يرمونهنّ بأعقاب السجائر.. سلوكيات السياح المشاغبة تجاه فتيات الغيشا في اليابان تدفع السلطات لاتخاذ التدابير
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل سمعت عن فتيات"الغيشا" من قبل؟ هنّ نساء يؤدين الفنون التقليدية اليابانية مثل الغناء، والرقص، والعزف على الآلات للترفيه عن الضيوف أثناء تناول الطعام والشراب.
وتقوم العديد منهن بالعمل والإقامة في جيون، وهو الحي التاريخي والأنيق في مدينة كيوتو، إحدى المدن السياحية الأكثر شعبية في اليابان.
وعندما تتنقل هؤلاء النساء بين مكان العمل والمنزل، يجب عليهن السير في الشوارع وهن يتزين بملابس الكيمونو التقليدية ، ومساحيق التجميل في مشهدٍ جميل.
وتُعد حركة فتيات "الغيشا" عامل جذب سياحي أيضًا، وتحاول حشود من الزوار التقاط صور لهن خلال عبورهن الشوارع الخلابة.
ونتيجةً لذلك، أُطلق على هؤلاء السياح لقب مؤسف، وهو "باباراتزي الغيشا"، أي مطاردو الغيشا من المصورين.
ويواجه السياح الأجانب أحيانًا صعوبةً في فهم العادات والآداب اليابانية.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
تسهيلات وتدابير على مراحل لتوظيف الشباب بالجنوب
تم اتخاذ إجراءات لتنفيذ توجيهات الرئيس عبد المجيد تبون بشأن تذليل العقبات الإدارية التي تعوق توظيف الشباب في هياكل ورياضة الجنوب. جاء ذلك وفقًا لبيان صادر عن مصالح الوزير الأول يوم الأربعاء.
أوضح البيان أن الحكومة قد اعتمدت عددًا من التدابير لبدء عملية التوظيف على مراحل وفقًا للامكانيات والاعتمادات المتاحة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس الصادرة خلال اجتماع مجلس الوزراء في 23 يونيو 2024 بشأن التوظيف في هياكل ومرافق قطاعي الشباب والرياضة في الولايات الجنوبية.
وتم تكليف الجهات المعنية باتخاذ الترتيبات اللازمة لتحقيق الأهداف المحددة في تأطير وتنشيط هياكل ومؤسسات الشباب والرياضة على مستوى الولايات المعنية، كما تم التأكيد على ضرورة مشاركة المجلس الأعلى للشباب في هذه العملية.
بالإضافة إلى ذلك، استعرضت الحكومة مشروع مرسوم تنفيذي يتعلق بالمراقبة المالية، والذي يأتي في إطار جهود إصلاح حوكمة المالية العمومية، بهدف تعزيز مبادئ الشفافية والمسؤولية وتحقيق أقصى قدر من فعالية النفقات العمومية.
وواصلت الحكومة أيضًا مراجعة التدابير المتعلقة بمتابعة توجيهات الرئيس بشأن تحقيق الأمن الغذائي، ولا سيما فيما يتعلق بتعزيز القدرات الوطنية في مجال تخزين الحبوب.
هذا واستمعت الحكومة إلى عرض حول التقرير الوطني للأخطار الكبرى لسنة 2023 مع الدعوة إلى إرساء مقاربة تعتمد بشكل أساسي على تعزيز العمل الاستباقي والوقائي وتطوير قدرات الإنذار المبكر بالإضافة إلى استعراض التدابير المتخذة لتعزيز المنظومة الوطنية للوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها وخاصة من خلال تجنيد كل الوسائل الضرورية بما فيها الطائرات القاذفة للمياه.
الشروق الجزائرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب
سجون فنلندا تبهر رواد مواقع التواصل الإجتماعى.. فيديو