اعترافات غربية بإرسال قوات للقتال في كييف
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
كشفت مسؤولة نمساوية سابقة وجود قوات عدد من الدول الغربية التي تقاتل داخل الأراضي الأوكرانية، إلى جانب قوات كييف.
وقالت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة كارين كنايسل: إن قوات عدد من الدول الغربية متواجدة بالفعل داخل الأراضي الأوكرانية، وتقاتل إلى جانب قوات كييف، وهذه حقيقة واقعة ومعروفة.
وأضافت كنايسل، لوكالة “تاس” الروسية: القوات الغربية موجودة بالعفل داخل أوكرانيا، وسبق للمستشار الألماني “أولاف شولتس”، أن اعترف بذلك حين قال: في حال قمنا بإرسال الصواريخ إلى أوكرانيا فسيتوجب علينا إرسال قوات ألمانية، كما فعل البريطانيون.
وأضافت كنايسل: تم الاعتراف بذلك مرات عديدة، حيث بات هذا الأمر حقيقة مكشوفة أكثر من كونة سر دولة.
وأشارت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة، إلى أن القوات المسلحة البريطانية تقوم بالفعل بتدريب القوات الأوكرانية الخاصة، مضيفة: خلال السنوات الـ 30 الأخيرة شكلت وحدات القوات الخاصة جزءا مهما من جيوش جميع دول “الناتو”، كون هذه القوات أولت الكثير من الاهتمام لخطة الاستجابة السريعة لاي تهديدات في غضون 48 ساعة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أوكرانيا وروسيا إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا المستشار الألماني أولاف شولتس
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بين مقاومين وقوات العدو في الضفة الغربية
اندلعت اشتباكات مسلحة، فجر اليوم السبت، بين مقاومين وقوات العدو الصهيوني في مخيم بلاطة للاجئين، شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
ووفق مصادر فلسطينية سمعت أصوات اشتباكات قوية داخل المخيم، فيما اقتحمت قوات صهيونية معززة مخيم بلاطة من جهة بلدة حوارة.
وكانت قوات إسرائيلية خاصة تسللت داخل المخيم، واعتقلت شابا، قبل أن يتم اكتشافها، واندلاع اشتباكات مسلحة.
وقالت سرايا القدس (كتيبة نابلس) إن مقاتليها “يخوضون معارك ضارية، برفقة مقاتلي الفصائل، مع قوات العدو في محاور القتال بمخيم بلاطة، ويمطرونها بزخات كثيفة من الرصاص”.
وفي قرية تل، جنوب غرب نابلس، داهمت قوات العدو منزلا وعاثت فيه فسادًا، قبل اعتقال شاب.
واقتحمت قوات العدو، معززة بجرافة عسكرية، بلدة طمون، جنوبي طوباس، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو إصابات.
وفجر اليوم، داهمت قوة من جيش العدو بلدة إذنا غرب الخليل، بعدد من الآليات العسكرية، واقتحمت العديد من المنازل، وقامت بتفتيشها وتحطيم محتوياتها، والتحقيق مع مواطنين.
وتخلل عملية الاقتحام إطلاق القنابل الصوتية في عدد من أحياء البلدة.
يذكر أن المدخل الرئيسي لبلدة إذنا مغلق منذ أكثر من شهرين، ويتم منع السيارات من الدخول والخروج من وإلى بلدة إذنا، ليضطر الأهالي إلى سلوك طرق بديلة وعرة.