كلوب يضع ليفربول في ورطة.. هل يتسبب في رحيل محمد صلاح؟
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
لا تزال صدمة إعلان الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي، الرحيل عن قلعة «آنفيلد» بنهاية الموسم الجاري، تُلقي بظلالها داخل «الريدز»، ويبدو أن أثرها سيمتد لأبعد من خسارة المدرب الذي كتب اسمه بأحرف من ذهب في قيادة الفريق للعديد من الإنجازات، خلال السنوات الماضية.
«يستعد ليفربول لخسارة أكثر من يورجن كلوب هذا الصيف»، تحت هذا العنوان، ألقت صحيفة «teamtalk» الضوء على تبعات قرار المدرب الألماني على ليفربول في الموسم الجديد؛ إذ أن قراره سيضع الريدز في ورطة كبرى حال رحيله.
التقرير أكد أن هناك 3 لاعبين سيلحقون بـ«كلوب» خارج قلعة أنفيلد، موضحا: «يعيش فريق ميرسيسايد الآن الأشهر الثلاثة الأخيرة في عهد المدرب الألماني بآنفيلد، بعد إعلانه المفاجئ بأن هذا الموسم سيكون الأخير له في ليفربول، وهو ما يخشى الكثيرون، أن يترك فجوة يكاد يكون من المستحيل سدها».
وشدد على أن «محمد صلاح سيبتعد عن أنفيلد»، في أعقاب رحيل كلوب، بجانب الثنائي فيرجيل فان ديك وأليسون بيكر.
ويعد محمد صلاح هدفا رئيسيا لأندية الدوري السعودي، وفي مقدمتها اتحاد جدة، الذي يسعى لاستقطاب اللاعب وانضمامه لكتيبة نجوم العالم، الذين انضموا مؤخرا لأندية سعودية، بعد تعثر المفاوضات معه في الموسم الماضي، إلا أن قرار كلوب قد يكون حاسما في رحيل محمد صلاح بعد 7 سنوات قضاها داخل قلعة «آنفيلد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاح محمد صلاح كلوب يورجن كلوب ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
تغير مفاجئ في قرار محمد صلاح بشأن البقاء في ليفربول.. ماذا حدث؟
عاد النجم المصري محمد صلاح، نجم ليفربول، إلى دائرة الضوء في ملعب أنفيلد، بعد أشهر من التكهنات حول رحيله في نهاية الموسم، حيث بات النادي الإنجليزي أقرب من أي وقتٍ مضى، عازما على تغيير هذا السيناريو الذي لا تتمناه جماهير «الريدز».
تغير مفاجئ في قرار محمد صلاح بشأن البقاء في ليفربولصحيفة «fichajes» كشفت مفاجآت بشأن مفاوضات ليفربول مع محمد صلاح، حيث تتجه النية إلى تمديد عقد اللاعب لمدة عام واحد، ما قد يطيل بقاء المصري بعد نهاية موسم 2024/2025، وهي الخطوة التي من شأنها تهدئة مخاوف الجماهير بشأن خسارة لاعبهم الأول.
ورغم أن نقطة الخلاف بين صلاح وليفربول كانت على مدة تجديد العقد، حيث يفضل اللاعب التوقيع على عقد طويل الأمد، لكن هناك تغيرا مفاجئا في قرار اللاعب، الذي حسم بقاءه في قلعة أنفيلد، حتى ولو لموسم واحد إضافي، بحسب التقرير.
«كمرحلة انتقالية داخل غرفة الملابس، سيكون الاحتفاظ بصلاح أكثر من مجرد راحة لآرني سلوت، الذي يرى في المصري ليس فقط لاعبًا استثنائيًا ولكن أيضًا قائدًا طبيعيًا في الملعب»، بحسب وصف التقرير.
من وجهة نظر اللاعب، فإن فكرة البقاء في أنفيلد تبدو منطقية، ففي عمر 32 عامًا، لا يزال صلاح في أوج عطائه ويعلم أنه قادر على مواصلة بناء إرثه في النادي الذي بات واحدا من أساطيره.
«ملعب أنفيلد غير مستعد بعد لتوديع فرعونه».. هكذا أكد التقرير أن ليفربول حريص على عدم ترك هذه القصة تنتهي قبل الأوان، فتمديد العلاقة مع أحد أعظم لاعبيه لن يضمن الاستمرارية في الأمور الرياضية فحسب، بل سيمنح مشجعي الريدز أيضًا فرصة الاستمتاع بمزيد من المهارة والأهداف للاعبهم المفضل.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية