الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على غزة لليوم 150
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
سرايا - كثف طيران الاحتلال في اليوم الـ150 للحرب على غزة غاراته على مدينة رفح مخلفا شهداء وجرحى، بالتزامن مع تصعيد قواته حملتها باقتحام مناطق عدة في الضفة الغربية، بينها طولكرم وجنين ورام الله والبيرة وقلقيلية، وتفجيرها منزل شهيد في نابلس.
سياسيا، وصلت وفود المقاومة الفلسطينية وقطر والولايات المتحدة إلى القاهرة، لعقد اجتماع بين الوسطاء بغرض تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة، فيما قالت إسرائيل إنها لن ترسل أي وفد إلى العاصمة المصرية إلا بعد حصولها على قائمة كاملة بأسماء المحتجزين الإسرائيليين في غزة الذين ما زالوا على قيد الحياة.
إقرأ أيضاً : استشهاد طفل متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في الرقبة والصدر برام اللهإقرأ أيضاً : هل تعاني أميركا من فصام دولي .. وما علاقة ما يجري في غزة باليابان ؟إقرأ أيضاً : القناة 14 العبرية: استقالة مسؤولين كبار في وحدة المعلومات بالجيش
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال اليوم غزة مدينة الله غزة مدينة القاهرة اليوم نابلس الله غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الثامن على التوالي
الثورة نت/وكالات واصلت قوات العدو الصهيوني عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها، لليوم الثامن على التوالي، وسط الدفع بمزيد من آلياتها العسكرية، ومداهمة المنازل، وتخريبها واجبار سكانها على النزوح، واعتقال شبان فلسطينيين. وداهمت قوات العدو فجر اليوم منازل المواطنين في ضاحية عزبة الطياح جنوب مدينة طولكرم، واعتقلت خمسة شبان. وتواصل قوات العدو حصار مستشفيي الشهيد ثابت ثابت الحكومي والإسراء التخصصي، وعرقلة عمل مركبات الإسعاف وطواقمها الطبية، وإخضاعها للتفتيش والتحقيق الميداني، في الوقت الذي اتخذت من المباني المحيطة بهما ثكنات عسكرية وأماكن لقناصتها. وما زالت قوات العدو تدفع بمزيد من آلياتها الى المدينة ومخيمها من معسكر “تسنعوز” العسكري غرب طولكرم، وتنشر دوريات المشاة بأعداد كبيرة في الشوارع والأحياء ووسط سوق الخضروات وتقوم بتمشيط وتفتيش بين المنازل والأزقة والتضييق على المواطنين. وصعدت قوات العدو انتهاكاتها بحق المواطنين في المدينة ومخيمها، من خلال سلسلة من الاعتداءات التي شملت مداهمة منازل وطرد أصحابها وتخريب وسرقة محتوياتها، وتفجير وتدمير عدد منها، إضافة إلى التضييق على حركة التنقل، في الوقت الذي تستولي فيه على مبانٍ تجارية وسكنية وتحويلها إلى ثكنات عسكرية وأماكن لقناصتها.