محافظ الأحساء يطلع على مشروع “مدينة الذوق”
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
المناطق_واس
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء , بمقر المحافظة اليوم , على مشروع “مدينة الذوق”، الذي يسعى إلى صناعة تجربة مميزة على مستوى مدن المملكة في مجالات الذوق العام التي تشكّل حياة الفرد وثقافة المجتمع، بحضور رئيس اللجنة التنفيذية للجمعية هاني العفالق، ومدير الجمعية عبدالعزيز المحبوب، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية.
وأكّد سموّه أهمية تعزيز القيم الإسلامية والمعايير الاجتماعية في التعاملات المختلفة بمجالات الحياة، مؤكدا أهمية تنمية الممارسات السلوكية المعززة للذوق العام والإسهام في بناء قيم الذوق العام والمواطنة، وضرورة تحويل فكر الذوق العام إلى منهج حياة لمجتمعنا في سلوكياته وتعاملاته، ارتكازًا على تعاليم الدين الإسلامي وقيم ومبادئ الثقافة السعودية والهوية الوطنية.
أخبار قد تهمك غرفة الأحساء تختتم “هاكاثون تحدي التمور” 3 مارس 2024 - 2:16 صباحًا محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية آفاق التعليمية 14 فبراير 2024 - 9:37 مساءًويشمل مشروع “مدينة الذوق” 12 برنامجًا، منها برامج “المشهد الحضري والحدائق”، و”السياحة”، “التعليم”، و”المساجد”، و”الرياضة”، و”الخدمات الحكومية”، و”النقل والقيادة”، بالإضافة إلى برنامج “الترفيه”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأحساء
إقرأ أيضاً:
الحشد الشعبي: سنبقى مشروع “استشهاد” لحماية السيادة الإيرانية ومشروعها الثوري
آخر تحديث: 30 شتنبر 2024 - 9:29 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الحشد الشعبي بأسم الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية،الأثنين، أن امريكا “غير صادقة” بالانسحاب من العراق.وذكر الحشد الشعبي بالأسم الوهمي”المقاومة العراقية” في بيان ؛ إن “قضية خروج القوات الأجنبية كافة من العراق بما فيها الأمريكية من أهم الأهداف التي وضعتها الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية نصب أعينها، وبذل رجالها التضحيات والأنفس فداءً وقربان السيادة إيران ومشروعها الثوري”. وأضافت أنه “مع ترحيبنا بالجهود التي بذلتها الحكومة العراقية الموقرة لإخراج ما يسمى بـ (قوات التحالف الدولي) من البلاد، إلا أننا نعتقد أن الطرف الأمريكي غير صادق، وأنه يحاول تسويف الموضوع، لكسب الوقت”.وأكدت الهيئة في بيانها أن الاتفاقية التي يراد عقدها يجب تضمينها صراحة ثلاث نقاط أساسية”. وبينت ان النقطة الأولى: “أن يكون الخروج شاملاً ووفق جدول زمني واضح ومتفق عليه”. وأما النقطة الثانية بحسب البيان؛ “أن لا تكون عملياتهم -التي يريدون القيام بها داخل الأراضي السورية انطلاقا من الأراضي العراقية-مخالفة للدستور العراقي وعلاقة حسن الجوار بين الدولتين العراقية والسورية”.وجاء في النقطة الثالثة التي توردها البيان “عدم منح الحصانة للقوات العسكرية الأجنبية أيا كانت مسمياتها”.وشددت الهيئة على أن “بخلافه فنحن غير معنيين بأي اتفاق لا يتضمن ما ذُكر أعلاه”.