افتتاح المعرض الختامي للتربية الزراعية بتعليم الأقصر
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
افتتح الدكتور صبري خالد عثمان وكيل وزارة التربية والتعليم بالأقصر، المعرض الختامي لمنتجات التربية الزراعية، بمدرسة الأقصر الثانوية بنات، يرافقه وائل محمد عبد العظيم مستشار التربية الزراعية بالوزارة، عماد محمد مدير مكتب التربية الزراعية بالوزارة، والذين حضرا لتقييم المعرض، وهشام عبد الستار محمود مدير عام الشئون التنفيذية والأنشطة التربوية، وبحضور جمال إبراهيم موجه عام التربية الزراعية.
يأتي ذلك وفقاً لتوجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وتحت رعاية المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر.
اشتمل المعرض على العديد من المنتجات، من مخللات، مربات، مركزات عصائر، منظفات، حلويات، ونباتات، التي قام بتنفيذها الطلاب، تحت إشراف معلميهم من أخصائيي التربية الزراعية.
عن المعرض قال خالد " إنني مسرور أني ينتج أبناؤنا وبناتنا الطلاب مثل هذه الأعمال، ولا أقلل من شأن هذه الخطوة على بساطتها، فهي فعالة على المدى القريب كنفع شخصي للطالب أن يتعلم مثل هذه المهارات، وعلى المدى البعيد ربما يفتح بعض أبنائنا مشروعاً خاصاً به في المستقبل، وينشئ خط إنتاج له".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر التربية الزراعية تعليم الأقصر الوفد
إقرأ أيضاً:
الدكتور علي جمعة يجيب على أسئلة الطلاب حول حكم تربية الأسود والنمور
رد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء، عن سؤال من أحد الطلاب حول حكم تربية الأسود والنمور، مؤكدا أن تربية هذه الحيوانات أمر مكروه.
وأوضح الدكتور جمعة أن هذا النوع من التربية يحمل العديد من المخاطر الكبيرة على الإنسان، وقد يؤدي إلى تهديد حياته، مشيرًا إلى أن هذه الحيوانات تعتبر شديدة الخطورة.
وتحدث الدكتور علي جمعة عن مسألة إزالة أنياب ومخالب هذه الحيوانات، حيث أوضح أن البعض قد يلجأ إلى ذلك لتقليل خطرها إلا مؤكدا أن هذه الممارسات تعتبر شكلًا من أشكال تعذيب الحيوانات، إذ تتم تحت ضغط من البشر لإضعاف القدرة الطبيعية لهذه الكائنات.
تربية القطط والكلابوحول سؤال آخر بشأن حكم تربية القطط والكلاب وإجراء عمليات لها لمنع الإنجاب، مثل إزالة الرحم، شدد الدكتور جمعة على حرمانية هذه الممارسات، لافتا إلى أنه من الأفضل عدم تربية الحيوانات بهذه الطريقة.
وأشار إلى أن التربية يجب أن تكون وفقًا لطبيعتها التي خلقها الله عليها، مضيفاً أن تربية الحيوانات ليست فرضًا، ويجب أن تتم بشكل يعامل فيه الحيوان برفق واحترام، دون التعرض له بالتضييق أو التعذيب.