صحيفة الاتحاد:
2024-07-03@12:58:21 GMT

برانكو يحتفظ بلقب «فزاع للغوص الحر»

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

 
دبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة إسبانيا تتصدر جولة بارك للتزلج على اللوح «الرقابة المالية بدبي» يحتفي بتخريج منتسبي «المدقق الحكومي»


احتفظ الصربي برانكو بيتروفيتش بالاحتفاظ بلقبه لفئة المحترفين، للعام الثالث على التوالي، النسخة الـ 17 لبطولة فزاع للغوص الحر «الحياري»، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والتي أقيمت فعالياتها في «ديب دايف دبي»، أعمق حوض سباحة في العالم، بمشاركة 60 من نخبة الغواصين من 17 دولة، وحبس برانكو أنفاسه تحت الماء لمدة 9:17 دقيقة، وتبعه الروسي أليكساندر ماكسيموف بزمن 8:20 دقيقة، والكرواتي جوران كولاك بزمن 8:18 دقيقة.


وعلى صعيد فئة المواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، تمكن العُماني إبراهيم السليطني من الاحتفاظ بلقبه للسنة الثانية على التوالي بزمن 7:19 دقيقة، وتبعه مواطنه خميس العريمي بزمن 6:16 دقيقة، والكويتي حسن الشراح بزمن 6:08 دقيقة.
وفي فئة الناشئين للمواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، حققت الإمارات المراكز الثلاثة الأولى، بعد فوز سعيد محمد العسكر بالمركز الأول بزمن 3:32 دقيقة، وجاء ثانياً يوسف السويدي بزمن 2.47 دقيقة، ثم سعود حسين العسكر بزمن 2:29 دقيقة.
وفي ختام المنافسات، قام راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وحمد الرحومي، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، بتتويج الحاصلين على المراكز الأولى.
وأشار الخاصوني إلى أن تطبيق أعلى معايير السلامة للغواصين المشاركين، يعتبر أولوية بالنسبة للمسؤولين عن البطولة، وأن حجم المشاركة وتنوعها، من حيث عدد الجنسيات، هو مؤشر حقيقي على نجاحها، حيث تتطلع إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وتواصل العمل بأن تمضي البطولة قدماً في تقديم مستويات وأرقام قياسية في النسخ المقبلة، بعدما شهدنا واحدة من أقوى منافسات هذا العام، بالنظر للتقارب الكبير بالتوقيت الزمني لأصحاب المراكز الأولى.
وعبّر سعيد محمد العسكر عن سعادته بحصد لقب بطولة فزاع للغوص الحر، في فئة الناشئين، وقال: بعد الكثير من الجهد والتدريبات المكثفة، تمكنت من رفع علم بلدي على منصة التتويج، بوجود منافسة كبيرة من دول مختلفة، ولكن الإصرار والرغبة على تحقيق نتيجة إيجابية في البطولة القوية، ساعدني في الحصول على المركز الأول.
وأشاد الصربي برانكو بيتروفيتش بالمستوى الاحترافي العالي الذي قدّمته بطولة فزاع للغوص الحر، من حيث التنظيم باستخدامها أحدث وسائل التكنولوجيا، بتوفير الساعات الذكية للمشتركين في طريقة احتساب الوقت الزمني لكل متسابق، وتوفير أعلى وسائل الأمن والسلامة للمشاركين أسهم بشكل كبير في ظهور البطولة بهذا الشكل الرائع، الأمر الذي يضعها على رأس بطولات الغوص في العالم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي الغوص مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث

إقرأ أيضاً:

جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تنظم الدورة الدولية لفهرسة المخطوط وتحقيقه

أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة أحمد علي.. بطل الفضاء في المستقبل المدرسة الفائزة بالمركز الأول في تحدي القراءة العربي: التعاون مع ولي الأمر ساهم في الفوز

نظم مركز الدراسات الفلسفية، بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بالتعاون مع المعهد الفرنسي للإسلاميات، الدورة الدولية لفهرسة المخطوط وتحقيقه، وذلك ضمن مبادرات الجامعة وحرصها على الإسهام في الجهود الدولية المتعلقة بإحياء التراث الفلسفي المخطوط، وإثراء الساحة الأكاديمية بمكنونات التراث العربي والإسلامي المخطوط والفكر الإنساني بصورة عامة.
وتهدف الدورة إلى تدريب المهتمين بالمخطوط من الإداريين والأساتذة والطلبة على قاعدة «أبجد» في فهرسة المخطوطات، والتدريب على برنامج «Classical Text Editor» لتحقيق المخطوطات، إلى جانب إبراز دور الجامعة في الاهتمام بمشروع العناية بالتراث العالمي المخطوط.
وتمكن الدورة المشاركين في فعالياتها من وصف المخطوطات الفلسفية العربية من ناحيتي الكوديكولوجيا والمضامين النصية، من خلال قاعدة «أبجد»، كما ستمكنهم من تحقيق الكتب المخطوطة من خلال برنامج «CTE»، ويستطيع المتدرب في نهاية الدورة تقديم خدمات كبيرة وجليلة للتراث الإسلامي المخطوط من خلال التمارين التي سينجزها خلال الدورة.
وأكدت الدكتورة نجلاء محمد النقبي، نائب مدير الجامعة لقطاع الشؤون الأكاديمية، أن هذه الدورات تأتي في إطار تعاون جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مع المؤسسات الأكاديمية والفكرية والثقافية العالمية، وتبادل الخبرات المعرفية والأكاديمية معها، وقالت: إن الجامعة ترتبط بعلاقة وثيقة مع المعهد الفرنسي للإسلاميات، وتحرص على تطوير هذه العلاقة، لتشمل مناحي متعددة في التراث والفكر والفلسفة.
وأضافت النقبي: «تسعى الجامعة دائماً لإبراز المكنونات التي يحفل بها التراث العربي والإسلامي بصورة عامة، وإظهار جمالياتها وتشجيع الدارسين على الإلمام بجميع جوانبها، خاصة في مجال المخطوطات، باعتباره أحد المساقات المهمة، والتي توليها الجامعة اهتماماً كبيراً ضمن برامجها العلمية والأكاديمية»، وأعربت عن شكر الجامعة وتقديرها للمعهد الفرنسي للإسلاميات للتعاون معها في هذا الصدد.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الجو جيتسو يعتمد مشاركة المنتخب في 3 بطولات
  • جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تنظم الدورة الدولية لفهرسة المخطوط وتحقيقه
  • كوستا يدخل تاريخ بطولات كأس أمم أوروبا
  • «الإمارات للدراجات» ينفرد بصدارة «طواف فرنسا»
  • حمدان بن محمد يعلن فوز دبي باستضافة مؤتمر الرؤية الحوسبية 2029
  • نجم إسبانيا السابق : فرنسا وانجلترا مازالا مرشحين للتتويج باليورو
  • نجم منتخب اسبانيا يشيد بمواجهات دور الـ16.. ومحمد صلاح " أسطورة استثنائية"
  • حمدان بن محمد يبارك لفريق «دفاع مدني دبي» تكريمه من قبل أكبر هيئة عالمية بالإطفاء
  • حمدان بن محمد: فرقنا الوطنية ترسخ المكانه العالمية للإمارات
  • إطلاق حملة "غيّر جو" للترويج السياحي