أعلنت وزارة الكهرباء اليوم عن إطلاق منصة "مصر للطاقة الشمسية"، وهي مبادرة تهدف إلى دعم إقامة محطات الطاقة الشمسية على أسطح المنازل. 

الكعبي: قطر ترى الحاجة الماسة لرؤية مشتركة للانتقال إلى طاقة منخفضة الكربون فضل أذكار الصباح: رؤية شمسية ليوم مشرق

يعتبر هذا المشروع استثماريًا ويأتي في إطار توجيه الدعم للاستدامة البيئية والاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.

تشمل الخطوات أن يقوم مواطنون بالتعاقد مع شركات توزيع الكهرباء بعد تركيب المحطة الشمسية على سطح المنزل من قبل الشركة المؤهلة. 

تقوم هذه الشركة بشراء الطاقة المنتجة وتقوم بمقاصات مع استهلاك المواطن، مما يتيح للمواطنين تحقيق ربح من إنتاج المحطة.

يوفر موقع "منصة مصر للطاقة الشمسية" خيارات للمواطنين لاختيار الشركات المعتمدة لإقامة المحطات. 

يتيح الموقع أيضًا حساب قيمة استرشادية لتكلفة المشروع، مع توضيح قدرة المحطة الشمسية المتوسطة التي تكفي منزل متوسط.

 يُشير إلى أن صاحب المحطة يمكنه استرداد تكلفة المشروع خلال فترة تقدر بنحو 8 سنوات ونصف، مع عمر افتراضي يتجاوز 20 عامًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اللواح مصر للطاقة الشمسية منصة مصر للطاقة الشمسية محطات الطاقة الشمسية

إقرأ أيضاً:

بايدن يدرس تخفيض التعريفات الجمركية على وحدات الطاقة الشمسية من المكسيك

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تدرس إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إعفاء المكسيك من الرسوم الجمركية على معدات الطاقة الشمسية المستوردة وهو تغيير في اللحظة الأخيرة من شأنه أن يفيد في المقام الأول شركة ماكسيون سولار تكنولوجيز المحدودة.
وتم وصف الإعفاء الذي يدرسه كبار المسؤولين في الأسابيع الأخيرة من رئاسة جو بايدن من قبل أشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم ذكر أسمائهم "أنه لم يتم اتخاذ قرار نهائي بعد"، وفقا لشبكة "بلومبيرج" الأمريكية.
يأتي ذلك وسط مناقشات واسعة حول سياسة التجارة تشمل المكسيك بالإضافة إلى صراعات الإدارة طويلة الأمد لرعاية تصنيع الطاقة النظيفة المحلية ونشر الطاقة الشمسية التي اعتمدت لسنوات على المعدات الرخيصة المصنوعة في الخارج.
والموضوع هو التعريفات الجمركية على الخلايا الشمسية والوحدات النمطية المصنوعة من السليكون البلوري المستوردة والتي فرضها الرئيس المنتخب دونالد ترامب في أوائل عام 2018 ومددها بايدن حتى 6 فبراير 2026، مع تحديد المستوى ليكون 14% لمعظم العام المقبل. 
في حين أعفت الولايات المتحدة المنتجات الكندية قبل عامين، إلا أنها لم تصل إلى حد إعفاء المكسيك أيضًا، بعد أن خلصت إلى أن مصنعي الطاقة الشمسية المحليين سيتضررون بشدة من صادرات البلاد، واعتمد ترامب على قانون تجاري عام 1974 للتعريفات الجمركية، وبدأت التعريفات بنسبة 30% وانخفضت إلى 15% في السنة الأخيرة.
وقالت لجنة التجارة الدولية الأمريكية في نوفمبر بعد مراجعة استمرت ثلاثة أشهر إن التعريفات لا تزال ضرورية لمنع إلحاق الضرر بصناعة الطاقة الشمسية الأمريكية.
وقال معارضو الإعفاء المحتمل، بما في ذلك أنصار الشركات المصنعة المحلية، إن التغيير من شأنه أن يضع هؤلاء المنتجين الأمريكيين في وضع غير عادل أمام منافس أجنبي مدعوم من الصين. 

مقالات مشابهة

  • استبدال 176 ألف كشاف تقليدي بإنارة موفّرة للطاقة
  • وقفة احتجاجية للتنديد باستهداف دول العدوان لمحطات الكهرباء
  • وزارة الكهرباء تنظم وقفة احتجاجية للتنديد باستهداف دول العدوان لمحطات الكهرباء
  • خبير طاقة: مصر الأولى لجذب المستثمرين لإنشاء الطاقة الشمسية
  • بايدن يدرس تخفيض التعريفات الجمركية على وحدات الطاقة الشمسية من المكسيك
  • تدشين تأهيل مشروع مياه كبار في مديرية السدة بمنظومة الطاقة الشمسية
  • المشاط تتفقد أعمال تطور الري ومحطات الطاقة الشمسية والمدارس الحقلية بغرب سمالوط
  • حصاد الكهرباء 2024.. خطوات عملاقة نحو الاستدامة ودور أكبر للقطاع الخاص
  • البيئة: تعديل تصنيف مشروعات محطات إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية
  • افتتاح محطة أبيدوس 1 للطاقة الشمسية.. أبرز أنشطة رئيس الوزراء خلال أسبوع