كلية التربية النوعية جامعة عين شمس تطلق قافلة تنموية شاملة بمحافظة القليوبية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أنطلقت القافلة التنموية الشاملة التى نظمتها كلية التربية النوعية جامعة عين شمس بمحافظة القليوبية، بالتعاون مع كليات الطب وطب الأسنان والتمريض والصيدلة ومركز تعليم الكبار بالجامعة والهيئة العامة لتعليم الكبار.
يأتى وذلك تحت رعاية اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القلويبة، الدكتور محمد ضياء رئيس الجامعة، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع والبيئة ،و تحت إشراف أ.
وتضمنت القافلة خدمات طيبة لتخصصات مختلفة لأهالي القرى منها الرمد، والباطنة، وطب الأسنان والجلدية، وأطفال، والأنف والأذن، مع تقديم الأدوية اللازمة لهم.
كما تضمنت حملة كساء وتوزيع أكثر من 1200 قطعة ملابس، وتوزيع أكثر من 300 كرتونة غذائية، لأهالي القرية.
كذلك تم تقديم ورش فنية لعمل وكيفية طباعة المنسوجات على الملابس وتسليم هذه الملابس لأطفال القرية.
وفي الإطار ذاته أقامت وحدة محو الأمية بتحديد مستوى وعمل استكتاب لأكثر من 50 سيدة من أهالي القريتين وذلك بالتعاون مع هيئة العامة لتعليم الكبار بالجامعة، كما تم عمل بعض الندوات والأنشطة التوعوية لأهالي القرية ،بالإضافة إلى تقديم ورشة عمل على التغذية وكيفية الاستفادة منها وذلك تحت إشراف أ.د أسامة السيد عميد الكلية وأستاذ التغذية وعلوم الأطعمة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كيميت.. مشروع تخرج طلاب كلية الإعلام جامعة الأزهر لمواجهة الأفروسنتريك
أطلق طلاب كلية الإعلام بجامعة الأزهر، قسم العلاقات العامة، مشروعًا توعويًا يهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الحضارة المصرية القديمة ومواجهة الادعاءات التي تروجها حركة الأفروسنتريك.
يأتي هذا المشروع في إطار جهود الطلاب لتعزيز الوعي الثقافي والتاريخي باستخدام استراتيجيات العلاقات العامة والتواصل الجماهيري ويتضمن المشروع حملات إعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ندوات تثقيفية، ومحتوى رقمي يعرض الأدلة التاريخية التي تثبت الأصول الحقيقية للحضاره المصرية.
وقد اختار الطلاب كلمة كيميت شعارا لمشروعهم ومعناها الارض السوداء والتي سميت بها مصر القديمه لأنه يعكس الهوية المصرية الحقيقية، ويمثل ارتباطنا بجذورنا التاريخية، وهو أفضل رد على محاولات الأفروسنتريك لنسب الحضارة المصرية لغير أهلها.
وأكد القائمون على المشروع أن الهدف الأساسي هو تقديم حقائق علمية وتاريخية موثقة بأسلوب جذاب يتيح للجمهور فهمًا أعمق للإرث الحضاري لمصر، بعيدا عن المعلومات المغلوطة التي تنتشر على بعض المنصات.
وأشار الطلاب إلى أن المشروع يحظى بدعم أساتذة متخصصين في الإعلام والتاريخ مؤكدين أن دور الإعلام هوا مواجهة التضليل ونشر الوعي وهو مسؤولية مشتركة بين الأفراد والمؤسسات الأكاديمية.
ويستعد الفريق لإطلاق حملات مكثفة خلال الفترة المقبلة تشمل لقاءات مع خبراء في التاريخ المصري وإنتاج مواد بصرية توضيحية ونشر مقالات علمية مبسطة لتوسيع دائرة التأثير والوصول إلى أكبر شريحة من الجمهور.
ويتم المشروع تحت اشراف الدكتور سعيد عبد الجواد المدرس بكلية الإعلام جامعة الازهر ويتكون الفريق من 10طلاب وهم
حسني السيد حسني
وإسماعيل محمد فوزي
ومحمد السيد سالم
ومحمد حسام عمار
ومحمد عبد المنعم عبد الجواد
وعلي ماجد الهواري
وزياد محمد علي
وعبد الرحمن باهر محمد
وصالح محمد صالح
ومحمود خيري عبدالسلام