شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 5 تحديات تنتظر مدرب المنتخب بينتو أبرزها مونديال 2026، أكد رياضيون أن هناك خمسة تحديات فنية تنتظر المدرب الجديد لمنتخب الإمارات الأول لكرة القدم البرتغالي باولو بينتو 54 عاماً ، تتمثل في بناء منتخب .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 تحديات تنتظر مدرب المنتخب بينتو.

. أبرزها مونديال 2026، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

5 تحديات تنتظر مدرب المنتخب بينتو.. أبرزها مونديال 2026

أكد رياضيون أن هناك خمسة تحديات فنية تنتظر المدرب الجديد لمنتخب الإمارات الأول لكرة القدم البرتغالي باولو بينتو «54 عاماً»، تتمثل في بناء منتخب يشرف كرة الإمارات، واستعادة هوية وهيبة الفريق، وخلق فريق للمستقبل بعناصر شابة، والظهور المشرف في المحافل الخارجية، واستعادة كرة الإمارات لمكانتها خليجياً وآسيوياً وعالمياً، والمنافسة بقوة على الاستحقاقات المقبلة خصوصاً نهائيات كأس آسيا، والتأهل لكأس العالم 2026، واستعادة الثقة المفقودة بين المنتخب وبين الجمهور الإماراتي التي تراجعت في الفترة الماضية لسوء نتائج المنتخب خلال مشاركاته السابقة التي كان آخرها كأس الخليج رقم 25 في العراق ديسمبر الماضي.

وقالوا لـ«الإمارات اليوم»: «المرحلة الجديدة في مشوار المنتخب تتطلب عملاً جاداً وتعاوناً كبيراً من أطراف المنظومة الكروية كافة، وصولاً إلى بناء منتخب قوي يحقق آمال الجماهير، خصوصاً أن عقد المدرب بينتو يمتد حتى 2026 وهى فرصة للاستفادة من خبراته بناء على تجربته السابقة مع منتخبي البرتغال وكوريا الجنوبية».

وكان اتحاد كرة القدم قد تعاقد مع المدرب البرتغالي باولو بينتو في التاسع من الشهر الجاري بعقد لمدة ثلاث سنوات حتى 2026، خلفاً للمدرب السابق الأرجنتيني رودلفو أروابارينا.

ويستهل بينتو مهمته رسمياً مع كرة الإمارات من خلال قيادة المنتخب خلال معسكره الخارجي المرتقب في النمسا خلال الفترة من 28 الجاري حتى 10 أغسطس المقبل.

بناء منتخب قوي

أكد عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة السابق والمحلل الرياضي الدكتور سليم الشامسي، أن هناك تحديات كبيرة ستواجه مدرب المنتخب الجديد بينتو، خصوصاً أن نتائج المنتخب تراجعت كثيراً في الفترة الماضية على مستوى قارة آسيا والمستوى العالمي، لذلك فإنه بحاجة إلى خلق فريق قوي، وهذا الأمر يتطلب تأسيس منتخب للمستقبل لمدة 10 سنوات بعناصر شابة وبمعدل أعمار لا يزيد على 25 سنة وليس بلاعبين تجاوز بعضهم الـ35 عاماً.

وأضاف الشامسي: «في حال ظل المدرب الجديد بينتو على الوضع الحالي للمنتخب بمعدل لاعبين بأعمار كبيرة، فإن الأمور لن تتغير ولن يستطيع تأسيس منتخب قوي لكأس العالم 2026، لذلك لابد من اتخاذ قرار تأسيس منتخب شاب للمستقبل ويتم إعداده بشكل جيد والصبر عليه».

شخصية جديدة

من جهته شدد رئيس مجلس إدارة اتحاد كلباء السابق عيسى الذباحي، على أن المدرب الجديد للمنتخب الوطني، البرتغالي بينتو، مطلوب منه العمل بجدية خلال المرحلة المقبلة من أجل بناء شخصية جديدة للمنتخب، وإعادة هيبة كرة الإمارات والعمل على توظيف إمكانات اللاعبين بالشكل الذي يخدم المنتخب وكرة الإمارات بشكل عام، معتبراً أن القائمة التي تم اختيارها أخيراً وضمت 26 لاعباً ضمت الوجوه السابقة نفسها، لذلك فإن على المدرب أن يعمل على اختيار العناصر من خلال مشاهداته المباشرة للاعبين في مسابقة الدوري، معتبراً أن الجمهور والشارع الرياضي سيحاسبان مدرب المنتخب على هذه الاختيارات.

وأشار الذباحي إلى أن الجيل الحالي من اللاعبين يضم نخبة من أفضل اللاعبين من حيث الإمكانات الفنية، وكذلك على مستوى توافر المنشآت الرياضية والبنية التحتية، معتبراً أنه «في السابق كان اللاعب يلعب حباً في الكرة، وفي ارتداء قميص المنتخب ورفع علم الدولة عالياً في مختلف المحافل الكروية الخارجية».

