«تعليم الحدود الشمالية» يعتمد مواعيد الدراسة في شهر رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
اعتمدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الحدود الشمالية بداية اليوم الدراسي لشهر رمضان المبارك لهذا العام 1445هـ، وذلك في جميع مدارس التعليم العام الحكومي والأهلي وفي مدارس التعليم المستمر "تعليم الكبار".
وحددت الإدارة بدء اليوم الدراسي من الساعة العاشرة صباحاً، مع تحديد الوقت الزمني للحصة الدراسية بـ 35 دقيقة، لمدارس التعليم العام الحكومي والأهلي.
فيما حددت بداية الدراسة في مدارس التعليم المستمر من الساعة التاسعة مساءً، وتنتهي حسب الجدول الدراسي لكل مرحلة وصف دراسي .
#تعليم_الحدود_الشمالية pic.twitter.com/7anKi1OCjf
— إدارة تعليم الحدود الشمالية (@moe_hud) March 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شهر رمضان تعليم الحدود الشمالية الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
“أزهار العرفج الصفراء” تزيّن صحارى الحدود الشمالية
المناطق_واس
تزيّنت صحارى ومناطق السهوب في منطقة الحدود الشمالية هذه الأيام بزهور نبات العرفج الجذابة، عقب موسم الأمطار الأخير الذي شهدته المنطقة، وازدهرت النباتات الصحراوية بشكل ملحوظ، في مشهد ربيعي آسر يُبرز جمال الطبيعة البرية في المملكة.
ويُعد نبات العرفج (Rhanterium epapposum) من أبرز النباتات الصحراوية في المملكة، وخاصة بالحدود الشمالية، ويتميّز بلونه الأصفر الزاهي ورائحته العطرية الخفيفة، وهو من النباتات المتأقلمة مع الظروف المناخية القاسية في المناطق الجافة وشبه الجافة.
أخبار قد تهمك أمطار رعدية على مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية 4 أبريل 2025 - 11:18 مساءً أمير الحدود الشمالية يكرّم 49 طالبًا وطالبة فائزين بجوائز مسابقة “منافس” 12 مارس 2025 - 11:32 مساءً“العرفج” من أهم النباتات الرعوية والوطنية؛ لما له من دور في تثبيت التربة ومكافحة التصحر، إضافةً إلى كونه مصدرًا غذائيًا للماشية في بعض المواسم, ويصل ارتفاعه إلى نحو ستين سنتيمترًا، ويميل لون ساقه إلى الفضي، فيما تتخذ أوراقه شكلًا شريطيًا، ويبلغ طول كل ورقة نحو سنتيمترين.
وفي فصل الخريف تتساقط أوراقه لتعود وتزهر من جديد في بدايات فصل الربيع، أما جذوره فهي وتدية الشكل وعميقة؛ مما يساعده على امتصاص المياه من أعماق التربة.
وتعمل الجهات البيئية على حماية الغطاء النباتي من خلال برامج التوعية المجتمعية، ومنع الرعي الجائر، لضمان استدامة هذه المشاهد الطبيعية، التي تُعد ثروة وطنية وجزءًا من الهوية البيئية للمملكة.
وورد ذكر العرفج في العديد من قصائد الشعراء والأمثال العربية القديمة، بوصفه جزءًا مهمًا من الغطاء النباتي في الجزيرة العربية.