تحديد موعد شهر رمضان وأوقات الإفطار والسحور لعام 2024 في الإمارات وفقًا لتنبؤات الأرصاد الفلكية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تحديد موعد شهر رمضان وأوقات الإفطار والسحور لعام 2024 في الإمارات وفقًا لتنبؤات الأرصاد الفلكية.. متى يبدأ رمضان 2024 في دولة الإمارات هو سؤال يحظى باهتمام عدد كبير من المسلمين المقيمين في هذا البلد العربي الشقيق، خصوصًا أن الشهر الفضيل يقترب على الأبواب ولم يتبقى سوى أقل من أسبوع ولهذا، هناك من يود التعرف على موعد بداية الصوم والأوقات الخاصة بالصلوات الخمس ومواقيت الإفطار والسحور، حتى يتمكنوا من التجهيز والتخطيط لاستقباله.
حسب ما أفاد به مركز الأبحاث الفلكية، من المقرر تحديد موعد شهر رمضان لعام 2024 في دولة الإمارات استنادًا للحسابات الفلكية يوم الأحد الذي يصادف العاشر من شهر مارس القادم، وهو يوم الـ29 من شهر شعبان المعظم ومن الناحية الفلكية، من المتوقع أن يكون اليوم الأول من شهر رمضان هو يوم الاحد 10 مارس 2024 على أن يتم التأكيد النهائي لبداية شهر رمضان للعام 2024 في دولة الإمارات استنادًا إلى ما ترصده لجنة رصد هلال شهر رمضان في مكة المكرمة، والتي سوف تعلن عن تأكيد رؤية الهلال إما يوم الأحد أو الإثنين.
إمساكية شهر رمضان المبارك في الإماراتأصدر المعهد البحثي جدول مواقيت الصلاة لشهر رمضان الكريم، حيث يشتمل على توقيت الصلوات الخمس خلال الثلاثين يومًا من الشهر الكريم ومن المتوقع أن يبدأ الامتناع عن الطعام في أول يوم من أيام الصوم عند الساعة الخامسة وأربع عشرة دقيقة صباحًا، بينما يحين وقت الإفطار في الساعة السادسة وستة وعشرون دقيقة مساءً.
كم عدد ساعات الصيام خلال نهار رمضان في الإمارات؟حسب التقويم الفلكي المعتمد لتحديد بدء شهر رمضان، يتوقع أن يرفع أذان الفجر في أول أيام رمضان عند الساعة الخامسة والعشرين دقيقة صباحًا، بينما سيحين موعد الإفطار عند الساعة السادسة واثنتين وثلاثين دقيقة مساءً، مما يعني أن مجموع ساعات الصوم سيبلغ ثلاث عشرة ساعة واثنتي عشرة دقيقة، وسوف يزداد هذا الوقت تدريجيا مع مرور الأيام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 موعد رمضان متي رمضان الإفطار والسحور فی الإمارات لعام 2024 فی
إقرأ أيضاً:
تقريرٌ يعلن تحديد موعد حرب لبنان.. صحيفة ألمانية تكشف التاريخ!
ذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية، اليوم الاثنين، نقلاً عن مصادر، أن إسرائيل قد تشن عملية عسكرية ضد "حزب الله" بجنوب لبنان في النصف الثاني من شهر تموز الجاري.وبحسب الصحيفة، أشار دبلوماسيون غربيون إلى أن العملية العسكرية في جنوب لبنان قد تبدأ "في الأسبوع الثالث أو الرابع من تموز الجاري".
بدورها، نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدث فيه المقدم احتياط بالجيش الإسرائيلي يارون بوسكيلا عن تداعيات قرار شنّ هجومٍ إسرائيلي ضدّ "حزب الله" في لبنان.
وفي التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24"، يقول بوسكيلا إنَّ السؤال الرئيسي اليوم هو ما إذا كان من الصواب التحرُّك باتجاه لبنان الآن أو تأجيل تلك الحملة العسكريّة لبضع سنوات أخرى، وأضاف: "التصرف الآن يعني أننا بالفعل في حالة حرب، ولدينا الشرعية للتحرك والهجوم، وقد تم بالفعل إجلاء المواطنين".
ويتابع: "إذا لم نفعل ذلك الآن، فليس من المؤكد أننا سنحظى بالشرعية في المستقبل. اليوم، لدينا قدرات هجومية كبيرة جداً لكن ثغرتنا تكمن في القدرة الاستيعابية لمثل تلك الحرب".
ويُردف: "إذا أجلنا العملية للمستقبل، صحيح أننا قد نتمكن من إعادة المواطنين إلى منازلهم بنوع من الاتفاق، لكن العدو أيضاً يتحسن ويطور أنظمة هجوم أكثر دقة. أننا دائماً نتفاعل ولا نبادر، وما تم تأجيله اليوم ربما لن يتم تنفيذه في المستقبل".
ويُكمل: "الأصح هو استغلال الفرصة وشن هجوم ضد لبنان الآن. حزب الله اليوم أضعف مما سيكون عليه في المستقبل. لقد تضررت بتشكيلاته بالفعل ونحن في حالة حرب".
ومع ذلك، يقول بوسكيلا إنه "يجب إنهاء الحرب في غزة أولاً"، ويضيف: "الانتهاء في غزة يعني على الأقل احتلال رفح وكسر لواء حماس هناك. بعد ذلك، يمكننا تحريك القوات إلى لبنان ومهاجمة حزب الله بشكل كبير".
ويرى بوسكيلا أهمية في تجميع الإنجازات الأمنية في العام المقبل، ويقول: "ما نفعله هذا العام سيشكل السنوات القادمة. كلما حققت إنجازات أكثر الآن، كلما جنينا الثمار في المستقبل".
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية