“حماس” تكشف عن الموعد الأرجح لتحقيق اتفاق الهدنة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
#سواليف
تطرقت صحيفة “وول ستريت جورنال” إلى إمكانية التوصل إلى #اتفاق لوقف إطلاق النار و #تبادل_الأسرى بين حركة ” #حماس ” و #إسرائيل قبل بداية شهر رمضان، فيما كشف مصدر في الحركة عن موعد مرجح لذلك.
وقال مسؤولون مصريون للصحيفة الأمريكية إن المفاوضين يعتقدون أن “حماس” وإسرائيل تحرزان تقدما بطيئا ويمكن أن تتوصلا إلى اتفاق قبل #شهر_رمضان.
إلا أن مسؤولا كبيرا في “حماس” قال إنه “من غير المرجح أن يتم التوصل إلى اتفاق قبل بداية شهر رمضان المتوقعة في 10 مارس، وبدلا من ذلك قد يؤتي ثماره بحلول نهاية عطلة نهاية الأسبوع الأولى من الشهر”.
مقالات ذات صلة استمرار المنخفضات الجوية المتتابعة لفترة “طويلة” وحتى منتصف الشهر الفضيل 2024/03/04من جهته، أعرب مسؤول إسرائيلي عن قلقه بشأن ما إذا كانت “حماس” صادقة في التوصل إلى اتفاق بعد أن فشل الوفد بالقاهرة في تقديم قائمة بأسماء #الرهائن الأحياء وحالة أحوالهم، وهو الطلب الذي يقول الوسطاء إن إسرائيل قدمته الأسبوع الماضي.
وقال المسؤول إن إسرائيل تعتقد أنها تتفاوض بشأن مصير نحو 40 رهينة من المرضى والمسنين والإناث، لكنها لا تعرف من منهم ما زال على قيد الحياة.
وقررت إسرائيل، الأحد، عدم إرسال وفد رفيع المستوى إلى القاهرة للمشاركة في المفاوضات بعد أن أبلغها وسطاء أن مسؤولين من “حماس” وصلوا إلى العاصمة المصرية دون إجابات على العديد من المطالب الإسرائيلية الرئيسية، بحسب المسؤول الإسرائيلي.
وذكرت وسائل إعلامية إسرائيلية أن السلطات الإسرائيلية تشتبه بأن زعيم “حماس في قطاع غزة يحيى السنوار لا ينوي التوصل إلى اتفاق في الأيام المقبلة ويأمل في تصعيد العنف خلال شهر رمضان.
وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن إسرائيل وافقت على إطار اتفاق تم التوصل إليه أواخر الشهر الماضي في باريس بين وسطاء أمريكيين وقطريين ومصريين. ويتضمن هذا الإطار وقفا للقتال لمدة ستة أسابيع وتدفقا كبيرا للمساعدات إلى غزة، لكن “حماس” لم تقدم بعد ردا مفصلا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اتفاق تبادل الأسرى حماس إسرائيل شهر رمضان الرهائن التوصل إلى شهر رمضان إلى اتفاق
إقرأ أيضاً:
تحقيقات جريمة “كانيبال بن حمد” تكشف عن احتمال وجود ضحايا آخرين
زنقة20ا الرباط
أفادت التحريات التقنية والعلمية المتواصلة بشأن جريمة القتل التي هزت مدينة بن حمد، عن وجود معطيات جديدة ترجح احتمال وجود ضحية ثانية.
وأظهرت التحاليل الأولية لبقايا اللحم البشري والأدلة الجنائية التي جمعت من أماكن متفرقة، مؤشرات قوية تدعم هذه الفرضية.
وفي سياق متصل، استدعت الضابطة القضائية المكلفة بالتحقيق عدداً من أسر الأشخاص المصرّح باختفائهم خلال الفترة الأخيرة، في إطار مقارنة المعطيات والتثبت من احتمال تسجيل جريمة قتل ثانية لا تزال تفاصيلها غير واضحة.
ووفقاً للمعطيات المتوفرة، فقد دفع العثور على بقايا يشتبه في كونها تعود لشخص مفقود آخر من المدينة، المحققين إلى توسيع نطاق البحث والتحقيق، في انتظار ما ستُسفر عنه تحاليل الحمض النووي للضحية الثانية المفترضة.
بن احمدسطات