ندوة تناقش إجراءات التكيف مع التغيرات المناخية بإعلام الخارحة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
عقد مركز إعلام الخارجة التابع للهيئة العامة للاستعلامات اليوم الاثنين ندوة حول( إجراءات التكيف مع التغيرات المناخية) وذلك تحت رعاية د. ضياء رشوان - رئيس الهيئة العامة للاستعلامات وبتوجيهات د أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلى حيث عقدت الندوة بمقر كلية التربية.
حضر الندوه كلا من ا.د/مصطفى محمود - المشرف على قطاع شئون البيئة وخدمة المجتمع بجامعة الوادى الجديد وا .
*ضرورة محو الأمية المناخية
*شرح بعض المصطلحات البيئية مثل الطقس والمناخ والعناصرالمناخية والدورة المناخية التى تتغير فيها عناصر المناخ
*بداية ظهور التغيرات المناخية
*مفهوم الصوب الزجاجية للأرض والتى أدت إلى ارتفاع درجة حرارتها
*غازات الاحتباس الحرارى وأهمها غاز ثانى أكسيد الكربون والميثان
*مصادر غاز ثانى أكسيد الكربون وأكثر الدول الملوثة للبيئة حيث تعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية من أولى الدول
*أثر التغيرات المناخية على مصر وأهمها ذوبان الجليد الذى سيؤدى إلى اختفاء بعض الشواطئ مثل الإسكندرية وجزء من الدلتا
*انتشار بعض الأمراض نتيجة هجرة بعض الحشرات الناقلة للأمراض للبيئات الأخرى
*زيادة ضربات الشمس والاجهاد الحرارى وأمراض الحساسية
*التأكيد على ضرورة التكيف مع تلك التغيرات وذلك برفع الوعى البيئى والبحث عن الطاقات البديلة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح
*أهمية زيادة المساحات الخضراء لزيادة نسبة الأكسجين
*الاعتماد على الاقتصاد الأخضر
*تضمين المناهج الدراسية فى المدارس والكليات لتغير سلوك الفرد تجاه البيئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أستاذ الجغرافيا الطبيعية أحمد يحيى أحمد يحي التغيرات المناخي الانشطة الطلاب الب الصين والولايات المتحدة الدورة المناخية الدورة الولايات المتحدة ا الولايات المتحدة جامعة الوادى الجديد هيئة العامة للاستعلامات
إقرأ أيضاً:
الإرشاد النفسي بجامعة القناة يعقد لقاءً تعريفياً بكلية التمريض لتعزيز الدعم النفسي لطلابها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم مركز الإرشاد النفسي بجامعة قناة السويس بالتعاون مع وحدة الدعم الأكاديمي بالجامعة لقاءً تعريفياً بكلية التمريض، شهد حضورًا مكثفًا لنحو 190 طالبًا وطالبة ، وذلك في إطار حرص الجامعة على دعم الصحة النفسية للطلاب وتعزيز البيئة التعليمية الداعمة، وتعريف بالخدمات التي يقدمها المركز.
يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات التعريفية التي ينظمها المركز داخل الكليات المختلفة تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، وإشراف عام الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث و الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب و اشراف الدكتورة سالي صلاح مدير مركز الإرشاد النفسي بالجامعة و الدكتور محمد ياسين مدير وحدة الدعم الأكاديمي للطلاب بالجامعة.
وجاء الاشراف التنفيذي للقاء بالكلية للدكتورة إيناس عبد الله عميد الكلية وتنظيم الدكتورة منى حسن وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب و الدكتورة هناء امين مدير وحدة الدعم الأكاديمي بالكلية واتحاد طلاب الكلية برئاسة الطالب عبد الرحمن اسامه رئيس الاتحاد.
وأكد الدكتور ناصر مندور رئيس الجامعة على أهمية توفير بيئة جامعية متوازنة نفسيًا، مشيرًا إلى أن المركز يمثل خطوة مهمة نحو تقديم الدعم النفسي للطلاب، مما يسهم في تحسين أدائهم الأكاديمي والاجتماعي.
كما أوضح الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن تعزيز التعاون بين مركز الإرشاد النفسي ووحدات الدعم الأكاديمي في الكليات المختلفة من شأنه أن يسهم في تطوير الخدمات المقدمة، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على دعم البحث العلمي في مجال الإرشاد النفسي لضمان استمرارية تطوير هذه الخدمات وفقًا لأحدث المعايير.
من جانبه، شدد الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، على ضرورة نشر الوعي بين الطلاب بأهمية الصحة النفسية، مشيرا إلى ما يقدمه المركز من خدمات استشارية متكاملة وسرية تلبي احتياجات الطلاب المختلفة، وتساعدهم في التغلب على التحديات التي قد تواجههم خلال رحلتهم الجامعية.
شهد اللقاء محاضرة ألقتها الدكتورة سمية السيد أبو عبده، أستاذ تمريض الصحة النفسية والعقلية بكلية التمريض ورئيس لجنة الإرشاد النفسي بوحدة الدعم الأكاديمي بالكلية، حيث استعرضت خلالها على عدة محاور رئيسية، من بينها:
1. التوعية بخدمات المركز: عبر تنظيم ندوات دورية، وتوزيع منشورات ومحتوى رقمي يبرز دور المركز في دعم الصحة النفسية.
2. تعزيز التعاون بين المركز والكليات: من خلال إنشاء آليات تواصل فعالة، ودمج خدمات الإرشاد النفسي مع البرامج الأكاديمية.
3. إطلاق برامج دعم نفسي متخصصة: تستهدف الفئات الأكثر عرضة للضغوط النفسية، مع تقديم استشارات فردية وجماعية.
4. تشجيع الطلاب على الاستفادة من المركز: عبر توفير خدمات استشارية سهلة الوصول، وتنظيم فعاليات تعزز ثقافة الاهتمام بالصحة النفسية.
5. تطوير البنية التحتية للمركز: بزيادة الكوادر المتخصصة، وتحديث الأدوات والتقنيات المستخدمة في الدعم النفسي.
6. تقييم مستمر للخدمات: من خلال دراسات دورية لقياس رضا المستفيدين وتطوير الخدمات وفق احتياجاتهم.