بالفيديو.. العثور على قارب مفقود منذ 120 عاما مع طاقمه
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
عثر مستكشفون تحت الماء بالصدفة على سفينة محملة بالفحم اختفت دون أن يترك أثرا. وأخذت معها طاقمها المؤلف من 32 فردا، بينهم كندي. في عام 1904، حسبما ذكرت الحكومة الأسترالية يوم الاثنين.
وقالت حكومة نيو ساوث ويلز في بيان نقلته صحيفة الإندبندنت: “بقيت السفينة في مكانها سليمة. على بعد حوالي 26 كيلومترًا من الشاطئ وعلى عمق 160 مترًا تقريبًا تحت الماء”.
وسيتمكن أحفاد أفراد طاقم SS Nemesis المكون من 32 شخصًا، من إنجلترا وأستراليا وكندا. أخيرًا من الحصول على إجابات بعد 120 عامًا من اختفاء السفينة في عاصفة قبالة سواحل أستراليا. هل يمكن أن نقرأ في البيان الصحفي.
غادرت السفينة التي تحمل الفحم ميناء نيوكاسل في 9 جويلية 1904 وكانت في طريقها إلى ملبورن. عندما شوهدت في محنة من قبل سفينة أخرى عالقة في البحر الهائج قبالة ساحل ولونجونج.
في ذلك الوقت، حظيت المأساة باهتمام إعلامي كبير، لكن لم يتم العثور على السفينة التي يبلغ طولها 73 مترًا. بعد أن أكدت بعض الجثث وشظايا الحطام مصيرها بعد أن جرفتها الأمواج إلى شاطئ كرونولا.
في عام 2022، عثر فريق من الغواصين من شركة Subsea Professional Marine Services. على الحطام في قاع الماء أثناء محاولتهم العثور على بقايا سفينة حاويات.
لقد كان تحديد هويته تحديًا لأنه كان بعيدًا عن الشاطئ، في مياه عميقة وسريعة الحركة.
The search for sunken shipping containers unexpectedly solved the mystery of the SS Nemesis, a steamship that sunk in 1904. pic.twitter.com/x4SASouNa5
— Newsweek (@Newsweek) February 26, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف عن سفينة استطلاع جديدة مزودة بصورايخ وقدرات سيبرانية واستخباراتية
كشفت القوات المسلحة الإيرانية عن سفينة استطلاع متطورة، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية الأربعاء، في الوقت الذي أجرت فيه القوات العسكرية تدريبات في أنحاء البلاد تركز على حماية المنشآت النووية.
وأفاد التلفزيون الرسمي بأن "أول سفينة استخبارات في البلاد، والتي تحمل اسم زاغروس، أنضمت إلى العمليات القتالية للبحرية".
وأضاف التقرير أن السفينة الإيرانية الصنع مجهزة بـ "أجهزة استشعار إلكترونية" وصواريخ اعتراضية وقدرات سيبرانية واستخباراتية أخرى.
يأتي إطلاق زاغروس في إطار التدريبات العسكرية الكبرى التي يجريها الجيش والحرس الثوري منذ أيام ومن المقرر أن تستمر حتى منتصف مارس وتركز على حماية المواقع النووية الرئيسية بما في ذلك نطنز وفوردو وخونداب.
ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن قائد البحرية الأدميرال شهرام إيراني قوله إن سفينة التجسس الجديدة "ستكون العين الساهرة للبحرية الإيرانية في أعماق البحار والمحيطات".