ضعف المياه في مركز ناصر ببني سويف لمدة 36 ساعة لأعمال الصيانة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في محافظة بني سويف، ضعف المياه بمركز ومدينة ناصر، نظرًا للقيام بأعمال تطهير في محطة مياه أشمنت لذا ستعمل المحطة بنصف طاقتها.
مواعيد ضعف المياهوأوضحت في بيان صحفي، أنّ ضعف المياه سيكون اعتبارًا من الساعة 8 صباح الغد وحتى 8 مساء الأربعاء المقبل لمدة 36 ساعة.
واعتذرت الشركة عن ضعف الخدمة خلال الفترة المذكورة، بسبب أعمال التطهير وضمان انتظام تقديم الخدمة، مناشدة المواطنين وأصحاب المخابز والمنشآت الحيوية كافة بتدبير احتياجاتهم الأساسية من المياه خلال تلك الفترة.
وأشارت الشركة إلى تدبير سيارات مياه شرب نقية عند الحاجة إليها، وأن الخط الساخن 125 متاحًا لاستقبال اتصالات المواطنين من أي تليفون أرضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه بني سويف قطع المياه ضعف المياه مواعيد ضعف المياه مواعيد انقطاع المياه بني سويف ضعف المیاه
إقرأ أيضاً:
لاستدامة الخدمة.. محافظ بني سويف يجتمع بمسئولي المياه والصرف الصحي
عقد الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، اليوم، اجتماعًا بمسئولي المياه والصرف الصحي والكهرباء وإحدى مؤسسات المجتمع المدني بالمحافظة، لمناقشة الإجراءات المطلوبة لضمان استدامة الخدمة بمحطات صرف صحي المشاركة المجتمعية، والمُنفذة في 3 قرى بالمحافظة.
جاء ذلك بحضور اللواء حازم عزت السكرتير العام، واللواء سامي علام السكرتير العام المساعد، بجانب حضور كل من: المهندسة دينا عمر رئيس شركة مياه بني سويف، والمهندس أحمد قرني رئيس قطاع كهرباء بالمحافظة، وهاني الجويلي رئيس مدينة بني سويف، وحمادة راضي رئيس مدينة الواسطى، وماجد رمضان نائب رئيس مدينة ناصر.
بحث كافة الإجراءات المطلوبة لضمان استدامة الخدمة بمحطات صرف المشاركة المجتمعيةوخلال الاجتماع، جرى بحث كافة السُبل والإجراءات المطلوبة لضمان استدامة الخدمة في محطات صرف صحي قرى: صفط الغربية بالواسطى، وسيد عبد القادر بمركز ناصر، والبساتين بمركز بني سويف، والتي تعمل بنظام المعالجة الثلاثية وجرى تنفيذها عن طريق المشاركة المجتمعية.
تذليل كافة المعوقاتوجرى خلال الاجتماع، الاتفاق على عدد من الإجراءات التي تضمن التنسيق الدائم بين شركة الكهرباء والمياه وهيئة الصرف الصحي ومؤسسة المجتمع المدني، وممثلين من أهالي تلك القرى لاستمرار تقديم الخدمة بالشكل المطلوب، وتذليل كافة المعوقات سواء المالية أو الفنية التي قد تعرقل الجهود المشتركة من جانب التنفيذيين والمجتمع المدني في هذا الشأن.