مع كل صباح نضحك مٍلئُ الشدقيين ونحنُ نرى أقزام قوى الحريه والتغير المُستهبلٍون المُستغًفلون المُستعمًلون وهُم يجتهدون في تحسسين ( مظهرهم ) المُستنسًخ من ثوب الشيطان المتسٍخ … ومع كل محاولة يفشلون اليوم نراهم يغردون كأسراب الطيور خارج السور الجديد الذي فرضته ظروف الحرب على أهل السودان وجيشه الباسل يتصورون أن صوتهم مسموع وأن يسُوعًهُم مازال معبود وأن طريقهم كماكان مُعبًدُ بالورود … مازالو يتوهمون بأنهم قادرون وهُم فوق عجزهم عاجزون هًلك قُردونهم وصارت بقاياهُم كالعُرجون القديم .
ماتفعله قحط ماهو إلا إستهبال سياسي وإرتزاق مفضوح ومشهدُ مُنافي لطبيعة مايجري ومايدور أمام العالم أجمع … بل هو قًرحُ لقزحية الحقيقه البائنه التي تقول بأن أقزام الحريه والتغير لن يستطيعوا تغير مجرى المياه ولن يستطيعوا أن يُمرروا أجنداتهم الخبيثه بل هُم أقزم مما يتصورون وأقلُ مما يظنون هُم الآن مُشردون فاقدون للمواطنه البسيطه عاجزون عن إقناع أهلهم وأسرهم القريبه فكيف لهم بأربعين مليون نسمه تحمل السلاح وهي مُبتسمه مُستبشره بأن النصر حليفُها وأن حلوف الدرهم قد خالف فطرة السودانوية الحميده .. الله الله على شعب نهض ،،،
عن أي إصلاح عسكري وأمني تتحدث أقزام الدراهم وجميعهم عاجزون عن دخول ديارهم التي غادروها خائفين هاربين … عليكم بإصلاح أحوالكم المعطوبه ثم حدثونا عن إصلاح الجيش !! ليعلم الكل بأن السودان سيمضي بشعبه وجيشه وحركاته وجنه ماعدا ( تقدم ) ستظل مصليه ( متقزمة ) مع فجر كل صباح جديد وسنظل نضحك كالعاده على الخيبات المتلاحقه لملاقيط الفنادق وبيادق المنظمات ????
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#قحت_جنجا
#معركة_النصر
#الجيش_السوداني
✍️ تبيان توفيق الماحي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"كزبرة يدخل عالم الدراما الشعبية لأول مرة في رمضان 2025 مع أحمد مكي"
ينضم الفنان الشاب أحمد بحر، الشهير بـ "كزبرة"، في خطوة مفاجئة، إلى فريق عمل مسلسل "الغاوي" كضيف شرف، ليشهد هذا التعاون أول ظهور له في الدراما التلفزيونية مع النجم أحمد مكي. المسلسل، المقرر عرضه في رمضان 2025، يمثل تحولًا نوعيًا لمكي، حيث يغوص في أجواء الدراما الشعبية بعيدًا عن الكوميديا التي ميزت مسيرته.
العمل من تأليف طارق كاشف ومحمود زهران، وإخراج ماندو العدل، وإنتاج شركة سينرجي. يشارك في بطولته إلى جانب مكي كل من عائشة بن أحمد، عمرو عبد الجليل، ومجموعة من النجوم. ويعد هذا التعاون إضافة جديدة لكزبرة، الذي عرف بصوته في الأغاني الشعبية، لينقل تجربته إلى الشاشة الصغيرة.