دي نيرو يجهز مفاجأة للمصريين تبدأ من رأس الحكمة.. «ستجدونا في كل مكان»
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
حدث استثنائي ومميز، أعلن عنه المطعم الأسطوري الشهير «نوبو» المملوك للممثل الأمريكي روبرت دي نيرو، المقرر أن يستمتع خلاله الحضور بتجربة المقبلات المميزة بداية من غدا الثلاثاء، حتى يوم 12 مارس الجاري، ويشاهدون فن الطهي في محطات الطهاة الحية، في تجربة وصفوها بأنّها «عالم نوبو كما لم يحدث من قبل»، قبل الافتتاح الرسمي لسلسلة مطعمه الجديدة في مصر.
يأتي هذا الحدث الاستثنائي، بعد إعلان الممثل الأمريكي الشهير روبرت دي نيرو، أنّ العلامة التجارية الفندقية «نوبو» ستغزو مصر من خلال شركة التطوير العقاري المصرية سوديك التي تقود عملية تطوير فندقي وريزيدنس نوبو، أحدهما في منطقة الشيخ زايد الجديدة بغرب القاهرة، ومشروع سوديك في الساحل الشمالي في رأس الحكمة، بالإضافة إلى مطعم نوبو.
افتتاح مطعم نوبو بحلول 2026العلامة التجارية الفندقية «نوبو» التي تتخذ من فلوريدا مقرًا لها، برأسة الممثل روبرت دي نيرو، والمنتج السينمائي مئير تيبر والطاهي نوبو ماتسوهيسا، وهي سلسلة مطاعم يابانية مشهورة عالميًا ومعروفة بمأكولاتها المبتكرة وعملائها المشاهير، ولها أكثر من 30 فرع حول العالم، إذ يستعد «دي نيرو» بحلول عام 2026 بإحضار نوبو إلى الساحل الشمالي، الذي يعتقد أنّها مدينة ذات مستقبل مشرق.
وقال «دي نيرو» في مقطع فيديو سابق نشرته القناة الرسمية للعلامة الفندقية على «يوتيوب»: «أنا سعيد جدًا بافتتاح مطعم نوبو ثانٍ في مصر، لقد أحببت هذا البلد، ويسعدني أن أكون جزءًا من اقتصاده المتنامي».
واعتمد مقطع الفيديو الترويجي للإعلان عن السلسلة الجديدة للمثل الشهير في مصر، على بعض اللقطات الحية المصورة من شوارع مصر القديمة، بالإضافة إلى ظهور المساجد والأهرامات ونهر النيل والشواطئ الساحلية الساحرة وأصحاب الحرف اليدوية البُسطاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة رأس الحكمة الساحل الشمالي الساحل الشمالي روبرت دي نيرو نيبو دی نیرو
إقرأ أيضاً:
بعد 8 قرون من الصمت.. ثوران بركاني في آيسلندا يهدد منتجعها الشهير
شهد بركان في جنوب غرب آيسلندا، عاد للنشاط بعد ثمانية قرون من الصمت، ثورانه السابع منذ ديسمبر (كانون الأول)، مما قذف بحمم منصهرة تتدفق باتجاه منتجع بلو لاجون الشهير، وهو أحد أبرز الوجهات السياحية.
وبدأ الثوران على شبه جزيرة ريكيانيس دون إنذار كبير، يوم الأربعاء، محدثاً شقاً طوله حوالي 3 كيلومترات (1.8 ميل).
ووفقاً لمكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، الذي يراقب النشاط الزلزالي، يقدر أن النشاط الحالي أصغر بكثير من الثوران السابق في أغسطس (آب).
ومعظم الثورانات السابقة كانت تهدأ في غضون أيام.
ورغم أن الثوران لا يشكل تهديدا لحركة الطيران، إلا أن السلطات حذرت من انبعاثات الغاز في أجزاء من شبه الجزيرة، بما في ذلك بلدة غريندافيك القريبة، التي تم إجلاء معظم سكانها قبل عام عندما عاد البركان إلى النشاط بعد أن ظل خامداً لمدة 800 عام.
وتم إخلاء حوالي 50 منزلاً بعد إصدار وكالة الحماية المدنية تحذيراً، إضافة إلى إجلاء ضيوف منتجع بلو لاغون. وبحلول ظهر الخميس، انتشرت الحمم في ساحة انتظار السيارات الخاصة بالمنتجع الشهير، ملتهمة مبنى خدمات.