كارثة صحية ومجاعة.. سكان قطاع غزة يواجهون أبشع أنواع الموت
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يستمر الوضع الإنساني في قطاع غزة في التدهور، حيث باتت الغالبية العظمى من سكانه مهددة بخطر “مجاعة جماعية”.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بسبب وفاة الأطفال والأهالي بغزة من الجوع ونقص الموارد الأساسية للحياة خاصة في ظل حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان قطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي الغاشم.
لذلك فعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، هاشتاج " غزة تموت جوعا"، كما خرجوا بنداءات تطالب بإنقاذ مدن شمالي قطاع غزة من “مجاعة” متداولين فيديوهات توثق حالة المجاعة التي يعاني منها القطاع.
وبدوره قال الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية، إنّ قطاع غزة به كارثة صحية يعرفها الجميع، موضحًا: “طالبنا منظمة الصحة العالمية بأن يستمر من ناحية سياسية واقتصادية ودعم الأطفال والنساء والشعب الفلسطيني”.
وأضاف “عودة”، في تصريحات له: “25% من أطفال قطاع غزة يواجهون الموت جوعا، ولدينا 11 طفلا يفقد جزءً من أجزاء جسمه”.
وتابع: “غزة بها أكبر تكدس سكاني في قطاع غزة، كما أن 85% من أهل غزة نازحون، وهناك نقص في الكهرباء والمياه والغذاء النظيف، وكلها أسباب رئيسية لانتشار الأوبئة والالتهابات الكبدية والتهابات الجهاز التنفسية وأمراض الضغط والقلب، كما أن 52 ألف امرأة فلسطينية حامل دون أي رعاية صحية أو أطباء”.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الداخلية: تجار الأعضاء البشرية يستغلون موقع التواصل الاجتماعي
قال اللواء محمود الرشيدي مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات إن الأطفال الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي ويتاثرون بها ضحايا الأسر الافتراضية في الأساس.
و وتابع اللواء محمود الرشيدي خلال حواره مع برنامج يحدث في مصر المذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” أن تجار الاعضاء البشريه يستغلون موقع التواصل الاجتماعي وتعلق الأطفال بها لتمرير تجارتهم.
فستان ضيق.. أسما إبراهيم بجسم ممشوق تثير السوشيال ميديامسلسل وتر حساس الحلقة 37.. جدل على السوشيال ميديا بسبب صبا مباركمبتسما في الصور.. عصام الحضري يثير غضب السوشيال ميديا خلال عزاء والدتهوليد رشاد: معظم مفتي السوشيال ميديا هدفهم تسليع الفتوى والكسب الماديحقائق الشائعات.. كيف كشفت وزارة الداخلية ادعاءات السوشيال ميدياأعمال غير آمنةوأضاف مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات السوشيال ميديا تستخدمنا احيانا في أعمال غير أمنه وغير مشروعة نتيجة قصور في الرقابة.
وأكد مساعد وزير الداخلية لأمن المعلومات أنه يجب على الآباء أن يطلبوا من شركات الانترنت تطبيقات لحماية الأطفال والتي يمكن من خلالها غلق المنصات الخطيرة ذات التاثير السلبي.