سلومة يناقش مع الطلاب نجاح القيادة السياسية في تخطي التحديات التي تمر بها المنطقة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
كتب-محمد فتحي:
أجرى أشرف سلومة وكيل وزارة التربية والتعليم في الجيزة، زيارة تفقدية لمدرسة "يوسف الصديق" التي تحت الإنشاء في إدارة الهرم التعليمية للاطمئنان على الإنشاءات والتجهيزات ومعايير ومواصفات المبنى تمهيدا لافتتاحها قريبا.
وخلال الزيارة تابع وكيل وزارة التربية والتعليم في الجيزة، سير العملية التعليمية بمدرسة الهضبة الثانوية الرسمية للاطمئنان على سير العملية التعليمية، والفصول الدراسية.
واطمأن "سلومة" على استلام جميع الطلاب للتابلت، إذ أجرى حوارا مع الطلاب حول التحديات التي تمر بها المنطقة ونجاح القيادة السياسية في تخطي تلك العقبات، بالإضافة إلى مناقشة بعض المشروعات القومية التي تقوم بها الدولة، وعدم الإنجراف نحو الشائعات التي تهدم جسور الثقة بين القيادة السياسية والشعب. للمزيد من أخبار التعليم (اضغط هنا)
اقرأ أيضا:
امتحانات الثانوية العامة 2024.. 9 مزايا لعقد الاختبارات بنفس مواصفات العام الماضي
خلال الصيام.. نصائح مهمة من "أولياء أمور مصر" للطلاب بشأن الدراسة في رمضان
هل تسجيل استمارة الثانوية العامة 2024 شرط لدخول الامتحانات؟
مسابقة الـ 30 ألف معلم.. طرق التقديم والاختبارات والتخصصات
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 حلمي بكر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أشرف سلومة الطلاب وزارة التربية والتعليم طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
بنغازي | مبادرة “الشباب يشارك”: خطوات نحو الحد من خطاب الكراهية وتعزيز العملية السياسية
الشباب الليبي يعكفون على مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز المصالحة الوطنيةاجتمع شبان وشابات من مختلف أنحاء المنطقتين الشرقية والجنوبية في مدينة بنغازي مطلع الأسبوع الجاري للمشاركة في ورشة عمل نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ضمن برنامج “الشباب يشارك“.
خطاب الكراهية وتأثيره على المصالحةتعرّف المشاركون البالغ عددهم 28 على مفهوم خطاب الكراهية وتأثيره في تأجيج النزاعات، وناقشوا سبل الحد من تفشيه في المجتمع الليبي. وأشار أحد المشاركين إلى أن خطاب الكراهية يفاقم مشاكل ليبيا، في حين اعتبر آخرون أن بعض الأفراد يلجؤون إليه للتنفيس عن استيائهم من الوضع الحالي.
تحديات العملية السياسية ودور الشبابفي اليوم الثاني، تناولت الورشة العملية السياسية التي أعلنت عنها نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري. وتباحث الحاضرون حول أبرز التحديات التي تواجه البلاد، مثل الانقسامات السياسية، وغياب دستور دائم، وحاجة الشباب إلى تمكين أكبر في الحياة السياسية.
أعرب المشاركون عن قلقهم بشأن تأثير الشائعات على نظرة الليبيين للانتخابات، مشيرين إلى دور الصحافة المهنية في تشجيع المشاركة الانتخابية.
التوصيات التي خرج بها المشاركون تعزيز دور المجتمعات المحلية والقبائل في مكافحة خطاب الكراهية. التركيز على المصالحة الوطنية كأساس للسلام والانتخابات. دعم منظمات المجتمع المدني لتوعية الشباب والمجتمعات بأهمية الانتخابات. وضع برامج للحد من العنف في المناطق المتوترة. التعاون مع الليبيين في المهجر لرفع الوعي حول الانتخابات. تمكين النساء والشباب للمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية. تشديد التشريعات لمواجهة العنف الإلكتروني وخطاب الكراهية. تحسين أمن الانتخابات لضمان مشاركة آمنة لجميع المجتمعات. تعزيز دور الشباب في بناء المستقبلتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة مبادرات برنامج “الشباب يشارك” الذي يهدف لإشراك ألف شاب وشابة من جميع أنحاء ليبيا في القضايا الوطنية وتعزيز أصواتهم، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر شمولية واستقرارًا.