لفت ديبلوماسي عريق عمل يوماً في ملف العقوبات الأميركية على رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل، من خلال سعيه ومشورته مع أهم مكاتب المحاماة في الولايات المتحدة ، الى أن  كل ما يقال اليوم عن سعي إحدى الدول للقيام بتسوية ترمي الى إزالة العقوبات عن باسيل في  مقابل تسهيل الرئاسة ممكن امر ممكن.
لكن الاكيد، تابع المصدر، ومن خلال خبرتي أن هذه المساعي ستكون من دون نتائج إيجابية ، كون الإدارة الأميركية وضعت هذه العقوبات ليس فقط لقرب جبران باسيل من حزب الله، كما إدّعى هو ، بل لأمور جوهرية تتعلق بعدد كبير من ملفات الفساد في الطاقة والمياه والخارجية والإدارة العامة وفق رأي  الجانب الأميركي.


وقال المصدر"لا يكفي ابتعاد  باسيل اليوم عن حزب الله لإنهاء العقوبات، ولكن المطلوب منه انتهاج سلوك إصلاحي واضح  عندها يستطيع الطرف المدافع عنه  البحث بهذا الملف".
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عن جلسة انتخاب الرئيس.. هذا قاله باسيل من بكركي

اجتمع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، بعد قداس الميلاد في بكركي، مع رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل.

وفي تصريح مقتضب رداً على سؤال لقناة الجديد حول إمكانية انتخاب رئيس للجمهورية في جلسة التاسع من كانون الثاني، قال باسيل: "إن شاء الله".

مقالات مشابهة

  • روسيا تتبنى البيتكوين في التجارة الخارجية لمواجهة العقوبات الغربية
  • عن جلسة انتخاب الرئيس.. هذا قاله باسيل من بكركي
  • أستاذ طب نفسي: التفرقة بين الأبناء تسبب سلوك انتقامي من المجتمع
  • الأسهم الأميركية ترتفع خلال تعاملات الثلاثاء في جلسة تداول قصيرة
  • وظائف براتب يصل إلى 40 ألف جنيه ولكن بشرط.. اعرف التفاصيل
  • هل فشل محمد عبد المنعم مع نيس الفرنسي؟
  • اقتصاد سوريا والعقوبات.. أعباء ثقيلة خلفها نظام الأسد
  • "ممكن" لدعم عودة المرأة إلى سوق العمل
  • "المشرق" يوقع شراكة إستراتيجية مع "ممكن" لدعم عودة المرأة إلى سوق العمل
  • داعية إسلامي: الخيانة سلوك مدمر وعلينا تحري الأمانة في التعامل مع قضايا وطننا