قتيل و7 جرحى في إطلاق صاروخ من جنوب لبنان على مستوطنة مارغليوت
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قُتل شخص وأصيب 7 آخرين بجروح، بينهم اثنان في حالة خطيرة، الاثنين؛ جراء إطلاق صاروخ مضاد للدبابات من لبنان على شمال دولة الاحتلال.
وقالت نجمة داود الحمراء، إن صاروخا مضادا للدبابات سقط على عمال أجانب كانوا يعملون في مزرعة في منطقة إصبع الجليل، ما أدى إلى سقوط قتيل وسبعة جرحى، اثنين منهم في حالة خطيرة و4 في حالة متوسطة وواحد في حالة طفيفة.
وقالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن القتيل والجرحى هم عمال تايلانديون، والصاروخ تم إطلاقه من لبنان.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إن الإصابات نتجت عن إطلاق صاروخ مضاد للدبابات على مستوطنة مارغليوت في منطقة إصبع الجليل.
وفي وقت سابق، أعلن حزب الله الاثنين، عن استهدافه قوة إسرئيلية حاولت التسلل داخل الحدود اللبنانية، مؤكدا تحقيق إصابة مباشرة فيها، وذلك بالتزامن مع حراك أمريكي في بيروت، بهدف تهدئة الجبهة المشتعلة.
وقال الحزب في بيان، إنه "أثناء محاولة قوة إسرائيلية معادية من لواء غولاني التسلل إلى داخل الأراضي اللبنانية من جهة خربة زرعيت مقابل بلدة راميا اللبنانية، قام مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (12:15) من ليل الأحد الاثنين بتفجير عبوة ناسفة كبيرة بالقوة المتسللة ثم استهدفوها بعددٍ من قذائف المدفعية وحققوا فيها إصابات مباشرة".
وعلى وقع عدوان وحشي على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، يتبادل "حزب الله" وفصائل فلسطينية في لبنان قصفا متقطعا مع جيش الاحتلال بوتيرة يومية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية دولة الاحتلال قتيل مارغليوت حزب الله حزب الله قتيل دولة الاحتلال مارغليوت المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی حالة
إقرأ أيضاً:
قتيل ومصاب في قصف لمسيّرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة
قتل فلسطيني وأصيب آخر، إثر قصف نفذته مسيّرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة، الأحد.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن الهجوم استهدف مجموعة من الفلسطينيين في منطقة البورة شرقي بلدة بيت حانون.
والسبت انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وسط حالة من الغموض تكتنف استئناف الاتفاق، حيث تسعى إسرائيل إلى تمديد المرحلة الأولى بينما تطالب حركة حماس ببدء المرحلة الثانية مباشرة.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت مبكر من الأحد، إن إسرائيل وافقت على مقترح المبعوث الأميركي بخصوص وقف إطلاق نار مؤقت في غزة، خلال شهر رمضان وعيد الفصح.
لكن حماس سرعان ما ردت على بيان مكتب نتنياهو بالرفض.
وطالبت الحركة بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار مع إسرائيل، معتبرة مقترح المبعوث الأميركي "تأكيدا واضحا أن الاحتلال يتنصل من الاتفاقات التي وقع عليها".
وقال القيادي في حماس محمود مرداوي في بيان، إن "الطريق الوحيد لاستقرار المنطقة وعودة الأسرى هو استكمال تنفيذ الاتفاق، بدءا من تنفيذ المرحلة الثانية التي تضمن المفاوضات على وقف اطلاق النار الدائم والانسحاب الشامل وإعادة الإعمار ومن ثم إطلاق سراح الأسرى في إطار صفقة متفق عليها. هذا ما نصر عليه ولن نتراجع عنه".