- «الاتحاد الفرنسي» يهدد «باريس» بإجراءات مدنية وجنائية بسبب مبابي!

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الاتحاد الفرنسي يهدد باريس بإجراءات مدنية وجنائية بسبب مبابي!، انتقد الاتحاد الوطني الفرنسي للاعبي كرة القدم المحترفين نادي باريس سان جيرمان بعد أن استبعد مهاجمه كيليان مبابي من جولته قبل الموسم الجديد في .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الاتحاد الفرنسي» يهدد «باريس» بإجراءات مدنية وجنائية بسبب مبابي!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«الاتحاد الفرنسي» يهدد «باريس» بإجراءات مدنية...

انتقد الاتحاد الوطني الفرنسي للاعبي كرة القدم المحترفين نادي باريس سان جيرمان بعد أن استبعد مهاجمه كيليان مبابي من جولته قبل الموسم الجديد في آسيا، مع استمرار المواجهة بين المهاجم والنادي بشأن عقده.

وقال مبابي سابقاً إنه لن يجدد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم القادم، ما يعني أنه يمكنه المغادرة مجاناً في يونيو 2024.

لكن رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي قال إنهم لن يسمحوا لمبابي هداف الدوري الفرنسي في المواسم الخمسة الماضية، بالرحيل مجاناً.

وقال الاتحاد (الرابطة الرئيسية للاعبي كرة القدم المحترفين في فرنسا) في بيان مطول اليوم (السبت) «اللاعبون - جميعهم - يجب أن يتمتعوا بنفس ظروف العمل التي يتمتع بها باقي القوى العاملة المحترفة».

«ويرى الاتحاد الوطني الفرنسي للاعبي كرة القدم المحترفين أنه سيكون من المفيد تذكير المديرين بأن الضغط على الموظف - من خلال تدهور ظروف عمله، على سبيل المثال - لإجباره على المغادرة أو قبول ما يريده صاحب العمل يشكل مضايقة أخلاقية، وهو ما يدينه القانون الفرنسي بشدة»، طبقاً لرويترز.

وأضاف البيان «لذلك، نعم يحتفظ الاتحاد بالحق في اتخاذ إجراءات مدنية وجنائية ضد أي نادٍ يتصرف بهذه الطريقة».

وفاز باريس سان جيرمان بتسعة من آخر 11 لقباً للدوري الفرنسي، لكن نجاحه المحلي لا يمكن مقارنته بنتائجه في دوري أبطال أوروبا الذي لم يتوج بلقبه أبداً رغم كل الاستثمار الضخم في تشكيلة الفريق.

ويواجه باريس سان جيرمان مشكلة للسماح لمبابي بالرحيل قبل العام الأخير في عقده وعدم قدرته على استرداد 180 مليون يورو (200.2 مليون دولار) دفعها النادي الباريسي عام 2017 للتعاقد معه من موناكو.

وذكرت تقارير إعلامية أن ريال مدريد بطل أوروبا 14 مرة يرغب في التعاقد مع مبابي.

المصدر: صحافة العرب