تحديات كبيرة

بدوره شدد مدير فريق كرة القدم السابق بنادي النصر والمحلل الفني خالد عبيد، على أن هناك تحديات كثيرة يمكن أن تواجه المدرب بينتو لاسيما بعد الإخفاقات المتكررة التي تعرض لها المنتخب في كل مشاركاته السابقة، سواء على صعيد قارة آسيا أو تصفيات كأس العالم 2022 وأخيراً كأس الخليج العربي، معتبراً أن التحديات التي تنتظر بينتو يتمثل أبرزها في عودة الكرة الإماراتية إلى العالمية مجدداً.

وأضاف: «هناك مساحة كبيرة في إعداد منتخب قوي للمرحلة المقبلة دون أي أعذار، خصوصاً بعد معرفة الأخطاء والإخفاقات التي تعرض لها المنتخب في الفترة الماضية، لذلك فإن الأمر حالياً يتوقف على اختيارات المدرب للاعبين».

وتابع: «الاختيارات الحالية في القائمة الجديدة التي ضمت 26 لاعباً لمعسكر النمسا فرضتها الظروف نظراً لضيق الوقت، بجانب أيضاً عدم وجود مسابقة دوري حالياً».

وأشار إلى أهمية بروز ودخول أسماء جديدة في المنتخب خلال المرحلة المقبلة، معتبراً أن الكل يتوقع أن يحدث المدرب بينتو تطوراً وتغييراً إيجابياً في المستوى الفني للمنتخب سواء من ناحية الأداء أو النتيجة، خصوصاً أن الأداء الذي ظهر به المنتخب خلال مشاركته السابقة لم يرتقِ إلى مستوى الطموح.

• عقد المدرب البرتغالي باولو بينتو مع المنتخب يستمر لثلاث سنوات حتى 2026.

التحديات الـ 5

1- بناء منتخب قوي لديه شخصية وهوية واضحة.

2- الظهور المشرف في المحافل الخارجية واستعادة كرة الإمارات لمكانتها.

3- التأهل لمونديال 2026، والمنافسة بقوة على الاستحقاقات المقبلة خصوصاً نهائيات كأس آسيا.

4- استعادة الثقة المفقودة بين المنتخب والجمهور بعد تراجع النتائج في الفترة الماضية.

5- خلق منتخب للمستقبل بعناصر شابة.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدرب الجدید المنتخب خلال کرة القدم أن هناک

إقرأ أيضاً:

4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة

#سواليف

حددت دراسة أمنية إسرائيلية 4 #بدائل وصفتها بالقاتمة أمام #تل_أبيب للتعامل مع قطاع #غزة تمثلت في #حكم_عسكري مطول أو #تهجير_السكان أو إقامة #حكم_فلسطيني “معتدل” أو بقاء الوضع القائم.

وقال معهد دراسات الأمن الإسرائيلي (غير حكومي) في دراسة بعنوان ” #البدائل_الإستراتيجية لقطاع غزة” إنه بعد مرور عام ونصف العام تقريبا على #الحرب على قطاع غزة تقف إسرائيل عند مفترق طرق، وعليها صياغة إستراتيجية مناسبة لمستقبل القطاع.

وأعد الدراسة الباحث في معهد دراسات الأمن القومي عوفير غوترمان الذي عمل سابقا محللا أول في جهاز الاستخبارات الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة “أونروا”: نفاد إمدادات الدقيق في قطاع غزة 2025/04/24

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- ونحو 11 ألف مفقود، وتفرض حصارا مطبقا على جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية، مما تسبب بمجاعة قاسية.

بدائل “قاتمة”

وترى الدراسة أن إسرائيل “تواجه مجموعة من البدائل القاتمة، جميعها إشكالية في آثارها وجدواها، وأول تلك البدائل: تشجيع الهجرة الطوعية، وهو خيار لم تُدرس عواقبه الإستراتيجية بدقة في إسرائيل، وإمكانية تحقيقه ضعيفة”.

أما البديل الثاني فهو “احتلال القطاع وفرض حكم عسكري مطول، ومع أن ذلك قد يُضعف حماس بشدة لكنه لا يضمن القضاء عليها وينطوي على خطر تعريض الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس للخطر، وتكبد تكاليف باهظة أخرى طويلة الأجل”.

وعن البديل الثالث أوضحت الدراسة “إقامة حكم فلسطيني معتدل في القطاع بدعم دولي وعربي، وهو خيار تكاليفه على إسرائيل منخفضة، لكنه يفتقر حاليا إلى آلية فعالة لنزع سلاح القطاع وتفكيك قدرات حماس العسكرية، وأخيرا احتمال فشل مبادرات الاستقرار السياسي والعسكري، مما يترك حماس في السلطة”.

