#سواليف

بدأ تأثر الممكلة بمنخفضات جوية متتابعة، يتوقع أن تشتد نهاية هذا الأسبوع ومجددا خلال الأسبوع الأول من الشهر الفضيل، ناتجة من استمرار اندفاع #رياح_باردة من شمال القارة الأوروبية نحو منطقة #البحر_المتوسط.

وتستمر #الحالات_الممطرة و #المنخفضات_الجوية خلال الفترة المقبلة، وتستقر الأجواء لفترات قصيرة أحيانا بين المنخفضات الجوية المتتابعة.

الثلاثاء ونهار الأربعاء
يستقر #الطقس مؤقتا وترتفع الحرارة قليلا وفي مقدمة #منخفض_جوي جديد يتمركز غرب جزيرة قبرص، وتظهر #الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتبقى #الأجواء_باردة خلال الليل والصباح.

مقالات ذات صلة “حماس” تكشف عن الموعد الأرجح لتحقيق اتفاق الهدنة مع إسرائيل 2024/03/04

الخميس وحتى بداية الأسبوع المقبل
تتأثر المملكة بعدة منخفضات جوية ممطرة وباردة، تكون هذه #الأمطار غزيرة خلال عطلة نهاية الأسبوع وحتى بداية الأسبوع المقبل.

منتصف شهر 3
وتشتد حدة التقلبات الجوية في المملكة ومنطقة شرق البحر المتوسط مجددا حيث تتفاوت الحرارة بين الارتفاع الكبير والانخفاض الملموس وتساقط الأمطار الغزيرة مجددا.

وتأتي سلسلة المنخفضات الجوية المتتابعة “طويلة التاُثير” نتيجة تمركز مرتفع جوي قوي على القارة الأوروبية ولفترة زمنية طويلة، والذي يتوقع أن يجلب أجواء ربيعية مبكرة غير اعتيادية على تلك المناطق مع استمرار تأثر منطقة البحر المتوسط بسلسلة المنخفضات الجوية والتي تتركز على الأجزاء الشرقية منه خلال بدايات الشهر الفضيل.

امتداد الموسم المطري لفترة طويلة
ويستمر الموسم المطري الحالي لفترة طويلة حتى نهاية فصل الربيع، ولوحظ تكرار هذه الظروف الجوية خلال السنوات الأخيرة، وتشهد المملكة ارتفاعا كبيرا على معدلات الأمطار منذ عدة سنوات ناتجة من التغيرات المناخية الأخيرة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رياح باردة البحر المتوسط المنخفضات الجوية الطقس منخفض جوي الغيوم الأجواء باردة الأمطار المنخفضات الجویة

إقرأ أيضاً:

"بحوث الصحراء" يتابع مشروع إدارة المياه والتربة للأراضي الجافة

في إطار التعاون المشترك بين دول حوض البحر الأبيض المتوسط والاتحاد الأوروبي وتحت رعاية علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي والدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء.

مشروع النهج المستدام
يتابع مركز التنمية المستدامة بمطروح التابع لمركز بحوث الصحراء خطة تنفيذ مشروع النهج المستدام لإدارة المياه والتربة للأراضي الجافة بحوض البحر الأبيض المتوسط. 

ومن جانبه أوضح د عبد الله زغلول، مستشار وزير الزراعة ورئيس الفريق البحثي المصري لمشروع "النهج المستدام لإدارة المياه والتربة للأراضي الجافة بحوض البحر الأبيض المتوسط" (SALAM-MED) الممول من برنامج PRIMA للاتحاد الأوروبي لحلول البحث والابتكار، أن هذا المشروع يهدف إلى تطوير نهج مستدام لإدارة المياه والتربة في الأراضي الجافة بالمنطقة، حيث يتم تنفيذه في 6 دول متوسطية تشمل مصر، إيطاليا، تونس، اليونان، المغرب، وإسبانيا. ويهدف المشروع إلى تقديم حلول مبتكرة ومستدامة لتعزيز مرونة النظم البيئية والاجتماعية في الأراضي الجافة من خلال استعادة الأراضي المتدهورة وتطوير تقنيات جديدة قابلة للتطبيق في مناطق مماثلة حول البحر الأبيض المتوسط.

