إلهام شاهين تشكر «الوطن» على مبادرة دعم ذوي الهمم: رسالة مهمة يجب الاستفادة منها
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
وجّهت الفنانة إلهام شاهين الشكر لجريدة «الوطن»، على إطلاق مبادرة لدعم أبطال «قادرون باختلاف»، الممثلة في إنشاء ملخصات مستوفية لأحداث المسلسلات الدرامية المعروضة على شاشات «المتحدة» بلغة الإشارة، لتوفير السعادة والراحة لذوي الهمم من الصم والبكم.
إلهام شاهين تشيد بجريدة الوطنوقالت إلهام شاهين، إنّه يحق للأبطال ذوي الهمم متابعة الأعمال الدرامية في الماراثون الرمضاني 2024 والاستمتاع بالفن، فالدراما توصل رسالة مهمة للمجتمع يجب الاستفادة منها، إضافة إلى استمتاعهم بما يقدم داخل المسلسلات.
وأضافت «شاهين» أنّ الفن يشمل الوعي والثقافة والمعرفة، إضافة إلى التسلية والمتعة، وعلينا جميعا توفير لهم جميع السبل، حتى يستطيعوا مشاهدة جميع الأعمال الفنية، التي تعرض داخل دراما رمضان وخارجها، لان هذا يحدث في جميع أنحاء العالم، مؤكدا أنّها خطوة مهمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين ذوي الهمم قادرون بإختلاف إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
«الصحة»: مبادرة «بداية جديدة» تحقق الاستفادة القصوى للمواطن
قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إنّ الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أطلق مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» بالأمس، بحضور نائبه الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان ونائب رئيس مجلس الوزراء للمجموعة الوزارية للتنمية البشرية، فضلا عن حضور جميع أعضاء المجموعة الوزارية، موضحا أنّ المبادرة بمثابة مشروع الرئيس عبدالفتاح السيسي للتنمية البشرية والاستثمار في الإنسان.
جهود مبادرة «بداية»وأضاف «عبدالغفار»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ المشروع القومي للتنمية البشرية يهدف إلى خلق إنسان متميز من الناحية الصحية والثقافية والتعليمية ولديه الكثير من القدرات والمهارات التي تمكنه من الدخول في سوق العمل والحفاظ على الهوية المصرية الأصيلة في القيم والمباديء والعادات المجتمعية.
خدمات تخلق شعور بالرضاوواصل، أنّ مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» تسعى إلى تكثيف الخدمات المقدمة للمواطن المصري حتى يستشعر الرضا ومدى اهتمام الدولة المصرية به، لافتا إلى أنّ المبادرة تساهم في حل المشكلات التي تواجه التعليم مثل كثافة الفصول وتأهيل وتدريب المعلمين وتحسين أوضاعهم الوظيفية، فضلا عن السعي نحو تطوير المناهج وتغييرها.