الجامعة اليابانية تنظم أول ورشة عمل بين مصر واليابان حول النظم الكهروميكانيكية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أعلن الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا انه فى اطار دعم جهود الدولة المصرية في النهوض بالاقتصاد وتطوير الصناعة ،ولدعم المبادرة الرئاسية "مصر تصنع الإلكترونيات" تنظم الجامعة ورشة عمل تحت عنوان
"ورشة العمل الأولى بين مصر واليابان حول النظم الكهروميكانيكية الدقيقة وتعليمها العملي"وذلك خلال الفترة من ٧:٤ مارس الجارى وذلك للنهوض بمستوى التعاون بين الصناعة و البحث العلمي في مجال النظم الكهروميكانيكية الدقيقة.
أوضح رئيس الجامعة أن الورشة ممولة من صندوق تطوير العلوم والتكنولوجيا والابتكار (STDF) من خلال الباحث الرئيسي الدكتور أحمد رشاد فتح الباب بالتعاون مع اساتذة متميزين من جامعة كيوتو للعلوم المتقدمة و جامعة كيوتو باليابان بقيادة الباحث الرئيسي من الجانب الياباني الدكتور أوسامو تاباتا.
اشار الى أن الورشة هي أحد أنشطة برنامج التعاون المصري الياباني مع الجمعية اليابانية لتعزيز العلوم موضحا أن الورشة موجهة بشكل أساسي لمهندسى الصناعة, بالإضافة إلى الباحثين المتميزين من المراكز البحثية والجامعات المعنية بتخصص الورشة .
جدير بالذكر ان الورشة يشارك فيها الهيئة العربية للتصنيع, مجموعة العربي, شركة عز الدخيلة, شركة ساي وير , وشركة ساى فيجين , شركة ميمز فيجين , شركة ميكروفلويدكس وير , شركة نانو جات , شركة فابري جات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور عمرو عدلي الجامعة المصرية اليابانية الصناعة مصر تصنع الإلكترونيات
إقرأ أيضاً:
الجامعة القاسمية تنظم مجلسها الرمضاني التاسع
الشارقة: «الخليج»
نظّمت الجامعة القاسمية مجلسها الرمضاني التاسع مساء أمس الأربعاء تحت عنوان «عام المجتمع ذكريات البناء والنماء» والذي استضاف بلال البدور، رئيس مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم بدبي، ورئيس جمعية اللغة العربية، إلى جانب نخبة من الشخصيات الأكاديمية والثقافية وطلبة الجامعة.
وأشار إلى دور القيادة الرشيدة في دعم وتشجيع البعثات الدراسية الخارجية التي ساهمت في تكوين جيل مثقف أسهم في النهضة العلمية بالدولة.
سلّط البدور الضوء على النهضة الثقافية والاجتماعية في دولة الإمارات قبل وبعد قيام الاتحاد، مشيداً بالدور الريادي لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في دعم المشهد الثقافي والفكري، وإنشاء الجامعة القاسمية كصرح علمي يعكس روح التعايش والانفتاح الحضاري. كما تناول محطات تطور التعليم، بدءاً من الكتاتيب وتحفيظ القرآن الكريم، وصولاً إلى دعم الكويت للتعليم الحديث في الخمسينات، وإدخال مواد الفلسفة والمنطق واللغة الإنجليزية.
استعرض البدور التحولات الثقافية التي شهدتها الإمارات، بدايةً من تأسيس وزارة الثقافة والأندية الأدبية والرياضية، التي أفرزت نخبة من الصحفيين والأدباء، وصولاً إلى الجمعيات التخصصية مثل جمعية الكتّاب والمهندسين والحقوقيين، والتي أسهمت في بناء قاعدة ثقافية قوية.
كما ناقش مفهوم التنوع الحضاري في المجتمع الإماراتي، الذي يضم أكثر من 210 جنسيات.
وفي ختام المجلس، كرّم الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة، بلال البدور تقديراً لعطائه الثقافي.