"الزراعة" تستعرض تقريرا بأنشطة "المركزية للإرشاد الزراعي" خلال أغسطس الماضي

وأكد "زغلول" أن المشروع يعتمد على تحديد واختبار الحلول "القائمة على الطبيعة" لمعالجة التحديات البيئية. وأضاف أن الابتكارات التي يتم تطويرها ستسهم في تحسين كفاءة استخدام المياه وإدارة التربة بطرق مستدامة. كما أشار إلى أهمية نشر نتائج المشروع على نطاق واسع لتعميم الفائدة على المجتمعات المحلية وتعزيز قدراتها في مواجهة التغيرات المناخية.

وأوضح الدكتور أحمد الشناوي، المدير التنفيذي للمشروع من الجانب المصري، أن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط تواجه تحديات بيئية كبيرة، تتمثل في تدهور الأراضي والتصحر نتيجة تداخل العوامل البيئية والاقتصادية والاجتماعية. هذه التحديات تتفاقم بفعل الضغوط المناخية المتزايدة وضعف القدرات التكيفية للمجتمعات. وأضاف "الشناوي" أن استعادة الأراضي المتدهورة وتعزيز مرونة المجتمعات تتطلب نهجاً مستداماً يرتكز على المعرفة العلمية المتقدمة وأدوات إدارة الموارد البيئية، خاصة المتعلقة بالمياه والتربة. كما أكد على أهمية إشراك المجتمعات المحلية، لاسيما الشباب والنساء، في هذه الجهود لضمان استدامتها على المدى البعيد.

الزراعة خلال سبتمبر.. 1350 ترخيصاً لأنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية

في سياق متصل، تناولت الدكتورة فردوس محمد عبد الحميد، الأستاذ المساعد بمركز بحوث الصحراء ومسؤولة التواصل والنشر بالمشروع، التحديات التي تواجه منطقة الساحل الشمالي الغربي لمصر. وأوضحت أن هذه المنطقة تعاني من ندرة الأمطار التي تسقط فقط خلال فصل الشتاء، ما يؤدي إلى فيضانات وانجراف التربة وفقدان المياه. وأكدت الدكتورة فردوس على الحاجة الملحة لتبني تقنيات مبتكرة تمكن من تخزين المياه الزائدة والحفاظ على خصوبة التربة، بما يسهم في تحسين الإنتاجية الزراعية واستدامة المجتمعات المحلية. وأضافت أن المشروع يسعى إلى خلق مساحات للتعلم الاجتماعي تتيح للشباب والنساء المشاركة في عملية اتخاذ القرار وتحقيق التنمية المستدامة، مما يعزز من فرص الاستثمار الزراعي ويساهم في مواجهة التصحر وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل.

مقالات مشابهة

  • خاتمة كتاب “مصر والصراع على السلطة منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الناصرية”
  • النشرة الشهرية لشهر 10 .. الحالات الممطرة الرئيسية تتأخر إلى نهاية الشهر
  • منظمة دولية: استمرار تدفق موجات النزوح في اليمن.. 23 أسرة نزحت الأسبوع الماضي
  • أمطار ومنخفض جوي.. الأرصاد تحذر المواطنين من طقس 48 ساعة مقبلة
  • “في 6 ظواهر مختلفة”.. القمر يحجب بعض النجوم والكواكب الشهر المقبل
  • الدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض مناطق المملكة من غدٍ الاثنين حتى الجمعة المقبلة
  • مراقب: “حزب الله” سيستدرج الاحتلال إلى معركة طويلة يتفوّق فيها بالنهاية
  • الحوثيون يهددون بخوض معركة طويلة مع “إسرائيل”
  • الأمطار قادمة في هذا الموعد
  • "بحوث الصحراء" يتابع مشروع إدارة المياه والتربة للأراضي الجافة