وسط الحرب والدمار.. عائلة فلسطينية نازحة في رفح تزين خيمتها استعدادا لشهر رمضان (صور)
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
#سواليف
وسط #المعاناة و #الحرب والموت في قطاع #غزة، يسعى المواطنون الفلسطينيون الذين أجبرتهم الحرب على ترك بيوتهم والعيش في #خيام، إلى إبقاء شيء بسيط من #البهجة والأمل في نفوسهم.
في مشهد يجسد حب الحياة وشيئا قليلا من عادات استقبال شهر #رمضان، قامت #عائلة_فلسطينية_نازحة في حي تل السلطان غرب مدينة #رفح، بتعليق أحبال #الزينة والإضاءات على خيمتها التي تأويهم في الظروف المعيشية الصعبة.
وتستمر الحرب على قطاع غزة في يومها الـ 149 حيث يتواصل القصف على عدة مناطق بالقطاع وسط مجاعة باتت أمرا واقعا، وخلفت العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع المحاصر، أكثر من 30 ألف قتيل وما يزيد عن 70 ألف جريح معظمهم من النساء والأطفال، فيما يسابق الوسطاء الدوليون الزمن لوقف إطلاق النار قبل حلول شهر رمضان.
مقالات ذات صلة أموال أردنيين ستذهب إلى الحكومة / أسماء 2024/03/04المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المعاناة الحرب غزة خيام البهجة رمضان عائلة فلسطينية نازحة رفح الزينة
إقرأ أيضاً:
17 عائلة يمنية عالقة في غزة تطلق نداء استغاثة لإنقاذها
شمسان بوست / خاص:
في مشهد إنساني مؤلم، تعاني 17 عائلة يمنية، تضم نساءً وأطفالًا، أوضاعًا مأساوية بعد أن علقت في قطاع غزة المحاصر. هذه الأسر التي كانت تسعى لحياة أفضل أصبحت تواجه خطرًا حقيقيًا، حيث تطلق نداءات استغاثة عاجلة للسلطات اليمنية لتوفير حل يضمن عودتها بأمان إلى الوطن.
تعود معاناة هذه العائلات إلى قرارها الانتقال إلى غزة قبل اندلاع الحرب في اليمن، بحثًا عن مستقبل أكثر استقرارًا. إلا أن تصاعد النزاع في القطاع واشتداد الحصار حالا دون تمكنها من مغادرة المنطقة، مما جعلها تعيش في ظروف إنسانية صعبة.
هذه الأزمة المؤلمة تسلط الضوء على معاناة اليمنيين سواء في الداخل أو الخارج، وتدعو إلى تحرك دولي لإنهاء الأزمات الإنسانية التي يعيشها اليمنيون والعمل على إيجاد حلول دائمة وعادلة.
تستمر العائلات العالقة في مناشدة الجهات المعنية لإنقاذها قبل فوات الأوان، في وقت تزداد فيه الأوضاع سوءًا مع استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة.