شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن بالصور وصايا عبيدات لخريجي الجامعة الأردنية الفوج الـ 58 br ابحثوا عما تحبون من عمل ولا تيأسوا ولا تعيشوا في عباءة احد ولا تستسلموا للشك والحيرة ولا تخافوا من السير في الأراضي الوعرة، ووفقا للإحصائيات التي أعدتها وحدة القبول والتسجيل، فان العدد الكلي للطلبة الخريجين بلغ 10236 طالبا وطالبة، منهم 8007 طلاب أنهوا متطلبات .

،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالصور ..وصايا عبيدات لخريجي الجامعة الأردنية الفوج الـ 58 br ابحثوا عما تحبون من عمل ولا تيأسوا ولا تعيشوا في عباءة احد ولا تستسلموا للشك والحيرة ولا تخافوا من السير في الأراضي الوعرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بالصور ..وصايا عبيدات لخريجي الجامعة الأردنية الفوج...

ووفقا للإحصائيات التي أعدتها وحدة القبول والتسجيل، فان العدد الكلي للطلبة الخريجين بلغ (10236) طالبا وطالبة، منهم 8007 طلاب أنهوا متطلبات مرحلة البكالوريوس و2229 طالبا وطالبة أنهوا مستويات الدراسات العليا.

وقد شكلت الإناث من مجمل الخريجين، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا، ما نسبته (69.33%).وبلغ عدد الطلبة الدوليين نحو (913) طالبا وطالبة من 62 جنسية أجنبية، منهم 661 طالبا وطالبة أنهوا متطلبات مرحلة البكالويوس، و252 طالبا وطالبة أنهوا مستويات الدراسات العليا، مشكلين ما نسبته (9.92%) من المجمل العام للطلبة.

وقال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات في مستهل كلمته، إن للجامعة الأردنية الحق بأن تفخر بالطلبة اليوم، كما يحق لهم أن يفخروا بجامعتهم ال باتت تحتل مكانًا عليًا بين الجامعات الخمسمئة الأفضل في العالم، تلك المكانة التي جاءت بجهود إدارات الجامعة المتتالية، وتعب أساتذتها ومنتسبيها، وتوفيق الله عز وجل، والتي ستتعزز بجهود الخريجين أيضًا، الذين وصفهم برسل الأردنية للعالم.وأضاف عبيدات مخاطباً الطلبة أن هذه الأرض عظمت بأيدي آبائكم، الذين رموا بذارهم فيها، متوكلين على الله، حتى صرتم أنفسكم غرسها الطيب الذي نفاخر به الدنيا، أطباء ومهندسين ومعلمين وبناةً، تكملون رحلتهم وسنوات صبرهم المسيجة بالتعب والرضا والصبر.

وعبر عبيدات عن شعوره بالمهابة والفرح والفخر إذ يشاهد هذه اللوحة الرائعة التي يشكل الخريجون أزهى عناصرها وألوانها، وقصتهم التي تشكل عبر السنوات رحلةً لم يكونوا وحدهم فيها، بل شاركهم فيها أمهات وآباء وأصدقاء وطموحات وآمال.ولفت عبيدات في كلمته الى أن طلبة الفوج الـ58 كانوا الدفعة التي عاشت أوقات الجائحة، والذين طالهم بعض الخوف والقلق وانعدام اليقين بالقادم، مؤكدا أنهم بالعزيمة والإصرار تجاوزوا تلك المرحلة الصعبة، وعادوا إلى الجامعة بعد أن زالت القيود، فأنجزوا المهمة بقوة وعزيمة واقتدار.

