زوج ميريام فارس يسخر منها.. ويستعرض موهبته في طلاء الأظافر
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تحرص الفنانة اللبنانية ميريام فارس على إبعاد حياتها الشخصية والعائلية عن وسائل الإعلام، إذ ما تزال إلى الآن تخفي شكل زوجها عن متابعيها، فعلاقتهما تسودها الغموض والحيرة بين متابعيها.
اقرأ ايضاًوفي وقت لاحق، شاركت ميريام لحظات خاصة تجمعها بزوجها، الذي بدا منهكمًا في طلاء أظافرها باللونين الأزرق والوردي، فرغم أنه لا يمتلك الموهبة الكافية في ذلك، إلَّا أنه وضع اللوم على شكل أظافرها.
ويمكننا سماع صوت "داني" يقول لميريام وسط صوت ضحكاتها: "روقي شوي، فاضية منا هي..هيدا أصلًا هو مش مزبوط، ظفرك إيه ليكي في شي غلط".
وأشار الكثيرون إلى أنها المرة الأولى التي يسمعون فيها صوت زوج ميريام، فكتبت إحداهن بحماس: "صوت زوج ميريام فارس اخيرا"، وأضافت أخرى: "ولهلق ما شفنا صورته يا ميريام!".
#ميريام_فارس بالمايوه وهكذا وضع زوجها لها طلاء الأظافر من منزلهما الباذخ! #كوليس #coulisse
ما رأيكم؟ ???? pic.twitter.com/0oncOqrdBA
على الصعيد الآخر، اختيرت ميريام الوجه الإعلاني للعلامة التجارية العالمية "ألدو"، وحمَّست جمهورها أخيرًا للمجموعة الرمضانية، إذ لفتت إلى أنها ستتواجد في مول الإمارات من أجل لقائهم في متجر "ألدو" احتفالًا بالمجموعة الجديدى.
وأوضحت في منشور شاركته عبر حسابها في "إنستغرام" أنها ستتواجد في المول بتاريح 7 مارس/ آذار الحالي، وذلك في تمام الساعة الثالثة مساءً.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ميريام فارس میریام فارس
إقرأ أيضاً:
الهلال فارس لا يُرهق
أسدل الستار على منافسات الجولة الأكثر سخونة في سباق الدوري، بعدما خاض الحصانان الجامحان الهلال والاتحاد مواجهتين صعبتين أمام الشباب والاتفاق، فكانت الملامح أشبه بنزالين تكتيكيين عكسا حجم الضغط والتنافسية العالية، التي يعيشها السباق نحو القمة. الهلال- كعادته- أثبت أنه ليس مجرد فريق ينافس؛ بل هو مشروع متجدد لا يشيخ، رغم الإرهاق وتعدد الجبهات.
الهلال اختار مسارًا جديدًا في هذا التوقيت الحاسم؛ إذ اتجه بقوة نحو الصراع الآسيوي، مستندًا إلى جاهزية فنية وذهنية واضحة، وهي ذات الحال التي يعيشها النصر والأهلي، حيث الطموحات معلقة على نيل اللقب القاري، الذي أصبح مطلبًا جماهيريًا ملحًا. ومع ذلك، لا يمكن الوثوق بهدوء الهلال حتى وهو يئن تحت ضغط الإصابات، أو تعدد المشاركات؛ لأنه ببساطة اعتاد أن يظهر بوجهٍ مختلف وقت الشدة، والدلائل كثيرة.
يكفي أن نسترجع موسم 2019، حينما حاصرت الهلال الظروف الصعبة من كل جانب، ومع ذلك استطاع أن يتجاوز الجميع ويحصد أغلى بطولاته الآسيوية. المشهد لم يكن مختلفًا في 1991، حينما كان ترتيبه في الدوري متأخرًا، لكنه كتب التاريخ ونال أول ألقابه القارية. هذا الهلال لا يُقاس وضعه بموقعه في الجدول أو بحالته اللحظية، لأنه يملك روحًا تنافسية تُجدد ذاتها؛ مهما تكالبت الظروف.
وفي الجانب الآخر من الجدول، بدأت صحوة فرق المؤخرة تُربك الحسابات، حيث سجل كل من الرائد والوحدة نتائج مغايرة لتوقعات الشارع الرياضي، ورفعا من وتيرة الإثارة في مناطق الخطر. هذه الفرق، التي كانت تُعد صيدًا سهلًا في نظر البعض، باتت تقاتل بضراوة للهروب من شبح الهبوط، وقد تنجح في قلب موازين الجولة القادمة على حساب الكبار، لا سيما مع وجود مدربين يمتلكون عقلية المواجهة لا التراجع.
تعدد خطوط الصراع في الدوري يجعل من الجولات القادمة حاسمة ومفتوحة على كل الاحتمالات، خصوصًا في ظل تداخل المنافسات المحلية بالقارية، وتباين مستويات الأندية، ما يجعل من بطولة هذا الموسم واحدة من أكثر المواسم تعقيدًا وندية في تاريخ الكرة السعودية.