إلقاء نظرة الوداع على جثمان الأنبا بيستني في الكاتدرائية المرقسية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
وصل جثمان الأنبا بيسنتي، أسقف حلوان والمعصرة، الذي رحل بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 83 عاما إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
جنازة الأنبا بيسنتيوتوافد أقباط إيبارشية حلوان والمعصرة، اليوم، على الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لإلقاء نظرة الوداع على جثمان الأنبا بيسنتي، أسقف إيبارشية حلوان والمعصرة، وذلك بعد إعلان رحيله مساء أمس، بحسب ما أعلنته الكنيسة.
وأعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وفاة الأنبا بيسنتي، أسقف حلوان والمعصرة، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر قارب 83 سنة، بعد أن قضى في الحياة الرهبانية أكثر من 53 سنة منها 38 سنة أسقفًا.
ويترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلاة جنازة الأنبا بيسنتي، أسقف حلوان والمعصرة في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، اليوم الاثنين، الساعة الثالثة عصرًا.
وكان البابا تواضروس قد نعى أسقف حلوان الراحل قائلا «لقد كرس نيافة الأنبا بيسنتي حياته بكاملها لله، وخدم الكنيسة بكل إخلاص وأمانة، وبساطة قلب، وتحمل المسؤوليات المتعددة التي كُلِفَ بها منذ شبابه المبكر، إلى أن عطله المرض الذي أَلَّمَ به في السنوات الأخيرة، فاحتمله بشكر ورضا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البابا تواضروس جنازة الأنبا بيسنتي الأنبا بيسنتي الکاتدرائیة المرقسیة حلوان والمعصرة الأنبا بیسنتی أسقف حلوان
إقرأ أيضاً:
طبيب أورام يكشف مفاجأة: بشوف عزرائيل في أركان غرفة العمليات
أكد د. جمال مصطفى سعيد، أستاذ جراحة الأورام بكلية طب جامعة القاهرة، أن غرفة العمليات لها حساسية خاصة وأجواء تحتاج تأهيل نفسي قبل دخولها، مشيرا إلى أن كل عملية جراحية امتحان واختبار يتم مراجعتها ومذاكرتها جيدا كامتحان دراسي.
وقال د. جمال سعيد خلال لقائهامع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»، إن نظرة الطبيب الجراح للمريض أثناء مرحلة التخدير هي أهم مرحلة في إجراء الجراحة، معلقا: نظرة الطبيب للمريض بمثابة الأمان والراحة.
وأضاف أستاذ طب جراحة الأورام: القانون الطبي يمنع إجراء عملية جراحية للأقرباء، وكل جراحين العالم يمتازون بالبرود العصبي؛ لذلك لا يجب أن يتأثر الطبيب (داخليا) بالأجواء النفسية والمعنوية، حتى لا تفشل العملية وقد يموت المريض.
وتابع قائلا: بشوف عزرائيل في ركن من أركان غرفة العمليات، وهو بمثابة شريكي في المريض، وأحيانا أشعر بأنه يحادثني ويقول: ها آجي أخذ روحه ولا إيه؟.