استمرار المنخفضات الجوية المتتابعة لفترة “طويلة” وحتى منتصف الشهر الفضيل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
#سواليف
بدأ تأثر الممكلة بمنخفضات جوية متتابعة، يتوقع أن تشتد نهاية هذا الأسبوع ومجددا خلال الأسبوع الأول من الشهر الفضيل، ناتجة من استمرار اندفاع #رياح_باردة من شمال القارة الأوروبية نحو منطقة #البحر_المتوسط.
وتستمر #الحالات_الممطرة و #المنخفضات_الجوية خلال الفترة المقبلة، وتستقر الأجواء لفترات قصيرة أحيانا بين المنخفضات الجوية المتتابعة.
الثلاثاء ونهار الأربعاء
يستقر #الطقس مؤقتا وترتفع الحرارة قليلا وفي مقدمة #منخفض_جوي جديد يتمركز غرب جزيرة قبرص، وتظهر #الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتبقى #الأجواء_باردة خلال الليل والصباح.
الخميس وحتى بداية الأسبوع المقبل
تتأثر المملكة بعدة منخفضات جوية ممطرة وباردة، تكون هذه #الأمطار غزيرة خلال عطلة نهاية الأسبوع وحتى بداية الأسبوع المقبل.
منتصف شهر 3
وتشتد حدة التقلبات الجوية في المملكة ومنطقة شرق البحر المتوسط مجددا حيث تتفاوت الحرارة بين الارتفاع الكبير والانخفاض الملموس وتساقط الأمطار الغزيرة مجددا.
وتأتي سلسلة المنخفضات الجوية المتتابعة “طويلة التاُثير” نتيجة تمركز مرتفع جوي قوي على القارة الأوروبية ولفترة زمنية طويلة، والذي يتوقع أن يجلب أجواء ربيعية مبكرة غير اعتيادية على تلك المناطق مع استمرار تأثر منطقة البحر المتوسط بسلسلة المنخفضات الجوية والتي تتركز على الأجزاء الشرقية منه خلال بدايات الشهر الفضيل.
امتداد الموسم المطري لفترة طويلة
ويستمر الموسم المطري الحالي لفترة طويلة حتى نهاية فصل الربيع، ولوحظ تكرار هذه الظروف الجوية خلال السنوات الأخيرة، وتشهد المملكة ارتفاعا كبيرا على معدلات الأمطار منذ عدة سنوات ناتجة من التغيرات المناخية الأخيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رياح باردة البحر المتوسط المنخفضات الجوية الطقس منخفض جوي الغيوم الأجواء باردة الأمطار المنخفضات الجویة
إقرأ أيضاً:
قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم
جدة : البلاد
تشهد سماء الوطن العربي منتصف ليل اليوم، شروق القمر في طور التربيع الأخير لشهر جمادى الآخرة، وسيبقى مشاهدًا لبقية الليل.
وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن القمر سيصل لحظة التربيع الأخير الساعة 01:18 بعد منتصف الليل بتوقيت مكة المكرمة، ويكون أكمل ثلاثة أرباع مداره حول الأرض لهذا الشهر.
وأشار أبو زاهرة، إلى أن فترة التربيع الأخير يظهر نصف القمر ونصفه الآخر مظلمًا، حيث إن الوقت المثالي لرصد تضاريس سطح القمر بواسطة المنظار أو التلسكوب؛ لأن الجبال والفوهات تكون واضحة جدًا خاصة على طول الخط الذي يفصل بين الجانب النهاري والجانب الليلي على القمر، نظرًا لتداخل الضوء والظلال مما يعطي منظرًا ثلاثي الأبعاد وهي فرصة التصوير الفلكي.
يذكر أنه خلال بضعة أيام مقبلة ستتقلص المسافة بين القمر والشمس إلى أن يصبح القمر في مرحلة هلال نهاية الشهر ويرصد قبل فترة وجيزة من شروق الشمس استعدادًا لوصوله منزلة الاقتران لشهر رجب.