"طعامنا أصبح مغمّساً بالدم".. فلسطينيون في طريق النزوح بحثاً عن لقمة|فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يسير الفلسطينيون على أقدامهم نحو الجنوب على أمل العثور على الطعام والمأوى، حيث تزداد صعوبة الحصول على أي مساعدات غذائية تصل إلى مدينة غزة، وجاء ذلك في تقرير عرضته فضائية “يورونيوز”.
ووفقاً للتقرير، يقول الأشخاص الذين نجوا من الحرب منذ 7 أكتوبر إنهم يغادرون الآن لأنهم لم يعودوا قادرين على إطعام أسرهم بشكل كافٍ.
وقال حسين أبو حسن، أحد المهجرين من شمال القطاع: "ما دفعنا لمغادرة غزة اليوم هو أن الطعام أصبح الآن ممزوجا بالدم. وفي (مدينة) غزة تأتي المساعدات على شكل قطرات صغيرة".
وأضاف: "عندما تصل شاحنات المساعدات، يتجمع الناس حولها، وإذا نجت الحمولات من طلاقات الإسرائيليين النارية، فلا تنجو من تهافت الناس عيلها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة مدينة غزة الطعام الفلسطينيون المساعدات
إقرأ أيضاً:
خبيرة: ملف الطاقة أصبح قضية مركزية وضماناً لتحقيق الاستدامة.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة وفاء علي، خبيرة أسواق الطاقة، إن قطاع الطاقة في مصر يشهد تحسناً ملحوظاً واهتماماً كبيراً من المعنيين بهذا المجال، مؤكدة أن الجميع يدرك أن ملف الطاقة أصبح قضية مركزية وضماناً للاستدامة، وهو أمر بالغ الأهمية لحماية الأمن القومي في ظل التحديات العالمية الراهنة.
وأضافت «علي»، خلا مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز» أن الظروف العالمية قد دفعت مصر للانخراط بسرعة في مستقبل الطاقة، مع التركيز على الطاقة المتجددة، حيث يأتي حلم مصر النووي متمثل في محطة الضبعة النووية في المقدمة، متابعة: «هذه المحطة ليست مجرد مشروع عادي، بل هي تجسيد لحلم سعت مصر لتحقيقه على مدى أكثر من 50 عاما».
وأكدت أن محطة الضبعة النووية مكنت الدولة المصرية من وضع نفسها على خريطة الأهداف العالمية كخطوة مستدامة نحو تنويع مصادر الطاقة، موضحة أن هذه المحطة تتميز بقدرتها الإنتاجية التي تصل إلى 4800 ميجاوات عبر أربعة مفاعلات، مما يمثل نقلة نوعية في صناعة الطاقة.
ولفتت خبيرة أسواق الطاقة إلى أن محطة الضبعة النووية تستلزم الحفاظ على الموارد الطبيعية لمصر من الغاز والنفطة، وأتاحت الفرصة للعمل على الغاز والنفط كقيمة مضافة.