ودعا عبيدات الطلبة، وهم يغادرون أسوار الجامعة حاملين سيلًا جارفًا من الذكريات والمشاعر، ألا ينسوا اساتذتهم إذ كانوا في مقام الآباء والأمهات الذين يقسون مرةً لمصلحتهم وخوفًا عليهم، ويلينون مرات أخرى محبةً وأملًا بأن يروهم انعكاسهم الجميل في الحياة، لافتا إلى أنه لا أحد يحب أن يصبح سواه أفضل منه إلا الآباء والأساتذة.وحث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان للأحلام والطموحات قائلا “امنحوا مساحةً للعقل، ومثلها للقلب، دون تغول أحدهما على الآخر”، مكملًا أنه “سيحتاج كل واحد منكم لاتخاذ قرارات مصيريةً، وبالتأكيد، من سيحدد تلك القرارات هما العقل والقلب؛ فأما العقل فهو أفضل خادم لكم، فعودوا إليه دائمًا، لكن إياكم والغلو في منحه الصلاحيات كلها؛ فالعقل يمارس عليكم سلطة السيد المستبد، أما القلب، فيمنحكم ما فوق السلطة، إنه المذاق الآخر للحياة”.

وفي ختام الكلمة، أوصى عبيدات الطلبة بمجموعة من الوصايا كان أولها: “ابحثوا عما تحبون من عمل في كل مكان، ولا تيأسوا إن لم تبدأوا كتابة الكلمات الأولى من قصتكم، فأنتم تكتبون حروفها بفكركم وجهدكم وإصراركم، وببعض الحظ والتوفيق من الله وحده”.وثانيها: “فلا تجعلوا الآخر يسرق وقتكم وعمركم، ولا تضيعوا يومًا واحدًا، تعيشون فيه قصة الآخر، ولا تعيشوا في عباءة أحد، فأنت الشخص الوحيد الذي يكتب قصة الحياة التي يعيشها، وما أجمل أن ترويها أنت لأبنائك وأحفادك”.

وثالثها: “لا تستسلموا للشك والحيرة والألم؛ فما ذاك إلا ضجيج وثرثرة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طالبا وطالبة

إقرأ أيضاً:

في اللغة وأشياء َ غيرها!!بقلم: د. ذوقان عبيدات

في #اللغة وأشياء َ غيرها!!

بقلم: د. #ذوقان_عبيدات

مررنا هذا الأسبوع بالكثير من الأحداث، والمناسبات التربوية مثل: يوم #اللغة_العربية، والملتقى التربوي الأول بعنوان: أفكار لقضايا في التعليم العام في الأردن. كما شهدنا بعض مقالات عن اللغة العربية مثل: مقالة د. إبراهيم بدران، وتسجيل قصير لمعلمة تتحدث عن خطأ لا يغتفر في كتاب اللغة العربية للصف الثامن. وسأحاول تحليل ما ورد في هذه الأحداث.

(١)

اليوم العالمي للغة العربية

مقالات ذات صلة المصالح الأردنية فوق كل إعتبار 2024/12/22

قرأت، وكتبت عن اليوم العالمي للغة العربية والتي على الأقل لم أسمع بمشاركة جهات عديدة فيها، باستثناء الجامعة الأردنية ، ليس بسبب ثقل السمع الذي قد أعاني منه قريبًا لِكِبِر السنّ. كما شاركت في ندوة عربية عن لغة الضاد.
وملخص ذلك:
-د. إبراهيم بدران هو الوحيد في مجالس التعليم الذي يتحدث في التعليم، والتربية، واللغة! ولذلك ليس صحيحًا ما قلته أنا عن أن المجالس التعليمية لا تشارك، ولا يعنيها الأمر. والمشاركة للدكتور بدران فرض كفاية، فهو الوحيد المهتم!
كتب د. بدران مقالة في الغد ١٢/٢٢ الأحد عن النهوض باللغة العربية تحدث في مقالته عن الاقتصاد، والبنك الدولي، والعولمة، والتكنولوجيا، ولم يشِر إلى مناهج اللغة العربية التي يشرف عليها في أكثر من مجلس، والتي تحوي
خطأ ” لا يغتفَر” في إعراب فعل من أفعال الأمر في كتاب جديد بإشرافه، كما لم يتحدث عن نصوص الكتب التي انحازت لقضايا في معظمها لا صلة لها بحياة الطلبة.
فعن أي نهوض لغوي نتحدث يا دكتور بدران؟!!

