صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شكراً تركيا أثينا تشكر أنقرة لجهودها في إخماد الحرائق، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي طائرة تركية تشارك بمكافحة الحرائق قرب أثينا رويترز السبت 22 يوليو 2023 23 35خرجت حرائق .، والان مشاهدة التفاصيل.

شكراً تركيا .. أثينا تشكر أنقرة لجهودها في إخماد...

طائرة تركية تشارك بمكافحة الحرائق قرب أثينا (رويترز)

السبت 22 يوليو 2023 / 23:35

خرجت حرائق الغابات في جزيرة رودس اليونانية عن نطاق السيطرة، السبت، ما دفع السلطات إلى نقل مئات السياح بعيدا إلى مناطق آمنة، حسبما ذكرت السلطات.

وقال متحدث باسم إدارة الإطفاء اليونانية عن الحريق المستعر بالقرب من قرية ليرما، السبت: "إنه أصعب حريق يتعين علينا مكافحته".

تركيا على إرسال طائرتي إطفاء تركيتين وطائرة مروحية، للمساعدة في إخماد حرائق الغابات في اليونان.

وكتب على تويتر: "شكراً لك تركيا".

مكافحة الحرائق والمروحيات.

وتم إخلاء قريتين وعدة فنادق لأن الدخان من ليرما كان قوياً للغاية، حسبما ذكرت الإذاعة الرسمية. وتردد أنه تم نقل السياح إلى بر الأمان بواسطة حافلات وقوارب خفر السواحل.

وذكر خبير بهيئة الأرصاد الجوية اليونانية، السبت، أنه لا تلوح في الأفق نهاية لموجة الحر في البلاد، على الرغم من أن رجال الإطفاء تمكنوا من السيطرة على حرائق ضخمة، نشبت بالقرب من العاصمة.

ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 45 درجة مئوية، في جنوب اليونان، في مطلع الأسبوع، لكن شمال البلاد سيواجه أيضاً درجات حرارة مرتفعة تصل إلى حوالي 40 درجة مئوية.. حتى في معظم جزر "بحر إيجه"، ستتجاوز درجات الحرارة 38 درجة.

ونظراً لأن الشرارات يمكن أن تتسبب في حرائق غابات، أو تفاقمها، في الظروف الجافة، فقد كرر فريق الإطفاء تحذيرات بشأن خطورة عالية لحرائق الغابات"، وقال متحدث باسم فريق الإطفاء للتلفزيون الرسمي صباح، السبت: "إننا نواجه أوقاتاً أكثر صعوبة".

يوليو "الحارق" يلهب أجواء #اليونان وأمريكا

https://t.co/EymC48n6sq pic.twitter.com/9d7TremmM7

— 24.ae (@20fourMedia) July 22, 2023

ومن جهة أخرى، وصل المئات من رجال الإطفاء من رومانيا وبلغاريا وبولندا وسلوفاكيا ومالطا، إلى اليونان، لتعزيز أطقم إخماد الحرائق المحلية والمساعدة في مكافحة الحرائق.

ولا تزال بعض حرائق الغابات التي اندلعت قرب أثينا، الإثنين الماضي، مستعرة، فيما تواجه البلاد لفحة جديدة من الحرارة القادمة من الصحراء الكبرى خلال الأيام الستة المقبلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حرائق الغابات فی إخماد

إقرأ أيضاً:

هل تعمل تركيا وإسرائيل على صياغة “اتفاقية خفض التصعيد” في سوريا؟

أنقرة (زمان التركية) -تحدث تقرير عن اتصالات مباشرة لتجنب أي سوء فهم بين الجيشين التركي والإسرائيلي بعد أيام من قصف إسرائيل لقاعدة التيفور الجوية في حمص بسوريا.

وذكر مسؤولان غربيان لموقع ميدل إيست آي (MEE) أن تركيا وإسرائيل تجريان محادثات لإنشاء خط لخفض التصعيد في سوريا لتجنب أي سوء فهم واشتباكات محتملة بين جيشيهما.

وكان سلاح الجو الإسرائيلي قد شن خلال الأسبوع الماضي العديد من الهجمات في سوريا استهدفت مناطق عسكرية بما في ذلك قاعدة حماة الجوية وقاعدة تيفور الجوية التي تخطط تركيا لنشره قواتها بها قريبا.

جاءت الهجمات في وقت كانت أنقرة تستعد لإرسال فريق فني لمعاينة قاعدة التيفور وإجراء تقييم أولي لإعادة الإعمار.

وأوضح مسؤولان غربيان لموقع ميدل إيست آي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أخبر نظرائه أن إسرائيل لديها وقت محدود لضرب القاعدة قبل تمركز تركيا بها.

وبحسب ما ورد فإن نتنياهو ذكر أن القاعدة ستغلق أمام العمليات الإسرائيلية بمجرد أن تستقر تركيا بها.

ويحمل تعرض الجيش التركي لهجوم من الجيش الاسرائيلي ولو عن طريق الخطأ في طياته خطر تأجيج صدام كبير بالمنطقة، غير أن تركيب أنظمة الدفاع الجوي في القواعد سيؤدي أيضًا إلى ردع الطائرات الإسرائيلية عن خرق الاجواء، حيث تسعى تركيا لنشر أنظمة دفاع جوي من نوع Fortress في القواعد التي تخطط للتمركز بها.

