بقبلة وعرض زواج بايدن يخرج عن البروتوكلات الرسمية مع رئيسة وزراء إيطاليا .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
واشنطن
خرج الرئيس الأمريكي جو بايدن عن البروتوكلات الرسمية والدبلوماسية وقبَّل رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني عارضا عليها مساعدة الزواج من إيطالي -أمريكي.
وختم بايدن لقاءه الرسمي بمزحه مع رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ،حيث عرض عليها المساعدة للزواج من إيطالي أمريكي .
وبدت علامات الارتباك واضحة على ملامح رئيسة الوزراء الإيطالية ليقوم بايدن بإرباكها مرة أخرى بقبلة الوداع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا بايدن جو بايدن جورجيا ميلوني رئيسة وزراء إيطاليا رئیسة وزراء إیطالیا
إقرأ أيضاً:
موقع إيطالي: واشنطن ستطلق أول صواريخها الفرط صوتية بنهاية 2025
سلّط موقع إنسايد أوفر الإيطالي الضوء على استعدادات الولايات المتحدة لإطلاق صاروخ فرط صوتي بعيد المدى بنهاية العام الحالي، أملا في تعويض تأخرها في هذا المجال أمام روسيا والصين.
وقال الكاتب باولو ماوري في تقريره إن الجيش الأميركي سيقوم بنشر أول سلاح فرط صوتي بعيد المدى بحلول سبتمبر/أيلول القادم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محللون إسرائيليون: نتنياهو يماطل حفاظا على حكومته والعودة للحرب ليست خياراlist 2 of 2أوبزرفر: العراقيون مبتهجون بنهوض مآثر الموصل من تحت الأنقاضend of listوأضاف أن الصاروخ الجديد قادر على الوصول إلى سرعة تفوق 5 ماخات، وتنفيذ مناورات جوية أثناء الطيران.
وذكر الكاتب أن المشروع واجه تأخيرات، إذ استغرقت خطة إطلاقه نحو عامين إضافيين عن الموعد المفترض.
وكان بيان لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) قد كشف في 12 ديسمبر/كانون الأول الماضي أن المصالح المختصة داخل الوزارة نجحت في اختبار طيران ناجح لصاروخ تقليدي فرط صوتي من محطة كيب كانافيرال للقوات الفضائية في فلوريدا، وذلك بالتعاون مع برامج الأنظمة الإستراتيجية التابعة للبحرية الأميركية.
وقالت وزيرة الجيش كريستين وورموث وقتها إن هذا الاختبار يعتمد على العديد من اختبارات الطيران التي حقق فيها "الجسم الانسيابي المشترك" الفرط صوتي سرعة تفوق سرعة الصوت على مسافات مستهدفة، ويوضح أنه بالإمكان استخدام هذه التكنولوجيا أثناء الحرب.
إعلانوأشار الكاتب إلى أن الصاروخ الفرط صوتي الجديد يتكون من رأس حربي، ونظام توجيه، وكابلات توصيل، ودرع حماية حرارية، وسيكون وفق هذه الخصائص أول نظام صواريخ فرط صوتية تنشره الولايات المتحدة.
وحسب باولو ماوري، فإن هذا النظام سيسهم جزئيا في تقليص الفجوة التي تفصل الولايات المتحدة عن روسيا والصين في هذا المجال، حيث تمتلكان منذ فترة طويلة صواريخ فرط صوتية في نطاق الخدمة، مثل صاروخ "كينجال" الروسي، وصاروخ دي إف-17 الصيني.
وأضاف أن تطوير هذا النوع المحدد من الصواريخ برؤوس حربية تقليدية تطلب جهودا خاصة لضمان الدقة، وذلك لأن السلاح المزود برأس حربي نووي يمكن أن يكون فعالا حتى لو لم يكن دقيقا للغاية، نظرا للتأثيرات التدميرية الهائلة للانفجار النووي، على عكس الرؤوس الحربية التقليدية.
وقال الكاتب إن المعلومات المتاحة تفيد بأن الولايات المتحدة تعمل في الوقت الحالي على تطوير واختبار عدة برامج أخرى متعلقة بالأسلحة الفرط صوتية الهجومية والتقنيات الفرط صوتية، لكن هذه البرامج موجهة نحو إنتاج نماذج تشغيلية أولية، ولا يوجد حاليا أي برنامج عملي لتطوير أسلحة فرط صوتية جاهزة للإنتاج على نطاق واسع.