مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب يعود بقوة ويحطم أرقاما قياسية بمدينة الحسيمة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب يعود بقوة ويحطم أرقاما قياسية بمدينة الحسيمة، سجل مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب، الذي يُقام حاليا في مدينة الحسيمة ، رقما قياسيا على مستوى الحضور الجماهيري في أولى سهراته ، وذلك ضمن النسخة .،بحسب ما نشر المغرب 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب يعود بقوة ويحطم أرقاما قياسية بمدينة الحسيمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سجل مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب، الذي يُقام حاليا في مدينة الحسيمة ، رقما قياسيا على مستوى الحضور الجماهيري في أولى سهراته ، وذلك ضمن النسخة التاسعة عشرة ل “مهرجان الشواطئ” ، الذي تنظمه “اتصالات المغرب ” بمشاركة أكثر من 200 فنان وطني وعالمي. وحج الآلاف من ساكنة الحسيمة وزوارها الى شاطئ المدينة، حيث كانوا على موعد أمس مع أسماء فنية معروفة على الصعيدين الوطني والعربي، كما تفاعل الجمهور بشكل كبير مع الفنان المشهور عبد القادر الطالبي المعروف ب “طالبي وان” ورددت اغانيه التي تحضى بشعبية كبيرة لدى ساكنة الريف والمناطق الشرقية . وأبرزت “اتصالات المغرب” ، في بلاغ صحافي سابقا، أن “مهرجان الشواطئ” يعود بقوة في نسخته التاسعة عشرة، إذ صار حدثا لا يمكن تفويته لكونه يسلط الضوء على ثراء وغنى الأغنية المغربية مع التفاتة للأغنية الشرقية، موضحة أنه “مناسبة فريدة لجمهور عريض جدا لاكتشاف ثراء وتنوع الموسيقى المغربية، مع الاستمتاع بعروض فنية رفيعة المستوى”. وخلال فترة المهرجان من 14 يوليوز إلى 21 غشت، ستستضيف شواطئ كل من المضيق والحسيمة وطنجة ومرتيل والسعيدية والناظور تجربة موسيقية فريدة من نوعها، من شأنها أن تقرب مرتادي المهرجان من فنانيهم المفضلين، و علاوة على أنه موعد موسيقي، فإن “مهرجان الشواطئ” يسمح بإبراز الإمكانات البشرية والاجتماعية والثقافية للمدن والمناطق التي سيقام فيها. وسيكون الجمهور على موعد مع أسماء كبيرة في هذه النسخة، من بينها نجاة اعتابو، وسعيدة شرف، وأسماء لمنور، وعبد العزيز الستاتي، وسعيد الصنهاجي، وL’Artiste ، وآش كاين، وفناير، و رضا الطلياني، ومسلم، وديزي دروس، ودي جي حميدة، ودوزي، وزكرياء الغفولي، ومهدي موزاين، وأمينوكس ، وطاكن، وريم، و Mocci، و Kouz1 ، وسعيد مسكر ، وكريمة غيث، وعصام كمال، وموس ماهر، وحاتم إدار، وابتسام تسكت، وآخرون.
مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب يعود بقوة ويحطم أرقاما قياسية بمدينة الحسيمة أولاً على Maroc 24 المغرب 24.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
122 مليون زائر للحرمين في رمضان.. أرقام قياسية وتقنيات متطورة
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أنّ عدد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان للعام 1446 هـ، قد بلغ 122,286,712 شخصا.
وأوضحت الهيئة العامة، عبر بلاغ لها، مساء الأحد، أنّ عدد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين في شهر رمضان الذي انتهى قبل يومين، كان 16,558,241 معتمرا، و75,573,928 مصليًا في المسجد الحرام.
وتابع البلاغ نفسه الذي تناقلته عدد من وكالات الأنباء العربية، عن وكالة الأنباء السعودية "واس"، الاثنين: "فيما بلغ عدد المصلين في المسجد النبوي (30,154,543) مصليا".
تجدر الإشارة إلى أنّ الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تستخدم تقنية متطورة، تعتمد على حساسات قارئة من أجل رصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام.
إلى ذلك، أبرزت الهيئة أنّ اعتمادها على التقنية المتطورّة، يعدّ "خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية عبر متابعة التدفقات والحشود، وتحسين إدارتها بفاعلية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة".
وفي سياق متصل، كانت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، قد استعرضت جهود منسوبيها في خدمة الزائرين الذين تصفهم بـ"ضيوف الرحمن".
أيضا، كثّفت الشؤون الصحية بمنطقة مكة من خدماتها من خلال المراكز الطبية المنتشرة داخل المسجد الحرام وساحاته؛ لتقديم الخدمات العلاجية لقاصدي المسجد الحرام, كما كثفت أمانة العاصمة المقدسة أعمال النظافة العامة وتجميع ونقل النفايات والتخلص منها ومكافحة الحشرات على مدار الساعة.
وقالت الهيئة، عبر تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، إنَّ أعين العاملين بها تسهر على أقدس البقاع ومأوى أفئدة المؤمنين، حيث المواضع التي تهفو إليها القلوب، في تجربة تحيط بحواس الزائرين، وتتعاقب خطواتهم إلى الحرمين، ويدخل المسلمون محملين بالرجاء، فيجدون عناية بالغة في موسم عظيم يتجدد كل عام.
وأكملت عبر التغريدة ذاتها، أن ذلك يشمل أنظمة الإضاءة وأرفف المصاحف في المكتبات التي تختزن إرثا خالدا، حيث يشكل كل ما يحيط بالزائر جزءا من تجربة بصرية أخاذة من اللوحات الإرشادية إلى الشاشات التفاعلية، ومن الزي الموحد للعاملين ووسائل المعرفة المجهزة عبر تقنيات حديثة.