صحيفة اليوم:
2025-02-03@22:28:02 GMT

خطوات تجديد الهوية الوطنية عبر أبشر

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

أخبار متعلقة تعرف إلى الوثيقة الرقمية للزائرين من أبشرتعرف إلى خدمة تمديد تأشيرة الزيارة العائلية من أبشرعبر منصة أبشر.. اليوم الأخير قبل إسقاط المركبات التالفة دون غراماتتوفر منصة أبشر خدمة تجديد الهوية الوطنية بشكل إلكتروني وخطوات بسيطة، دون الحاجة لزيارة مقار الحكومة.طريقة تنفيذ الخدمة:الدخول إلى منصة أبشر واختيار "خدمات" من تبويب خدماتي.

اختيار الأحوال المدنية.الضغط على أيقونة تجديد الهوية الوطنية.قراءة الحالات الصحيحة للصورة ورفع الصورة الشخصية وفق المطلوب.اختيار العنوان لاستلام الهوية الوطنية ودفع أجور التوصيل.تعرّف على خطوات تفعيل الهوية الوطنية عبر منصة أبشر بعد استلامها دون الحاجة لزيارة مقار الأحوال المدنية https://t.co/u4Wl1XSP8x#أسهل_أسرع pic.twitter.com/ehok8TTCyY— أبشر (@Absher) February 26, 2024 توفر منصة "أبشر" لمواطني المملكة، كل الخدمات التي تسهّل الإجراءات الرسمية عليهم، دون عناء الذهاب إلى مقار المكاتب الحكومية.تفعيل الهوية الوطنيةخدمة تمكن المستفيد من تفعيل الهوية الوطنية بعد استلامها من الناقل البريدي.خطوات تنفيذ الخدمة:الدخول إلى موقع منصة أبشر ثم اختيار "خدمات" من تبويب خدماتي.اختيار الأحوال المدنية.اختیار خدمات الهوية الوطنية.اختيار تفعيل الهوية الوطنية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام منصة أبشر الهوية الوطنية مقار الحكومة تجديد الهوية الوطنية تفعیل الهویة الوطنیة منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

ندوة بمكتبة الإسكندرية عن "الحفاظ على الهوية الوطنية في ظل المتغيرات المعاصرة"

أكد الشيخ الحبيب علي الجفري، أن مصر تحمل راية العلم والثقافة، فهي منارة لمن يحيط بها وكذلك العالم أجمع، متحدثًا عن مفهوم مصطلح الهوية الذي يعتبر مصطلح معاصر مأخوذ من كلمة "هو"، وهوية الإنسان تعني حقيقته المطلقة وصفاته الجوهرية التي يتميز بها عن غيره.
وأضاف الجفري أن سؤال الهوية أصبح سؤال العصر في العالم أجمع، حيث أوصل الإغراق في نسبية الأشياء والأفكار والأمور العالم إلى حالة اللامنهجية، وأصبح هناك حالة من الفوضى نتاج ما بعد الحداثة، وأدت "العدمية" التي نشأت إلى حالة الفوضى التي يعيشها المجتمع الإنساني اليوم على الرغم من النجاحات التي حققتها في العلوم الأخرى.

جاء ذلك خلال الندوة التى نظمتها  مكتبة الإسكندرية من خلال قطاع البحث الأكاديمي ندوة "الحفاظ على الهوية الوطنية في ظل المتغيرات المعاصرة"، بالتعاون مع المؤسسة الصديقية للخدمات الثقافية والاجتماعية، تلاها جلسة حوارية تحدث فيها الشيخ الحبيب علي الجفري، وأدار الحوار كلاً من الشيخ محمد الكتاني، والشيخ مصطفى ثابت.
افتتح الندوة الدكتور محمد سليمان؛ رئيس قطاع التواصل الثقافي والقائم بأعمال نائب مدير مكتبة الإسكندرية

، ونقل ترحيب الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، بالضيوف والحضور، مؤكدًا أن المكتبة أرادت أن تكون ملتقى فكري وثقافي إيمانًا منها بأن المجتمعات لا تنهض إلا من خلال جهود أبنائها.
وشدد سليمان على أهمية الندوة في ظل الوضع الذي يشهده العالم وتأثيره على الهوية التي تتعرض للعبث، وهو ما يتطلب وجود مرجعية وطنية للحفاظ على الهوية، وهذه مسؤولية تقع على عاتق كل المؤسسات الثقافية والوطنية بالدولة.
 
