ختام العرض المسرحي «أبو الأحلام فى دنيا الخيال» على مسرح ثقافة أسوان
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
اختتم فرع ثقافة اسوان ليالي العرض المسرحي «أبوالأحلام في دنيا الخيال» لفرقة قصر ثقافة كوم امبو المسرحية، والذي قدم ضمن عروض مسرح الطفل بالهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيونى.
أخبار متعلقة
تنظيم قافلتين طبيتين بقرى أسوان
لجنة «الأعلى للجامعات» تتابع اختبارات القدرات بكليتي التربية الرياضية و النوعية بجامعة أسوان
ندوة عن أهمية التحصينات وكيفية عمل مشروع إنتاج حيواني وداجني في أسوان
وعرض «أبوالأحلام في دنيا الخيال» قدمه فرع ثقافة اسوان، ضمن عروض مسرح الطفل بإقليم جنوب الصعيد الثقافي برئاسة عماد فتحي ومن إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين العرض العرض المسرحي ثقافة أسوان زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
كاتب يهودي أميركي: توقعت تطهيرا عرقيا واسعا لكن ما رأيته بغزة يفوق الخيال
"كتبتُ عن مخاوفي بشأن إمكانية وقوع تطهير عرقي على نطاق واسع من قبل إسرائيل ضد الفلسطينيين، على عكس التطهير العرقي على نطاق ضيق الذي استمر لسنوات، لكنني، حقا، لم أستطع أن أتخيل ما رأيناه في غزة".
أدلى بذلك بيتر باينارت، الصحفي والمعلق السياسي اليهودي الأميركي الذي أصدر كتابا جديدا بعنوان "أن تكون يهوديا بعد تدمير غزة، جرد حساب".
واجه رعبهوقال موقع "هآرتس" الإسرائيلي، الذي استضاف باينارت في إحدى حلقات البودكاست التي يبثها بانتظام، إن باينارت واجه في كتابه الجديد رعبه في الدمار الذي حدث على مدى الأشهر الـ15 الماضية منذ طوفان الأقصى، رغم أنه منتقد قاس للسياسات الإسرائيلية منذ فترة طويلة.
وقال باينارت، الذي ألف 4 كتب، متحدثا في بودكاست هآرتس إن ما جرى في غزة هو في الأساس تدمير لمجتمع بأكمله، ولمعظم المباني السكنية للقطاع، ومعظم المستشفيات والمدارس والجامعات والزراعة، وضروريات الحياة.
الأسوألكن الأسوأ من ذلك، كما أوضح باينارت، هو ما وصفه بالقبول الواسع النطاق للطرد الجماعي، ليس فقط من قبل من هم في أقصى اليمين الإسرائيلي والأميركي، ولكن من قبل من يُعتبرون معتدلين، وسطيين، ومعقولين، ويحسون بمعاناة الآخرين، قائلا: "هذه هي الكارثة، الرعب، والشر الذي لم أستطع تخيله".
إعلانوناقش باينارت مع المضيفة على البودكاست أليسون كابلان ظاهرة أن يقوم اليهود "المتعاطفون والمعقولون" بحجب الصور والصراخ وتحليل نقاط الحديث. وأعرب عن اعتقاده بأن الحجج التي تقدمها هذه الفئة ليست إلا "آليات للدفاع النفسي".
وأكد أن الدعم السائد للجالية اليهودية الأميركية غير النقدي لحرب غزة لا يمثل أميركا ولا اليهودية، مضيفا أن من يقفون وراء اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ريفييرا غزة"، يدنسون أحد أهم المبادئ الأساسية في التوراة.