في عملية أمنية دقيقة، نفذت فرق تابعة لمديرية أمن إسطنبول، مداهمة لعنوان في حي مركز إسنلار، بعد تحديد أن المكان يستخدم لتجارة المخدرات.
وبحسب متابعة موقع تركيا الان فان العملية التي جرت في الثاني من مارس، أسفرت عن القبض على المشتبه به أ.ك (20 عامًا)، وذلك بعد العثور في قبو المبنى على كميات كبيرة من المخدرات مخبأة بعناية داخل علب أقلام.
تضمنت المضبوطات 770.52 غرام من الماريجوانا، 178.45 غرام من المواد المستخدمة في تجهيز المخدرات، و3.23 غرام من الحبوب المخدرة، بالإضافة إلى 4 قذائف، وهاتفين محمولين، ومبلغ 29,800 ليرة تركية نقدًا.
المشتبه به، الذي تبين أن له سجلات جرمية متعددة تشمل القتل العمد، والاحتيال، قد تم إرساله إلى السلطات القضائية بتهمة تجارة المخدرات، حيث قررت هذه الأخيرة حبسه وإرساله إلى السجن.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الامن التركي
إقرأ أيضاً:
سوريا .. اكتشاف مستودع مخدرات تابع للنظام المخلوع في حمص
سرايا - تمكنت قوات إدارة الأمن العام التابعة للحكومة السورية المؤقتة، من كشف مستودع جديد للمخدرات تابع لنظام بشار الأسد المخلوع في محافظة حمص وسط البلاد.
يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة لكشف مراكز إنتاج وتخزين المخدرات في سوريا، بعد سقوط نظام البعث الذي استمر في حكم البلاد 61 عاما.
واستجابةً لبلاغ ورد إلى السلطات، نفذت وحدات إدارة الأمن العام عملية في حي الزهراء بمدينة حمص، حيث تم العثور على مستودع يُستخدم في إنتاج وتعبئة المواد المخدرة.
ورصد فريق الأناضول المستودع، حيث أظهرت المشاهد كميات من مادة الكبتاغون المخدرة.
وجنى نظام الأسد المخلوع مليارات الدولارات من تجارة المخدرات التي كانت تشكل أحد أكبر مصادر دخله.
وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، فإن نظام الأسد كان مسؤولًا عن إنتاج نحو 80 بالمئة من الكبتاغون في العالم، فيما يُقدّر حجم تجارة هذا المخدر عالمياً بحوالي 10 مليارات دولار سنوياً.
كما يُعتقد أن العائدات السنوية لعائلة الأسد المخلوع من تجارة المخدرات بلغت نحو 2.4 مليار دولار.
وفي 18 يناير/ كانون الثاني الجاري، وثق فريق الأناضول واحداً من أكبر مستودعات المخدرات التابعة للنظام المخلوع في ميناء اللاذقية، حيث تم تصوير شحنات ضخمة مخبأة داخل شاحنات وأغراض مختلفة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 725
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 30-01-2025 09:24 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...