(٢)
ندوة اللغة العربية
كما قلت: شاركت في ندوة عربية عن لغة الضاد قبل يومين، ومن دون أي لف، أو دوَران لم يلفظ أحد من المنتدين حرف الضاد! فالكل منحاز إلى لفظه بحرف الظاء لا الضاد!! ولم يخلُ كلام متحدث من عدد من أخطاء نحوية، تشعرك وكأنك في جلسة حكومية أو برلمانية غاب أعضاؤها عن دروس القواعد والنحو، وانحازوا لدروس البلاغة، والإنشاء، والخطابة!
هل مشكلة اللغة تكمن في أصحابها؟
أم في بعض ملاكيها؟؟؟

(٣)
الملتقى التربوي الأول
أعجبني الملتقى، فهو تعاون بين وزارة التربية، والجمعية الأردنية للعلوم التربوية. وكدت أموت إعجابًا بالحضور والمتحدثين.
أما الإعجاب الحقيقي، فكان في التوصيات:
-إرساء سياسات داعمة لتدريب المعلمين!-لاحظوا كلمة”إرساء”!!!
-ضرورة زيادة الوعي التربوي بالتعليم المهني، والتعليم الدامج!
الحديث يطول في شعبتين:
الأولى: معظم المتحدثين من وزارة التربية، حيث يتحدث المسؤول عن فتوحاته! أما مسؤولو الجامعة، فقد تحدثوا عن برنامجهم في إعداد المعلمين!!!
والأخرى: أننا نحن المواطنين- على الرغم من معايشتنا الأحداث- فقد سمعنا عنه بعد انتهاء أعماله فقط!
وهذا يجعلني أتوقع أن الملتقى
كان”أهليه بمحليّه”تدوير معلومات لا إنتاج أفكار!

(٤)
خطأ لغوي لا يغتفَر!!
وصفت المعلمة إيمان شحادة خطأ مؤلفي الكتاب ومشرفيه، والمجالس الثلاثة عالية المكانة، والستة والستين مراجعًا! وصفته بأنه لا يغتفَر، مع أن معلمنا غفور، وطالبنا غفور، ومجتمعنا شديد الغفران!!
خطأ مرّ على حوالي ثمانية آلاف معلم من دون وجه اعتراض!!
إنه إعراب فعل الأمر!
والأردنيون اعتادوا على تنفيذ الأوامر، خاصة ما تأتي من الحكومة، فهل علينا أن نؤمن بالمركز الوطني للمناهج، وكتبه، ومؤلفيه، ومراجعيه، ومجالسه، والمنتفعين؟!!
قيل: إن مشكلة اللغة العربية كامنة في القائمين عليها، والعاملين، والمؤلفة عيوبُهم!!!
فهمت عليّ جنابك؟!!

مقالات مشابهة

  • أميركية الشارقة تحتفل بخريجي دفعة خريف 2024
  • في اللغة وأشياء َ غيرها!!بقلم: د. ذوقان عبيدات
  • محافظ مسقط يرعى حفل تخريج الفوج الرابع بجامعة مسقط.. 30 ديسمبر
  • التأكيد على استثناء الجامعات والكليات التي ليس لها إدارة ومركز لإستخراج الشهادات داخل السودان من القبول القادم
  • رئيس جامعة قناة السويس يتفقد لجان الامتحانات العملية بكلية الزراعة
  • اكتمال الترتيبات .. ٣٤٣٦٤٤ طالبا وطالبة يجلسون لامتحانات الشهادة السودانية المؤجلة من العام ٢٠٢٣
  • التأكيد على استثناء الجامعات والكليات التي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان من القبول القادم
  • 343644 طالبا وطالبة يجلسون لامتحانات الشهادة السودانية المؤجلة من العام 2023
  • السيسي عن العاصمة الإدارية: حولنا الأراضي التي لا تساوي شيئا إلى أموال نستفيد منها
  • محافظ الغربية: 4380 طالباً وطالبة بالمرحلتين الإعدادية والثانوية يستفيدون بالقوافل التعليمية في أول أيامها