بعد 10 سنوات.. السلطات الماليزية تسعى للبحث مجددا عن الرحلة “إم إتش 370”
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
#سواليف
أعلن وزير النقل الماليزي أنتوني لوك اليوم الأحد، أن بلاده تسعى إلى البحث مجددا عن #رحلة الخطوط الجوية #الماليزية “إم إتش 370” مع اقتراب الذكرى العاشرة لاختفاء #الطائرة.
وقال الوزير إن الحكومة دعت شركة “أوشن إنفينيتي” الأمريكية المتخصصة في استكشاف قاع البحر لمناقشة أحدث مقترحات الشركة في ما يتعلق بجهود البحث بعد محاولتين فاشلتين سابقتين.
وأضاف في فعالية بمناسبة ذكرى #اختفاء_الطائرة “الحكومة الماليزية ملتزمة بالبحث (عن رحلة الطائرة رقم إم إتش370)، ويتعين استئناف #البحث”.
مقالات ذات صلة مصر.. أول إجراء رسمي ضد المتهمين في واقعة وفاة طالبة العريش 2024/03/04وكانت ماليزيا والصين وأستراليا قد أنهت في يناير 2017، عملية بحث لمدة عامين بتكلفة بلغت 200 مليون دولار أسترالي (130.46 مليون دولار أمريكي) دون التوصل إلى شيء. وأوضح وزير النقل أن ماليزيا ستجري محادثات مع أستراليا بشأن التعاون على استئناف عمليات البحث بمجرد موافقة مجلس الوزراء الماليزي على اقتراح “أوشن إنفينيتي”.
وسبق أن تعاونت ماليزيا مع أوشن إنفينيتي في عام 2018 للبحث في جنوب المحيط الهندي، وعرضت دفع ما يصل إلى 70 مليون دولار إذا عثرت على الطائرة.
هذا وتجمع نحو 500 شخص في ضواحي كوالالمبور اليوم الأحد، لإحياء ذكرى ضحايا طائرة الخطوط الجوية الماليزية “ام اتش 370” التي اختفت في ظروف غامضة في 8 مارس 2014، والمطالبة بتجديد أعمال البحث.
وفي 8 مارس 2014، اختفت الطائرة التي كانت متجهة من كوالالمبور إلى بكين، وعلى الرغم من انتشال قطع حطام في وقت لاحق في المحيط الهندي، يبدو أنها تعود إليها، لم يتم العثور على أثر للأشخاص الذين كانوا على متنها وعددهم 239 شخصا، ثلثاهم صينيون.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رحلة الماليزية الطائرة اختفاء الطائرة البحث
إقرأ أيضاً:
مصادر سورية لـبغداد اليوم: قوات النخبة الإسرائيلية نفذت انزالات بحثاً عن الاقبية السوداء
بغداد اليوم- متابعة
كشفت مصادر سورية، اليوم الخميس (19 كانون الأول 2024)، عن سر الاقبية السوداء وراء مضاعفة انزالات قوات نخبة إسرائيلية مؤخرا.
وقالت في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "تل ابيب في حالة استنفار بعد سقوط نظام الأسد من اجل البحث وتدمير مستودعات صواريخ ارض- ارض وقواعد اطلاقها بالإضافة الى الخزين الاستراتيجي من الاسلحة الكيمياوية وأجهزة متبقية من برنامج سابق للأسلحة النووية ضمن مسار سري دمر قبل سنوات".
وأضافت أن "تكرار مسلسل قيام قوات نخبة اسرائيلية بالنزال في 6 مناطق سورية هي محاولة البحث عن الاقبية السوداء التي تضم كافة المعلومات التي يمكنها الإجابة عن كل التساؤلات وبيان مصير تلك الاسلحة او بالاحرى الاماكن السرية المتبقية لها خاصة وان نظام الاسد نقل بعضها".
وأشارت الى أن "تل ابيب قلقة من ان جزء ليس قليل من اسلحة الجيش السوري لم تكتشف حتى الان وربما هي مخفية في اماكن سرية قد تشكل فيما بعد خطر مباشر عليها اذا ما عرف بانه يمتلك عدد كبير من الصواريخ الهجومية التي يمكنها ان تصل الى كل المدن في الكيان المحتل".
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن مروحية إسرائيلية هبطت بالقرب من أحد المواقع العسكرية بمحيط العاصمة دمشق مساء الاثنين وغادرت المكان بعد ما يقارب 20 دقيقة".
كما نفذت القوات الإسرائيلية عددا من الانزالات الجوية في مناطق متفرقة، ومنها جبال القلمون للبحث عن أسلحة وبرامج صواريخ كانت تنقل من سوريا الى حزب الله في لبنان.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه وبعد مرور نحو 60 عاما على إعدامه علنا بساحة المرجة وسط العاصمة السورية دمشق، لا تزال إسرائيل تسعى جاهدة لاسترجاع رفات جاسوسها الشهير، حيث تسعى تل أبيب تسعى إلى استغلال الأوضاع الراهنة في سوريا للبحث عن مكان دفن جاسوسها إيلي كوهين وجنودها المفقودين.