في نهاية المطاف، يهدف الجيش التركي إلى إنشاء نظام دفاع جوي متعدد الطبقات بقدرات قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى ضد تهديدات المقاتلات والطائرات المسيرة والصواريخ داخل القاعدة وحولها. وتشمل الخطط النشر المؤقت لأنظمة الدفاع الجوي الروسية الصنع من طرازS-400 حتى يتم الانتهاء من إعادة بناء القاعدة.

وبحسب المصادر الغربية نفسها، يعتقد نتنياهو أنه تم إحراز تقدم وأن المفاوضات مستمرة للتوصل إلى اتفاق لخفض التصعيد مع تركيا في أعقاب الضربات الجوية. وشدد نتنياهو على إصرار إسرائيل على التجريد الكامل لجنوب سوريا من السلاح بما في ذلك وجود تركيا.

وأكد مصدر آخر مطلع على التوتر التركي الإسرائيلي أن كلا البلدين يتفاوضان لإنشاء خط لخفض التصعيد منذ أن ضربت إسرائيل قاعدة تيفور قائلا: “أدلى كل من المسؤولين الإسرائيليين والأتراك بالتصريحات عينها في اليوم نفسه بتأكيدهم أنهم لا يريدون الاشتباك مع بعضهم البعض في سوريا ويبدو أن هذه التصريحات منسقة”.

فيدان: تركيا لا ترغب في الصدام

وكان وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، قد أكد في تصريح لوكالة رويترز يوم الجمعة الماضي أن تركيا لا تريد مواجهة إسرائيل في سوريا.

وذكرت رويترز أن مسؤولا إسرائيليا كبيرا استخدم العبارات نفسها.

وأضاف المصدر أنه على الرغم من التهديدات الواضحة فإنه يمكن لإسرائيل أن تقبل قواعد عسكرية تركية في حماة وتدمر كجزء من اتفاق خفض التصعيد.

هذا وأثار سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول وظهور تركيا كقوة إقليمية مهيمنة في سوريا قلق إسرائيل، التي ترى أن أنقرة قد تشكل تهديدا أكبر من إيران. وتتفاوض أنقرة ودمشق على اتفاق دفاعي منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي عقب الإطاحة بالأسد.

وينص الاتفاق المقترح على توفر تركيا الحماية الجوية والعسكرية للحكومة السورية الجديدة، التي لا تملك جيشا نظاميا بالوقت الراهن.

وتهدف تركيا إلى تكثيف العمليات ضد داعش وهو شرط أساسي للولايات المتحدة للنظر في الانسحاب من المنطقة.

وأكد المصدر أن الولايات المتحدة لا تزال صاحبة القوب الفصل في سوريا وأنه يبدو أن واشنطن تريد من كل من إسرائيل وتركيا وقف التصعيد.

ويشير المسؤولون الأتراك إلى أن تركيا تخطط لإنشاء قواعد عسكرية في شرق سوريا كجزء من حملتها ضد داعش. وتحاول أنقرة إنشاء منصة إقليمية تضم الأردن ولبنان وسوريا والعراق لمواصلة العمليات ضد داعش في الوقت الذي تستعد فيه واشنطن للانسحاب من سوريا.

ويُنظر إلى قاعدتي التيفور وتدمر على أنها حاسمة ضد عناصر داعش المتبقية في المنطقة، غير أن قلق إسرائيل الرئيسي مع سوريا هو أن نشر عناصر الدفاع الجوي التركية سيحرم الطائرات الإسرائيلية من التجول بالمجال الجوي السوري بشكل مريح وشن غارات جوية.

والليلة الماضية، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من واشنطن خلال لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض : “تركيا دولة تربطها علاقة جيدة مع الولايات المتحدة. نريد تجنب الصراع مع تركيا في سوريا”.

وخلال المؤتمر الصحفي المشترك، أشاد الرئيس الأمريكي ترامب بالرئيس رجب طيب أردوغان، وقال ترامب لنتنياهو: ”أنا أحب أردوغان وهو يحبني“، مضيفًا: “إذا كانت لديك أي مشاكل مع تركيا، يمكنني حلها. بالطبع، عليك أن تكون عقلانيًا”.

 

Tags: Fortressالتطورات في سورياالتوترات بين تركيا واسرائيلالغارات الاسرائيلية على سورياالقوات التركية في سورياقاعدة تيفور

مقالات مشابهة

  • الزيارة الثانية خلال شهرين.. الشرع في تركيا لبحث ملفات مشتركة
  • تركيا تبدي استعدادها لتقديم الدعم لسوريا حال إبرام اتفاق عسكري
  • ماذا تحمل زيارة رئيس إندونيسيا إلى تركيا؟
  • الردع مقابل النفوذ.. ما مصير التوتر بين تركيا والاحتلال الإسرائيلي في سوريا؟
  • المقطوف: فريق الاتحاد الأوربي سيصدر تقريره بشأن حرائق الأصابعة خلال ساعات
  • ثلوج في أنقرة وأمطار في إسطنبول.. طقس بارد وممطر يسيطر على أجواء تركيا
  • السيطرة على حرائق الكفرة ومخاوف من تجددها بسبب الرياح
  • فريق مالطي يشارك ميدانيًا في تقييم حرائق الأصابعة وسط استمرار الاشتعال
  • هل تعمل تركيا وإسرائيل على صياغة “اتفاقية خفض التصعيد” في سوريا؟
  • هل أخرجت إسرائيل تركيا من سوريا؟