حرصت الفنانة منى زكي، على نعى الفنان جميل برسوم، الذي وافته المنية، في الساعات الأولى من صباح اليوم، بعد صراع طويل مع المرض.
وشاركت منى زكي، صورة للفنان الراحل، عبر خاصية «استوري»، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، وعلقت عليها: «البقاء لله، الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته».
وكتب الآب بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «الراحة الأبدية، أعطه يا رب وبنورك الدائم فلتضيء له وليستريح في سلام أمين، نقدّم تعازينا القلبية في رحيل الفنان الرائع والخلوق والمتواضع جميل برسوم، الذي أمتعنا جميعاً بأعماله الفنيّة الراقية، طالبين له الرحمة والمغفرة من الله والعزاء لذويه ومحبيه».
وأعلنت عائلة الفنان جميل برسوم عن موعد ومكان الجنازة والعزاء، ومن المقرر أن يشيع جثمانه من مسقط رأسه في مدينة دمنهور، الساعة الثالثة بعد ظهر اليوم بكنيسة الشهيد مارجرجس بدمنهور، كما سيقام العزاء في تمام الساعة السابعة مساء بنفس الكنيسة.
اقرأ أيضاًبعد أيام من تكريمه.. سبب وفاة الفنان جميل برسوم وموعد جنازته
جميل برسوم.. رحلة القبطي الذي برع في شخصية المسلم واليهودي
موعد ومكان جنازة وعزاء الفنان جميل برسوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان جميل برسوم الفنانة منى زكي جميل برسوم منى زكي موعد ومكان جنازة جميل برسوم وفاة الفنان جميل برسوم الفنان جمیل برسوم
إقرأ أيضاً:
حماس تنعى عددا من قادة العمل الحكومي في غزة
فقد نعت حماس كلا من رئيس متابعة العمل الحكومي عصام الدعليس، ووكيل وزارة العدل في قطاع غزة المستشار أحمد الحتة، ووكيل وزارة الداخلية اللواء محمود أبو وطفة، والمدير العام لجهاز الأمن الداخلي اللواء بهجت أبو سلطان.
وقال جيش العدو اليوم، إنه أطلق رسميا عملية عسكرية في قطاع غزة تحت اسم "العزة السيف"، مدعيا أنها تستهدف حركة حماس، ضاربا بعرض الحائط اتفاق وقف إطلاق النار.
ونفذ جيش الاحتلال عدة غارات جوية مكثفة ومفاجئة فجر اليوم وقت السحور، متسببة في استشهاد أكثر من 350 فلسطينيا وإصابة المئات، فيما لا يزال العمل جاريا على انتشال ضحايا من تحت الركام.
ويعد هذا الهجوم أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير/ كانون الثاني الماضي.
والاثنين الماضي، قالت هيئة البث الصهيونية إن الرئيس الجديد لأركان الجيش إيال زامير أقر خططا عسكرية لاستئناف الحرب على قطاع غزة، تتضمن تكثيف الضربات الجوية، وتوسيع نطاق التحركات البرية، وإعادة إخلاء شمال قطاع غزة من الفلسطينيين، إلى جانب الاستعداد لاستدعاء مئات آلاف من جنود الاحتياط وفقا لأوامر الطوارئ.
وقد استنكرت حماس العملية العسكرية وقالت في بيان إن "رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو وحكومته النازية يستأنفان العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزل في قطاع غزة، نتنياهو وحكومته المتطرفة يأخذان قرارا بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، ويعرّضان الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".