كما أشارت إلى البديل الرابع، وهو “استمرار الوضع الراهن، وينبع هذا البديل أساسا من واقع تمتنع فيه إسرائيل عن الترويج لمبادرات عسكرية أو سياسية في قطاع غزة، أو تفشل في المبادرات التي تسعى إلى تنفيذها”.

وقال غوترمان إن قائمة البدائل الإستراتيجية لقطاع غزة صممت من خلال دراسة استقصائية شاملة لمختلف الخيارات المطروحة في الخطاب الإسرائيلي والعربي والدولي، سواء مبادرات عملية طرحتها جهات رسمية أو اقتراحات من معاهد بحثية ومحللين.

إستراتيجية ثنائية الأبعاد

وتوصي الدراسة بتنفيذ إستراتيجية ثنائية الأبعاد تجمع بين العمل العسكري والسياسي، وهي “جهد عسكري مكثف ومتواصل لا يهدف فقط إلى تقويض حماس وقدراتها، بل أيضا إلى إرساء أسس استقرار بديل حاكم لحماس، وبالتوازي مع ذلك، مبادرة سياسية لبناء بديل حاكم معتدل تدريجيا في قطاع غزة من شأنه أيضا دعم وتسريع نجاح الجهد العسكري”.

ورأت الدراسة أن هذه الإستراتيجية “تتطلب تعاونا وثيقا مع الدول العربية، وينبغي أن تكون جزءا من اتفاق إقليمي يشمل التطبيع مع المملكة العربية السعودية وخطوات نحو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي”.

وقالت إنه بالنسبة للفلسطينيين فإن الأفق السياسي المتوخى في هذه الإستراتيجية هو “أفق استقلال وسيادة محدودين”.

أما بالنسبة لإسرائيل -وفقا للدراسة ذاتها- فتحافظ الخطة على الحرية الأمنية والعملياتية والجهود المستمرة للقضاء على حماس وإحباط التهديدات الناشئة في القطاع من خلال مزيج من التدابير العسكرية والاقتصادية والقانونية والسياسية.

واعتبرت الدراسة أن “هذه الإستراتيجية المقترحة أكثر تعقيدا في التنفيذ مقارنة بالبدائل أحادية البعد التي تناقش حاليا في إسرائيل، ولكنها واقعية من حيث جدواها العملية، وعلى النقيض من البدائل الأخرى”.

حماس متجذرة

ولفتت الدراسة إلى أنه “من المهم الإدراك أن حماس ليست ظاهرة خارجية أو جديدة أو عابرة في التجربة الفلسطينية -خاصة بقطاع غزة- بل هي متجذرة بعمق وجوهر فيه”، وفق تعبيرها.

وقالت إن حماس وُلدت في قطاع غزة، وأعضاؤها محليون لا يعملون من خلال شبكات تنظيمية فحسب، بل أيضا من خلال شبكات عائلية.

وأشارت إلى أنه على مدار عقود من وجودها نجحت حماس بترسيخ وعيها السياسي الديني والقومي في المجتمع الفلسطيني من خلال نشاط مكثف في جميع مجالات الحياة.

وأضافت الدراسة أن الجيل الذي نشأ في قطاع غزة على مدى العقدين الماضيين لا يعرف بديلا لحماس.

واعتبرت أن الوضع المدني في قطاع غزة غير قابل للاستمرار دون إعادة إعمار واسعة النطاق، لكن مستقبل إعادة الإعمار غير واضح، وفق تعبيرها.

ورأت الدراسة أن إسرائيل قادرة على قمع حماس في غزة بالوسائل العسكرية وحدها، لكنها لن تقضي عليها.

وفي بداية حرب الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حددت حكومة بنيامين نتنياهو أهدافا لها، أبرزها: تفكيك قدرات “حماس” وحكمها للقطاع، وإعادة الأسرى الإسرائيليين، لكنها لم تنجح في تحقيق أي من الأهداف التي وضعتها.

وتقول المعارضة الإسرائيلية إن حكومة نتنياهو لم تنجح بالحرب ولا تملك إستراتيجية لليوم التالي لها.

مقالات مشابهة

  • بعد اقتراب رحيل كولر.. من هو مدرب الأهلي الجديد؟
  • منتخب مصر يتسلح بالأرض والجمهور في أمم إفريقيا تحت 20 عامًا
  • أخضر الناشئات يعسكر في الخُبر
  • مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!
  • بحث دور الأوقاف في الحفاظ على الثروة الأسرية بأبوظبي
  • منتخب مصر تحت 20 سنة يواصل تدريباته في معسكر العاصمة
  • 4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة
  • 4 بدائل قاتمة تنتظر إسرائيل في غزة
  • وصول منتخب المغرب للشباب إلى القاهرة للمشاركة في كأس أفريقيا تحت 20 عام
  • الركراكي: أتطلع إلى خوض نهائي كأس العالم 2026 قبل مونديال 2030