كشفت نشوى جمعة، والدة نيرة صلاح "طالبة العريش"، عن تفاصيل جديدة فيما يتعلق بقضية انتحار ابنتها. 

والد الطالبة نيرة: قدمت شكوى لوزير التعليم العالي.. ونتيجة التحقيقات خلال 48 ساعة فتح التحقيق.. آخر تطورات قضية طالبة العريش نيرة صلاح

أكدت أن ابنتها كانت تصوم وتتواصل مع شيخ القرآن، ولا يمكن أن تلجأ إلى الانتحار.

وخلال مداخلتها في برنامج "في المساء مع قصواء" عبر قناة "سي بي سي"، أشارت والدة نيرة إلى أنها تلقت اتصالًا هاتفيًا من ابنتها تعاني من آلام في المعدة، ونصحتها بتناول مشروب ليمون ساخن.

وأوضحت أن ابنتها كانت تصوم لمدة ثلاثة أيام متتالية واختتمت جزءًا من القرآن الأسبوعي مع شيخها عبر تطبيق زووم.

ورغم أنها كانت تتجنب التحدث لوسائل الإعلام، إلا أن محاولات التشهير بابنتها دفعتها للخروج والحديث. وأشارت إلى تقديم شكوى لوزارة التربية والتعليم مطالبة بحقها، خاصة بعد تهديد وكيل الجامعة لابنتها باستخدام نفوذ زميلتها.

وأكدت أن دموع وكيل النيابة سالت عندما شاهد رسائل الابتزاز التي وصلت لابنتها، مؤكدة أنها تتحدث لضمان عدم تكرار مثل هذه الوقائع في المستقبل، معربة عن ثقتها في أن العدالة ستتحقق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نيرة صلاح قضية نيرة صلاح انتحار انتحار نيرة

إقرأ أيضاً:

سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية

كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.

مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقادات

وأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.

من الانتقاد الحاد إلى الاعتذار

وأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها. 

وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.

التأثير النفسي والدعم المعنوي

لم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء. 

لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.

مقالات مشابهة

  • طالبة تتخرج في مدرسة ثانوية أميركية بامتياز ولا تستطيع القراءة أو الكتابة
  • مشاهد الانتحار في دراما رمضان تثير غضب التونسيين
  • الدردير يشيد بأداء صلاح الدين مصدق.. تفاصيل
  • تطورات جديدة بشأن مستقبل محمد صلاح مع ليفربول
  • سحر رامي تروي تفاصيل الانتقادات القاسية في بداياتها الفنية
  • سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
  • حكم نهائى.. روح نيرة أشرف طالبة المنصورة ترقد فى سلام
  • نظرية جديدة.. كيف تطوّرت الحياة المعقدة مذ كانت الأرض كتلة ثلج؟
  • الشهداء فى الذاكرة.. والدة الشهيد الرائد عمرو عبد الخالق تروى تفاصيل آخر لقاء
  • تفاصيل وفاة والدة باسم سمرة