تركي العجمة: أتمنى أن يُحسم موضوع العقيدي ببيان رسمي .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الإعلامي الرياضي تركي العجمة عن نواف العقيدي حارس مرمى فريق النصر، والعقوبة التي صدرت بحقه من قِبل لجنة الاحتراف.
وقال تركي العجمة: أتمنى أن يُحسم موضوع “العقيدي” وأن يصدر بيان رسمي من النادي أو اتحاد القدم حول تفاصيل العقوبة آسيوياً.
وأضاف” النصراويون قاعدين يقولون إن العقيدي يحق يشارك في آسيا ولم تصل لهم عقوبته فلابد من إصدار بيان وحسم الموضوع لإنهاء هذا الجدل “.
تركي العجمة: أتمنى أن يُحسم موضوع "العقيدي" وأن يصدر بيان رسمي من النادي أو اتحاد القدم حول تفاصيل العقوبة آسيوياً @TurkiAlajmah#كورة_روتانا #دوري_أبطال_آسيا #النصر_العين pic.twitter.com/QQAnsmygf2
— برنامج كورة (@korarotana) March 3, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر دوري أبطال آسيا نواف العقيدي ترکی العجمة
إقرأ أيضاً:
“أتمنى الموت” صرخة بثينة من قلب خيمة في غزة
#سواليف
على أطراف مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة، وفي #خيمة_مهترئة لا تقي حر الصيف ولا برد #الشتاء، تعيش بثينة إسماعيل مع أحفادها بعد أن فقدت بيتها وكل من كان يساندها في الحياة.
وقد دُمر منزل الجدة بالكامل جراء القصف، ولم يتبقَّ منه أثر، كما فقدت زوجها واثنين من أبنائها خلال الشهور الماضية في واحدة من أقسى المآسي التي خلفها #العدوان_الإسرائيلي المستمر على القطاع.
وكانت بثينة تعيش حياة بسيطة ومستقرة قبل #الحرب، تؤمّن لها ولعائلتها احتياجاتهم اليومية بفضل زوجها الذي كان يعمل بجد. لكنها اليوم تقف وحيدة في وجه الظروف القاسية، وتكافح من أجل توفير الطعام والماء لأحفادها الذين أصبحوا في عهدتها بعد استشهاد والديهم.
مقالات ذات صلة البابا يندد بالوضع الإنساني المأساوي في قطاع غزة 2025/04/20وفي يناير/كانون الثاني 2024، استشهد نجلها الأكبر، ولم تمضِ أيام حتى فقدت زوجها في قصف استهدف حيهم السكني. وفي سبتمبر/أيلول من نفس العام، استشهد ابنها الثاني، لتجد نفسها فجأة مسؤولة عن أسرة مكونة من أطفال صغار دون أي معيل أو دعم.
وتقول بثينة إن البئر التي كانت توفر المياه لمنزلهم قُصفت أيضا، مما أجبرها على حمل المياه لمسافات طويلة على ظهرها، وسط برد الشتاء وقلة الإمكانات، لتؤمّن الحد الأدنى من احتياجات الأطفال الذين باتت حياتهم معلقة بخيط من صبر جدتهم.
وتصف أيامها بأنها ” #كابوس لا ينتهي” وتضيف “كنت أعيش كأميرة وسط عائلتي، اليوم صرت أستجدي #لقمة_العيش، وكل شيء أصبح على عاتقي”.
وتُعد بثينة واحدة من آلاف النساء في قطاع غزة اللواتي تحمّلن أعباء مضاعفة خلال الحرب، بعد أن فقدن أزواجهن وأبناءهن وبُيوتهن.
وتُظهر التقارير الحقوقية أن نحو 25% من عائلات غزة فقدت المعيل الأساسي، مما أدّى إلى اتساع دائرة #الفقر، وزيادة أعداد النساء اللواتي يُجبرن على العمل في أصعب الظروف لتأمين أساسيات الحياة.