تزوير التوكيلات الرئاسية .. قرار قضائي عاجل بشأن أعضاء حملة أحمد طنطاوي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
اجلت محكمة جنح المختصة، استئناف 21 متهما من أعضاء حملة احمد طنطاوي رئيس حزب الكرامة السابق، لاتهامهم بتزوير التوكيلات الانتخابية لجلسة ٢٧ مايو.
ووصل منذ قليل احمد طنطاوي رئيس حزب الكرامة السابق، الى محكمة جنح المطرية لمؤازرة باقي المتهمين في قضية تزوير التوكيلات الرئاسية.
وكانت حددت جهات التحقيق جلسة 4 مارس لنظر استئناف 21 متهما من أعضاء حملة طنطاوي على حكم حبسهم سنة مع النفاذ.
وكانت محكمة جنح المطرية، قضت بحبس رئيس حزب الكرامة السابق، أحمد الطنطاوي سنة وكفالة 20 ألف جنيه لإيقاف التنفيذ، كما قضت بمعاقبة 21 شخصا من أعضاء حملة طنطاوي سنة مع الشغل.
وكانت جهات التحقيق قررت إحالة المرشح الرئاسي السابق أحمد طنطاوي ومدير حملته و21 من أعضائها للمحاكمة الجنائية بتهمة تداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن السلطات المختصة بمخالفة للقانون، عبر دعوة المواطنين لتوقيع توكيلات شعبية لتأييد الطنطاوي.
وكشفت التحريات، أن المتهمين يواجهون اتهامات بـ طباعة وتداول إحدى أوراق العملية الانتخابية دون إذن السلطة المختصة في القضية المعروفة إعلاميا بـ قضية التوكيلات الشعبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد طنطاوي أحمد الطنطاوي التوكيلات الشعبية السلطة المختصة العملية الانتخابية أعضاء حملة
إقرأ أيضاً:
خلافات بين طارق صالح والعليمي حول تسمية رئيس الحكومة الجديدة في عدن
الجديد برس|
فشل المجلس الرئاسي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، السبت، وللمرة السادسة في إقرار إصلاحات داخل حكومته.
وافادت مصادر بحكومة عدن بان النقاشات لا تزال تحتدم حول مصير رئيس الحكومة احمد عوض بن مبارك حيث يصر رشاد العليمي على ازاحته في حين يرفض أعضاء بينهم طارق صالح والزبيدي .
وأشارت المصادر إلى أن الأعضاء الثمانية الذين يجتمعون في الرياض لليوم السادس على التوالي يحاولون إيجاد صيغة مناسبة بشان رئيس الحكومة تتضمن اقالة مدير مكتبه وامين عام مجلس الوزراء المحسوب على العليمي باعتبارهم أسباب الخلافات السائدة بين العليمي وبن مبارك.
ولا تزال النقاشات مستمرة بشان هذه الخطوة.
وكانت السعودية استدعت الأسبوع الماضي أعضاء الرئاسي من مقرات اقامتهم خارج المملكة وكلفتهم بإعداد برنامج إصلاحات ضمن ترتيبات المرحلة المقبلة التي قد تعقب اعلان اتفاق خارطة الطريق مع صنعاء.
وتشير هذه النقشات إلى استمرار الخلافات داخل منظومة الرئاسي وعلى ملفات توصف بـ”التفاهة” ولا ترتقي لقضايا حتى.
كما يعكس حجم الفشل الذي يعانيه الرئاسي ..
واجبار السعودية أعضاء الرئاسي على البقاء في الرياض ضمن مخططها أيضا لاجراء تغييرات على هيكله أيضا قد تتضمن دفع قيادات جديدة إلى صدارة المشهد ..