عائشة الماجدي: ياسر عرمان .. الله لا كسبك يا بوم الخراب
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
ياسر عرمان فتح خشمو بس قال الدعم السريع عمل إنتهاكات في الجزيرة عايز ينضف وشو الوسخان دا قدام الشعب السوداني !
عينك ما تشوف إلا النور مليشيا الدعم السريع تسكت ل عرمان ؟
طبعا لا
طوالي قالوا لي لو فتحت خشمك دا تاني يا عرمان ولا قلت الدعم السريع بعمل إنتهاكات في الجزيرة ح نفتح ليك ملف إغتيال طالب جامعة النيلين وأنت زول محكوم عليك إعدام ????
المهم يا العرمان ياسر نحنا كلمناك وانت زول عمرك 70 سنة لازم تتحرر وما يكون عندك سيد !
أنت تدلل في خيرهم وقروشهم وعايز تلعب بديلك ????
الجنجويد الرمم المرتزقة ديل بشبهوك وإن كان راجل تاني أتظارف وأعمل فيها وطني !
الله لا كسبك يا بوم الخراب
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن مقتل 7 من أسرة واحدة بقصف الدعم السريع على الفاشر
أفاد الإعلام العسكري للجيش السوداني بمدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، بمقتل 7 أفراد من أسرة واحدة، بينهم طفلة، وإصابة 7 مدنيين آخرين في قصف مدفعي لقوات الدعم السريع أمس السبت على أنحاء متفرقة من المدينة.
وقال بيان للفرقة السادسة مشاة للجيش في الفاشر إن الدعم السريع قصف أحياء مدينة الفاشر بالمدافع أمس السبت ما أدى إلى مقتل أسرة كاملة مكونة من 7 أشخاص بينهم طفلة عمرها 5 سنوات، كما أدى القصف إلى إصابة 7 مدنيين آخرين بينهم امرأة وكادر طبي بجروح عميقة، وتم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
وأضاف الإعلام العسكري أن الجيش نفذ عمليات تمشيط في المدينة أسفرت عن ضبط كميات من الأسلحة، مؤكدا أن الوضع في مدينة الفاشر تحت السيطرة.
ولم تعلق قوات الدعم السريع فورا على بيان الجيش السوداني، لكنها تواصل منذ أيام قصفا مدفعيا على الفاشر، مما أوقع عشرات القتلى والجرحى، بحسب السلطات السودانية.
كما قالت مصادر محلية للجزيرة إن مسيرات استهدفت فجر اليوم محطة الكهرباء التحويلية في بربر شمالي مدينة عطبرة بولاية نهر النيل شمال السودان، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها. ويأتي استهداف هذه المحطة، بعد يوم واحد من هجوم مماثل بالمسيرات على محطة كهرباء عطبرة.
ومنذ العاشر من مايو/أيار 2024، تشهد الفاشر اشتباكات بين قوات الجيش والدعم السريع رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.
إعلانويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتسارعت انتصارات الأخير في الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية.
وفي الولايات الـ17 الأخرى، لم تعد الدعم السريع تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور (غرب).