أسباب رفض معاش تكافل وكرامة.. بينها ارتفاع مستوى المعيشة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تعددت أسباب رفض معاش تكافل وكرامة، الذي يحصل بمقتضاه المواطن على كثير من الخدمات المتميزة منها على سبيل المثال وليس الحصر دعم نقدي يُصرف شهريًا كل يوم 15 من الشهر، ومجانية التعليم، فضلاً عن الحصول على الدعم الغذائي، إذ بلغ عدد المواطنين الذين يتقاضون هذا المعاش نحو 11 مليونًا من مختلف المحافظات.
ومع استمرار فتح باب التقديم، وفق ما أكدته مصادر لـ«الوطن»، أُثيرت عدد من التساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي، حول أسباب رفض معاش تكافل وكرامة، التي أوضحتها الوزارة تفصيلاً، لافتة إلى وجود زيادة 15% في صرف المعاش تُطبق من الشهر الجاري، إذ يصرف اعتبارًا من يوم 15 مارس الجاري.
ترصد «الوطن» في التقرير التالي، أسباب رفض معاش تكافل، التي تعددت ما بين أسباب متعلقة بالأسرة بصفة عامة، وأخرى مُتعلقة بحضور الأطفال للمدارس، فضلاً عن أسباب متعلقة بالمعاش التأميني أو المستوى المعيشي للأسرة، وهي كالآتي:
- عدم وجود أطفال لدى الأسرة
- عدم تسجيل الأطفال بالمدارس
- أن يتجاوز سن الأطفال 18 سنة
- عدم حضور الأطفال سن 6 سنوات بانتظام في المدارس
- أن تقل نسبة حضور الأطفال سن 6 سنوات للمدارس عن 80%
- امتلاك الأسرة «حيازات، وسيارات، ومنازل، وجرارات».
- حصول رب الأسرة على معاش تأميني أو معاش مُحول أكثر من 400 جنيه.
- حصول الأسرة على معاش ضماني أو معاش من جمعيات أهلية.
- أن تكون الأسرة ذات مستوى معيشي مرتفع
- امتلاك الأسرة الراغبة في التقديم أراضي أكثر من نصف فدان.
أما عن أسباب رفض معاش كرامةترصد «الوطن» في التقرير التالي، أسباب رفض معاش كرامة، التي تعددت ما بين أسباب متعلقة بوجود الفرد في وظيفة حكومية أو خاصة بمرتب كبير، أو تقاضي الأسرة مرتب مرتفع، فضلاً عن وجود أملاك للأسرة، وهي كالآتي:
- ألا يكون الفرد صاحب مرض ما
- أن يعمل الفرد في وظيفة حكومية أو خاصة بمرتب كبير.
- أن يكون الفرد من أسرة مستواها المعيشي مرتفع.
- أن يكون الفرد من أسرة لديها أملاك.
- حصول الفرد على مساعدة إعاقة أو عجز من الضمان الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكافل وكرامة زيادة تكافل وكرامة معاش تكافل وكرامة التضامن وزارة التضامن
إقرأ أيضاً:
«الشعب الجمهوري» بالغربية يُنظم ندوة توعوية حول أسباب الطلاق وسبل الحد منه
عقدت أمانة المرأة بحزب "الشعب الجمهوري" بمحافظة الغربية، برئاسة أماني أبو العنين، أمينة المرأة بالمحافظة، ندوة تثقيفية حول أسباب الطلاق وسبل الحد منه، وذلك بإشراف وحضور النائبة سامية توفيق، عضو مجلس النواب وأمين الحزب بالمحافظة.
استضافت الندوة الدكتور الشناوي أبو جاموس، استشاري العلاقات الأسرية والخبير الاجتماعي بمحكمة الأسرة، وشهدت الندوة حضوراً لافتاً من الأمناء المساعدين، وأمناء اللجان النوعية أعضاء هيئة المكتب وأعضاء أمانة المرأة على مستوى المحافظة.
تناولت الندوة أسباب ارتفاع معدلات الطلاق والمشاكل الأسرية في المجتمع المصري، مسلطة الضوء على التحديات التي تواجه الأسرة المصرية، كما ناقش الدكتور الشناوي أبوجاموس، الجوانب النفسية والاجتماعية التي تؤثر على استقرار الأسرة، مؤكداً على أهمية الحوار والتفاهم بين الأزواج كوسيلة فعالة للحد من الخلافات الزوجية.
وفي إطار التوصيات التي خرجت بها الندوة، شدد الحاضرون على أهمية تعزيز الوعي الأسري من خلال برامج تثقيفية ودورات تأهيلية للمقبلين على الزواج، بالإضافة إلى تعزيز دور المؤسسات المجتمعية والدينية في تقديم الإرشاد الأسري وتقديم الدعم اللازم للأسر التي تواجه تحديات.
جدير بالذكر أن هذه الندوة تأتي في إطار جهود حزب "الشعب الجمهوري" لتقديم حلول عملية للمشاكل الاجتماعية، ودعم استقرار الأسرة المصرية باعتبارها النواة الأساسية للمجتمع.