زاخاروفا: الغرب يعيش فراغا إعلاميا وأنظمته لا تمرر إلا الأخبار التي ترضيه
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أشارت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إلى أن الغرب يعيش فراغا إعلاميا وأن الأنظمة الغربية تحظر كل ما يتعارض مع طرحها، لافتة إلى وقف بث RT في دول "الناتو" لمنع نقلها الحقيقة.
إقرأ المزيد زاخاروفا: برلين ملزمة بالإجابة عن الأسئلة علانيةوقالت في حديث لقناة RT إن سكان الدول الغربية ودول "الناتو" يعيشون في فراغ إعلامي وأن أنظمتهم لا تزودهم إلا بالمعلومات التي تتوافق مع التيار العام ووجهة النظر الرسمية وفي ما عدا ذلك لا يسمح بنشره.
وساقت زاخاروفا قناة RT مثلا، حيث حظر الغرب بثها وأغلق صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنع فيديوهاتها.
وتابعت: "يتم بذل كل شيء لضمان حصول سكان الدول الغربية على معلومات ذات طبيعة واحدة فقط".
ودعت متحدثة الخارجية الروسية إلى تلقي المعلومات من المصدر الأصلي، والتعرف على روسيا من المصدر الرسمي الروسي ومتابعة الفضاء الإعلامي الروسي بأم العين دون وسيط.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو ماريا زاخاروفا وزارة الخارجية الروسية وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.
إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.
يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.
ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى أن روسيا نشرت حوالي 36 رأسًا حربيًا مع قوات تشغيلية أكثر مما كانت عليه في يناير 2023.
وانخفضت الشفافية فيما يتعلق بالقوات النووية في كلا البلدين في عام 2023، في أعقاب الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وتزايدت أهمية المناقشات حول ترتيبات تقاسم الأسلحة النووية.
إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه يوضح أحدث التقديرات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي بالدول ذات مخزون الرؤوس الحربية النووية.
أمريكاأوكرانياروسياأسلحة نوويةانفوجرافيكنشر الجمعة، 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.