إسبانيا تتصدر جولة بارك للتزلج على اللوح
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة برانكو يحتفظ بلقب «فزاع للغوص الحر» «الرقابة المالية بدبي» يحتفي بتخريج منتسبي «المدقق الحكومي»
تُوج ساباتينو أراكو، رئيس الاتحاد الدولي، وعلي عمر، مدير إدارة الفعاليات الرياضية، بمجلس دبي الرياضي، الفائزين في منافسات جولة بارك للمحترفين، في دبي هاربر، والتي أقيمت تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، ونظمتها مؤسسة وورلد سكيت وشركة أرادَ للتطوير، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي ودائرة الاقتصاد والسياحة في دبي وشركة شمال القابضة شريك المكان، حيث شكّلت جولة بارك للمحترفين آخر المحطات في الطريق إلى «باريس 2024»، وتنافس فيها للتأهل 194 رياضياً من 39 دولة.
وفاز الإسباني داني ليون بجولة بارك للمحترفين عن فئة الرجال، فيما ظفرت مواطنته نايا لاسو ببطولة فئة السيدات، بعد منافسات قوية استمرت على مدار أربعة أيام عبر مراحل التصفيات، وربع النهائي ونصف النهائي، والنهائي الذي أقيم يوم الأحد الماضي.
وتنافس ثمانية محترفين بمواجهات مباشرة في نهائيات الرجال والسيدات، وحجز جافين بوتجر من أميركا مكانه للمشاركة في الأولمبياد، إلى جانب فيكتور سولموند من الدنمارك. وعلى مستوى السيدات، حجزت اليابانيتان كوكونا هيراكي وميزوهو هاسيجاوا مقعدهما في أولمبياد 2024.
وانطلقت فعاليات جولة ستريت للمحترفين من 3 إلى 10 مارس، بمشاركة 430 من المحترفين القادمين من 65 دولة حاملة للألقاب القياسية في هذه الرياضة، عبر جميع أنحاء العالم، لتشكل تلك المنافسات الجماعية إحدى أضخم وأهم الفعاليات لعام 2024 في الإمارات.
ومع وصول جولة بارك للمحترفين إلى نهايتها، تتجه الأنظار إلى انطلاق فعاليات جولة ستريت للمحترفين التي انطلقت يوم الأحد، وتستمر إلى 10 مارس.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي مجلس دبي الرياضي التزلج
إقرأ أيضاً:
هل بمقدور "شيفرون" استعادة جاذبيتها في "وول ستريت"؟
الاقتصاد نيوز - متابعة
في 7 أكتوبر 2020، أصبح مايك ويرث رئيساً لشركة "شيفرون"، متجاوزاً "إكسون موبيل" لتصبح أكبر شركة نفط أميركية من حيث القيمة السوقية، وهو ما كان ذروة العلاقة الإيجابية بينه وبين وول ستريت.
لكن بعد حوالي خمس سنوات، يبدو أن الأمور قد تغيرت، حيث استعادت "إكسون" مكانتها كأكبر شركة نفط أميركية وحققت قيمة سوقية تضاعفت تقريباً مقارنة بـ"شيفرون".
بالإضافة إلى ذلك، وجدت "شيفرون" نفسها متورطة في نزاع تحكيمي طويل قد يؤثر سلباً على صفقة تزيد قيمتها عن 60 مليار دولار، مما جعل مستقبل ويرث موضع تساؤل بعد أن كان يحظى بإشادة كبيرة.