إعلام العدو: عدد كبير من ضباط المعلومات في الجيش قدموا استقالاتهم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
وذكرت "القناة 14" الصهيونية، أنّ مسؤولين كبار في جهاز الدعاية بـ "الجيش"، قدّموا استقالاتهم، على رأسهم الرجل الثاني في فريق الناطق العسكري باسم "الجيش"، دانيال هاغاري.
وأشارت إلى تقاعد عددٍ كبير من المسؤولين في قسم المعلومات بإدارة هاغاري، لافتةً إلى أن الاستقالات "تعكس حالة الاضطراب" داخل الجهاز نفسه، وناتج عن احتجاج الضباط على سير الأمور العملياتية والشخصية.
ومن بين المتقاعدين أيضاً، الرجل الثاني في الوحدة "الكولونيل" بوتبول، وموران كاتس، برتبة عقيد، الذي يعمل مع هاغاري، واللفتنانت ريتشارد هيشت، وهو المتحدث باسم "الجيش" الإسرائيلي لشؤون الإعلام الأجنبي.
وقبل تعيين هاغاري متحدثاً باسم "الجيش"، كان الأخير يتولى قيادة وحدة "الشيطيت 13"، كما عمل أيضاً، مساعداً لرئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، بالإضافة إلى عمله أيضاً مع الفريق الأساسي للوزير بيني غانتس، وهو ما لفتت إليه "القناة 14"، بارزةً تقرب الفريق المستقيل، من آيزنكوت وغانتس.
وسابقاً، كشفت وسائل إعلام صهيونية أنّ أوامر رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو بالاستعداد لبدء عملية عسكرية في رفح، أثارت الكثير من الخلافات بينه وبين "الجيش" الصهيوني.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الحكومة السودانية يرسل أخطر تحذير لمناصري الدعم السريع.. الجيش في طريقه إليكم والعاقل من اتعظ بغيره
متابعات ـ تاق برس نصح المتحدث الرسمي باسم الحكومة ـ وزير الثقافة والاعلام خالد الاعيسر، الشباب صغار السن وا”لمغرر” بهم، وجميع السكان في القرى والمدن والمناطق التي لا تزال تنتشر فيهانا اسماه عصابات وميليشيا الدعم السريع الإجرامية، في كردفان ودارفور، واضاف “الجيش في طريقه إليكم ،إالعاقل من يتعظ بغيره، والجاهل من يكون عبرة لغيره”.
واضاف متسائلا فى تغريدة له اليوم على منصة إكس:” ما الذي تحقق من مشروع الديمقراطية الزائفة؟ وما جدوى شعار “دولة 56″ الأجوف، الذي رفعه قائد الميليشيا ومن معه من الساسة الانتهازيين الذين يتاجرون بدمائكم؟ كم هو عدد قتلى الميليشيا نفسها؟”. وتابع :” وقبل ذلك، كم قتلت هذه الميليشيات من أبناء السودان العزل والأبرياء والنساء والأطفال؟ لماذا دمرت ممتلكات الناس والدولة؟ وبأي مشروعية فعلت كل هذا الإجرام؟”. وفال ان الإجابة على تلك الاسئلة بانه لا توجد قاعدة دينية، فقهية، قيمية، أو أخلاقية تبرر هذه الأفعال الإجرامية وهذا الفكر المنحرف. واضاف أما شعار :”إما الشهادة أو النصر”، فهو خدعة صممت لاستغلال البعض في غمرة أوهامهم بنصر لن يتحقق. فكروا جيداً، كيف يدعي البعض الشهادة وهم يخالفون كل القيم والأخلاق والمبادئ الدينية التي تحرم القتل، الاغتصاب، النهب، والسلب؟”. وتابع :”أنصحكم لا تذهبوا خلف أجندات آل دقلو وتجار الحرب من الساسة والمرتزقة الذين عبروا حدود السودان ليخربوا وينهبوا بلادكم”. وزاد المتحدث باسم الحكومة الاعيسر:” استفيدوا من خطاب رئيس المجلس السيادي بمناسبة العيد، وضعوا السلاح، فهذه معركة خاسرة بكل الحسابات الدينية والأخلاقية، ونتيجتها الوحيدة أنها تخالف كل الشرائع والقوانين، وتدمر مدنكم وقراكم، وتضعف مستقبل أبنائكم، ولن تحقق أي شيء سوى الخراب والموت والمعاصي التي تحرمها جميع الأديان”. الإعيسرالجيشالدعم السريع