أميرة سليم تغني من أجل السلام بمعهد العالمي العربي بباريس
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تشارك السوبرانوا العالمية أميرة سليم، في الاحتفالية التي ستقام يوم 8 مارس القادم بمعهد العالمي العربي بالعاصمة الفرنسية باريس، تحت عنوان "الموسيقي من أجل السلام"، وذلك تحت رعاية سفارة جمهورية مصر العربية بفرنسا، واحتفالا بالمرأة المصرية وتكريمها في يوم المرأة العالمي.
وأكدت أميرة سليم، على سعادتها بالمشاركة في تلك الأمسية الموسيقية الاستثنائية، والتي يتم من خلالها الإعلان عن اتحاد الفنانين من أجل السلام وندعو الجميع للانضمام إلينا في هذه الدعوة الموسيقية الجميلة للسلام من أجل تشكيل مستقبل أكثر إشراقًا للجميع، ويشاركها في الحفل العازفتان الموهوبتان الأخوات أيوب، ويقود الأوركسترا محمد سعد باشا.
ابنة عازف البيانو مارسيل متى والرسام أحمد فؤاد سليم، بدأت التدريب الصوتي والموسيقى الإيطالية في إيطاليا مع السوبرانو غابرييلا رافازي في عام 1993، وتخرجت في معهد كونسرفتوار القاهرة في عام 1999.في أكتوبر عام 2001، حصلت على منحة دراسية من الحكومة الفرنسية للدراسة مع السوبرانو كارولين دوماس في مدرسة نورمال دي ميوزيك دي باريس ، حيث حصلت على دبلوم الكونسيرتيست عام 2004.
في عام 2002 ، كانت أول فائزة بالجائزة في مسابقة أورفيتو الدولية بإيطاليا، بدأت سليم حياتها المهنية كعضو وعازف منفرد في أوبرا القاهرة في عام 1997 مع أول دور قيادي لها في أوبرا روسيني باربيير دي سيفيليا عام 1998، وتلاها عدد من الإنتاجات الأخرى بعد انتقالها إلى فرنسا، واصلت الظهور في الأوبرا المصرية، بالإضافة إلى الأوبرا الفرنسية والإيطالية والألمانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معهد العالمي العربي أميرة سليم الأمسية الموسيقية أمیرة سلیم فی عام من أجل
إقرأ أيضاً:
هل هي حرب معلنة بين رئيس الجمهورية الفرنسية ووزير داخليته بخصوص الجزائر ؟
لقد أدلى رئيس الجمهورية الفرنسية من البرتغال بتصريحات تهدئة من شأنها التخفيف من حدة هذه الأزمة في العلاقات الجزائرية-الفرنسية، التي لم يسبق لها أن بلغت هذا المستوى من التدهور. لكن للأسف، وبعد ساعات قليلة فقط من تصريحات الرئيس الفرنسي، أعطى وزير داخليته الحاقد تعليمات لمصالح شرطة الحدود بطرد زوجة سفير الجزائر بمالي، حيث تم منعها من دخول التراب الفرنسي بحجة أنها لا تملك المال. وذلك على الرغم من أن زوجة الدبلوماسي كانت في وضع قانوني، حيث قدمت شهادة الإيواء ووثيقة تأمين وبطاقة ائتمان زوجها.
إن ذلك يعد قمة الاستفزاز من وزير الداخلية هذا، الذي نصحه أصدقاؤه المقربون.
لقد اصبحت الأمور واضحة الآن: إن وزير الداخلية هذا الذي جعل من الجزائر برنامجه الأوحد والوحيد قد قرر لعب ورقة القطيعة مع الجزائر على حساب رئيسه.
إن الجزائر التي هي ضحية هذا الخطاب المزدوج في قمة هرم دواليب الدولة الفرنسية لا يمكنها ان تبقى مكتوفة الايدي وستتخذ جميع اجراءات الرد التي يفرضها هذا الوضع.