر سالم بحضور تخطى الطاقة الاستيعابية للمكان وتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي.
نجاح حماقي في ختام الدورة ال 57 لمهرجان قرطاج الدولي بتونسكما حقق نجاحًا كبيرًا خلال إحيائه لختام الدورة الدورة ال 57 لمهرجان قرطاج الدولى بتونس والذى وصفه الجمهور التونسى عبر مواقع التواصل الإجتماعي ب "حفلة الأحلام " توجه بعده حماقي لـ عمان لإحياء حفلًا غنائيًا ضخمًا للجمهور الأردني وسط المزيد من أجواء الإثارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حماقي حفلات كندا الولايات المتحدة موسم الرياض جولته الغنائیة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تواجه مخاوف متصاعدة من استهداف اليمن لحاملات الطائرات الأمريكية
يمانيون../
تزايدت المخاوف داخل الأوساط الأمريكية بشأن تصعيد العمليات العسكرية اليمنية، مع تداول نقاشات حول احتمال استهداف حاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر بدلاً من توجيه ضربات تحذيرية لها.
وكشف العقيد الأمريكي المتقاعد لورانس ويلكرسون عن قلق متزايد من إمكانية اتخاذ اليمن قرارًا بإغراق حاملات الطائرات، مشيرًا إلى أن خطوة كهذه قد تشكل كارثة لأمريكا، خاصة إذا ما تم استهداف حاملة طائرات تقل نحو 5,000 جندي ومعدات عسكرية باهظة الثمن.
جاءت هذه التصريحات بعد إعلان اليمن استهداف حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” في البحر الأحمر، وهي الرابعة التي يتم سحبها عقب سلسلة استهدافات شملت حاملات الطائرات “إيزنهاور” و”لينكولن” و”روزفلت”.
وتزامنت هذه المخاوف مع إقرار واشنطن بفشل تحالف “حارس الازدهار” بقيادتها في تحقيق أهدافه، وفشلها في حماية الملاحة إلى الكيان الصهيوني.
وشهدت القدرات العسكرية اليمنية تطورًا نوعيًا مع استخدام صواريخ فرط صوتية عجزت الدفاعات الأمريكية والصهيونية عن اعتراضها. وأشارت النائبة السابقة لمدير المخابرات الأمريكية بيث سانر إلى أن التصعيد العسكري الأمريكي لم ينجح في ردع اليمنيين أو الحد من قدراتهم، مؤكدة أن اليمنيين قادرون على الاستمرار في هجماتهم إلى أجل غير مسمى.
وأضافت سانر أن الحملة الأمريكية في البحر الأحمر تمثل عبئًا كبيرًا، حيث تنفق واشنطن نحو 570 مليون دولار شهريًا، مما أدى إلى استنزاف الجاهزية العسكرية وتآكل سمعة الجيش الأمريكي. كما وصفت الحملة بـ”الحماقة الاستراتيجية” التي فشلت في تحقيق أهدافها.
وأشارت سانر إلى أن العمليات البحرية الأمريكية استنزفت الموارد، حيث تم تمديد انتشار السفن وحاملات الطائرات، ما أدى إلى تقليل عمرها الافتراضي وزيادة أوقات الصيانة.
وأكدت أن التهديدات الصهيونية بالتصعيد لن توقف هجمات اليمنيين، الذين “ليس لديهم ما يخسرونه”، وأن الولايات المتحدة تخسر مليارات الدولارات وذخائر نادرة كان من المفترض توجيهها نحو صراعات أخرى.