وتابع: "نعيش في مرحلة انتقالية من فلسفة إلى أخرى وهذه التغييرات لا تحدث في البشرية إلا كل ٤٠٠ عام، ولابد أن نكون شركاء في صناعة الفكر وعدم التوقف عند استقبالها فقط كما حدث في المراحل السابقة، خاصة في ظل الارتباك الذي تشهده المنطقة وصل إلى تحدي وجود خلال العشر سنوات الماضية".
وتحدث الجفري عن مفهوم اللغة وعلاقته بالهوية، مؤكدًا أن اللغة تشكل وجدان الإنسان ومنهجيته في التفكير، ورغم مطالبته بتعليم الطلاب ٥ لغات أجنبية بداية من مرحلة المتوسط، ناشد الآباء والأمهات ألا يتحدثون مع أبناءهم إلا باللغة العربية، فاللغة ليست كلمات وقواعد فقط ولكنها معرفة وذوق وبدون ذلك يصعب علينا معرفة تاريخنا وديننا ولن يكون لنا مستقبل.
وأشار الجفري إلى أن الحالة العبثية التي يعيشها العالم اليوم والاختلاف الكبير في الهوية تتطلب المشاركة في صناعة المستقبل، خاصة فيما يخص الذكاء الاصطناعي الذي سوف يشهد تطورًا هائلاً لا يمكن تصوره خلال العشر سنوات المقبلة، وكل من لم يكون مشاركًا فيه سيكون عبدًا لصانعيه.
واختتم الجفري بالتأكيد على أن مصر دولة كبيرة أكبر مما يظن الجميع وقد تحملت الكثير، موجهًا حديثه للمصريين "لا تصدقوا من يحاول تقزيم دورها وبشكل خاص موقفها تجاه القضية الفلسطينية فقد قدمت ١٠٠ ألف شهيد في سبيلها، أعرفوا يا مصريين قيمة بلدكم فالله تفضل عليكم أن جعلكم مصريين".
من جانبه، قال الشيخ محمد الكتاني، إن قضية الهوية قديمة أعيد إثارتها عقب ظهور العولمة، التي تقوم على إزالة الفوارق وإحداث الامتزاج وعدم التباين بين المجتمعات، لصالح قوى معينة تسعى لأن يندمج العالم كله في بوتقة واحدة لا يعتز فيها أحد بهويته. وأضاف أن الهوية ناشئة عن الانتماء إذا لم يكن الإنسان منتمي إلى شيء لن تتضح هويته، منتقدًا عدم وضوح الرؤية عند الكثير من المتحدثين عن قضية الهوية، لذا تحتاج إلى جهود كبيرة لإبرازها في الثوب الذي يليق بها، ومحذرًا من خطورة محاولة تغيير الهوية.
فيما قال الشيخ مصطفى ثابت، إن سؤال الهوية والانتماء شاغل للعقل البشري والدول، وفي مصر كان هذا السؤال شاغل المفكرين والكتاب وخاصة مع بداية القرن العشرون، ومع ظهور الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماع أعيد السؤال مرة أخرى.
 

 

مقالات مشابهة

  • عاجل: خدمات إلكترونية جديدة عبر "أبشر" لتعزيز خدمات الأحوال المدنية
  • اللواء المربع يدشّن خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة “أبشر” لتعزيز خدمات الأحوال المدنية
  • الجوازات توضح أبرز خدماتها للأسر الحاضنة وأفراد الأسرة المحتضنين
  • وكيل الشيوخ يقترح خطوات تفعيل حرية وتحسين جودة النظام البحثي والتكنولوجي
  • الحفاظ على الهوية الوطنية في ظل المتغيرات المعاصرة" في ندوة بمكتبة الإسكندرية
  • «الحفاظ على الهوية الوطنية في ظل المتغيرات المعاصرة».. ندوة بمكتبة الإسكندرية
  • ندوة بمكتبة الإسكندرية عن "الحفاظ على الهوية الوطنية في ظل المتغيرات المعاصرة"
  • منصة إكس تعيد تفعيل حساب الرئاسة السورية بعد ساعات من تعليقه
  • بخطوات بسيطة.. خدمة تأشيرة الخروج والعودة لمن هم خارج المملكة
  • خطوات تفعيل خدمة الموبايل البنكي من المصرف المتحد.. وأبرز المزايا